وكالة بغداد اليوم:
2025-12-12@10:19:58 GMT

فك رموز ألواح مسمارية عمرها 4000 عام

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

فك رموز ألواح مسمارية عمرها 4000 عام

بغداد اليوم -  متابعة

تمكن العلماء، أخيرا من فك، رموز ألواح مسمارية عمرها 4000 عام، عثر عليها قبل أكثر من 100 عام في العراق.

وقال أندرو جورج استاذ اللغة البابلية الفخري بجامعة لندن، في دراسة نشرت، اليوم الأربعاء (7 آب 2024 )، وتابعتها "بغداد اليوم"، إن " الألواح الطينية الأربعة تمثل أقدم الأمثلة على مجموعة من علامات خسوف القمر التي تم اكتشافها حتى الآن".

وبيّن أن "الألواح التي أضيفت إلى مجموعة المتحف البريطاني منذ عدة عقود، تصف كيف أن بعض خسوفات القمر تنذر بالموت والدمار والوباء".


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف حطام سفينة عمرها 2000 عام قبالة الإسكندرية .. ماذا وجدوا بداخلها؟

كشف المعهد الأوروبي للآثار البحرية عن اكتشاف جديد مهم قبالة سواحل الإسكندرية، حيث عثر على حطام سفينة ترفيهية يعود تاريخها إلى حوالي 2000 عام. 

بحسب الخبراء، هذا الاكتشاف يسلط الضوء على التاريخ البحري للمدينة التي تأسست على يد الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد.

تفاصيل الحطام المكتشف

أفادت التقارير أن السفينة المكتشفة تعود للقرن الأول الميلادي، وقد تم العثور عليها في ميناء جزيرة أنتيرودوس. طول السفينة يزيد عن 35 متراً وعرضها حوالي 7 أمتار. 

وعن تصميم السفينة، تم الإبلاغ عن وجود مقصورة مزينة بشكل فاخر، وعُرفت أنها كانت تُشغل بالمجاذيف فقط، مما يعكس مستوى الرفاهية الذي كان يتمتع به الأثرياء في تلك الفترة.

من خلال الكتابات اليونانية التي وُجدت على السفينة، يبدو أن هذه القطع الأثرية تدعم فرضية أن السفينة بُنيت خلال النصف الأول من القرن الأول الميلادي. كما أن هذه الكتابات ليست فقط دليلاً تاريخياً، بل تعدّ أيضاً نافذة على الثقافة واللغة السائدة في تلك الحقبة.

ما أهمية الاكتشاف؟

منذ اكتشاف جزيرة أنتيرودوس في عام 1996، تم العثور على تماثيل وعملات معدنية تعود للعصور القديمة، بعضها معروض في المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية.

يُعتبر هذا الاكتشاف الأخير الجزء الجديد من سلسلة الأبحاث والدراسات السابقة، التي أُجريت منذ تسعينيات القرن الماضي حول الجزيرة ومعبد إيزيس الموجودة فيها.

بحسب مدير المعهد الأوروبي للآثار البحرية، فرانك غوديو، فإن الأبحاث المستقبلية المتعلقة بالحطام المكتشف حديثاً تبشر برحلة مثيرة نحو فهم الحياة اليومية في العصور القديمة، بما في ذلك عادات الرومانية القديمة ودياناتها وثرواتها ومجاريها المائية.

تمتاز الإسكندرية بآثارها القديمة، لكن المدينة، كونها ثاني أكبر مدينة في مصر، تواجه خطرًا حقيقيًا بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر.

تشير التقارير إلى أن المياه تغمر المدينة بأكثر من ثلاثة مليمترات سنويا، ويُتوقع أن يكون ثلث المدينة مغمورًا بالمياه أو غير صالح للسكن بحلول عام 2050، وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة.

وبحسب الخبراء، فإن اكتشاف حطام هذه السفينة يُعد بمثابة كنز تاريخي يعزز فهمنا للعالم القديم ويمثل أيضاً فرصة فريدة لدراسة كيفية عيش المجتمعات القديمة والتحديات التي واجهتها. 

ويأمل الباحثون في أن يساهم هذا الاكتشاف في توسيع آفاق الأبحاث والدراسات الأثرية، وأن يلقي الضوء على أهمية حماية التراث الثقافي في مواجهة التغيرات البيئية المتزايدة.

طباعة شارك سفينة غارقة حطام السفينة الغارقة الاسكندرية الحضارة الرومانية حطام سفينة ترفيهية

مقالات مشابهة

  • معهد فلسطين: حكومة الاحتلال تدرك أن عمرها السياسي قصير
  • مشهد مضيء.. سيدة أسوانية يتجاوز عمرها المائة عام تُدلي بصوتها في انتخابات النواب
  • سورية توقف شخصين لنشر رموز النظام السابق
  • اليوم..الدولار ما زال محلقاً
  • عمرها 111 عام.. "الحاجة بدور" أكبر ناخبة تدلي بصوتها في انتخابات النواب بأسوان
  • إيرباص تعلن إصلاح خلل برمجي بطائراتها A320.. اتهام لأشعة الشمس
  • فتح باب الاشتراك لمشروع علاج الصحفيين وأسرهم واستخراج بطاقات العضوية الإثنين القادم
  • اليوم..ارتفاع طفيف في أسعار صرف الدولار
  • اكتشاف حطام سفينة عمرها 2000 عام قبالة الإسكندرية .. ماذا وجدوا بداخلها؟
  • أناكوندا عمرها 12 مليون سنة.. عملاق صمد حين انقرض الآخرون