عملاء الحرس الثوري اغتالوا إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
وكالات
لم يكشف النظام الإيراني عن نتائج التحقيق في اغتيال إسماعيل هنية في طهران؛ لتزعم صحيفة «Jewish Chronicle» أن العملية تمت بمساعدة ضباط بالحرس الثوري.
وادعت الصحيفة أن الجهاز المتفجر وُضع تحت سرير هنية من قبل عملاء جنّدهم «الموساد» من وحدة أمن «أنصار المهدي» التابعة لـ«الحرس الثوري».
وتزعم الصحيفة أن الحراس ظهروا في لقطات الكاميرات الأمنية وهم يتسللون إلى غرفة هنية ويدخلونها بمفتاح قبل أن يغادروا إيران بمساعدة الموساد.
وتتضارب الأنباء حول الطريقة التي قتل بها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ما بين قنبلة أو بمقذوف صاروخي، بحسب “العربية”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إسماعيل هنية الحرس الثوري
إقرأ أيضاً:
إيران تعدم مواطنا بتهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي
نفذت إيران حكم الاعدام في رجل أدين بتهمة التجسس لحساب جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) على ما أعلنت السلطة القضائية الأربعاء.
وكتبت وكالة "ميزان اونلاين" التابعة للسلطة القضائية "بعد تحديد الهوية والتوقيف والإجراءات القضائية في حق بيدرام مدني الذي كان يتجسس لحساب الكيان الصهيوني وبعد استكمال المسار القضائي وتثبيت الحكم من جانب المحكمة العليا نفذ حكم الإعدام به".
وأضافت أن مدني كان متهما بنقل معلومات سرية وبعقد اجتماعات مع عناصر من الموساد في الخارج ولا سيما بروكسل.
وقالت السلطة القضائية إنه سافر "إلى الأراضي المحتلة"، قبل توقيفه في الفترة 2020-2021.
وأدين كذلك بـ"الإثراء غير المشروع" من خلال تلقيه المال باليورو والبتكوين من إسرائيل.
وأضافت الوكالة أن مدني أدين بـ"التجسس لحساب استخبارات الكيان الصهيوني" بعدما وجهت إليه تهمتي "الحرابة" و"الإفساد في الأرض" وحكم عليه بالإعدام.
وفي نيسان/أبريل أعدمت إيران محسن لنغرنشين البالغ 34 عاما بعد إدانته بتهمة مساعدة إسرائيل على اغتيال العقيد في الحرس الثوري الإيراني صياد خدايي الذي قتل برصاص شخصين على دراجة نارية أثناء عودته إلى منزله في طهران في أيار/مايو 2022.