أفضل ألعاب الخيال العلمي والفضاء.. Star Trek: Resurgence هي لعبة مغامرات بأسلوب السرد الروائي وتضم خيارات الحوار وبناء العلاقات والاستكشاف، إلى جانب تقمص الأدوار القائم على الحوار والقصص الفرعية الغنية، تدور أحداثها في الكون الخيالي، في مجموعة متنوعة من المستويات من المعارك الفضائية بما في ذلك قيادة المكوك ومعارك الطور والمسح ثلاثي الأقسام والتخفي وآليات اللعب الدقيقة، لذا سنوضح لك خلال السطور التالية أفضل ألعاب الخيال العلمي والفضاء على بلايستشن والكمبيوتر.

أفضل ألعاب الخيال العلمي والفضاء على بلايستشن والكمبيوتر1. لعبة STAR TREK ONLINE:

هي لعبة متعددة اللاعبين عبر الإنترنت تغمرك في عالم مفتوح واسع مليء بجميع أنواع المخلوقات والوحوش المختلفة، تتميز لعبة Star Trek Online برسومات مذهلة وتفاصيل واقعية، وتتضمن عالمًا شاسعًا ومعقدًا يتميز بالعديد من المهام والتحديات التي يجب على اللاعبين تجاوزها، تتيح للاعبين التحكم في سفن فضائية والانضمام إلى فرق العمليات والمعارك الفضائية الجماعية.

 

منها الديناصور الشهيرة.. أفضل ألعاب متصفح مجانية على Android انسى Grand Theft Auto 5.. أفضل 5 ألعاب جاتا للأندرويد لعام 2023

 

2. لعبة STAR TREK: BRIDGE COMMANDER:

لعبة Star Trek: Bridge Commander هي لعبة فيديو محاكاة للقتال الفضائي، وتعتبر واحدة من أشهر ألعاب الأدوار على الإنترنت MMORPG، تركز على بناء جسر السفينة وعمل الطاقم معا لحل العديد من المشكلات والفوز بالمعارك الفضائية، تتميز باللعب التكتيكي والتحكم العملي في العديد من أنظمة السفن، تم تصميم اللعبة لتكون تجربة واقعية لمحبي سلسلة Star Trek، حيث يمكن للاعبين الانخراط في العالم الافتراضي للسلسلة والاستكشاف والقتال والتفاعل مع اللاعبين الآخرين.

3. لعبة STAR TREK: STARFLEET COMMAND III:

هي أفضل لعبة فضائية فهي تحتوي على مهام رائعة تعتمد على القصة مقسمة إلى ثلاث فصائل، وتشغل عناصر آر بي جي، وميكانيكا RTS، تتضمن مهام استكشافية، ومهام قتالية، ومهام دبلوماسية، توفر للاعبين مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن استخدامها في المعارك والتحديات.

4. لعبة STAR TREK: VOYAGER – ELITE FORCE:

توفر لعبة STAR TREK: VOYAGER – ELITE FORCE للاعبين الاختيار من بين العديد من الأنواع المختلفة من الأبطال الذين يمكن تخصيصهم بحرية، يتميز كل نوع بمهارات وقدرات فريدة تعزز تجربة اللعب، وتتضمن مهام تعتمد على القصة وتحدث في العالم الافتراضي لسلسلة Star Trek كما تتميز اللعبة برسومات جميلة ومؤثرات صوتية وتصميم سفن دقيق.

5. لعبة STAR TREK: DEEP SPACE NINE – THE FALLEN:

هي لعبة تصويب مباشرة يمكن للاعبين اختيار اللعب خلال اللعبة بأكملها إما ككابتن بنجامين سيسكو أو الرائد كيرا نيريس أو الملازم القائد وورف، تنضمن مجموعة من الأدوات وميكانيكا الاتصالات التي تفكك الحركة وتعطي التجربة بأكملها إحساسا أعمق بـ Star Trek، يمكن للاعبين تخصيص وترقية سفنهم وتجهيزها بالأسلحة والمعدات والمستلزمات الأخرى لزيادة كفاءة السفينة، ويمكن ترقية هذه الأسلحة وشراء الأسلحة الجديدة من خلال التقدم في المهام وجمع الموارد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ألعاب

إقرأ أيضاً:

الضبابية الموجهة.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

بقدر ما تبدو بنود الاتفاق المقترح بشأن إنهاء الحرب في غزة حافلة بالآمال الإنسانية والسياسية، فإن القراءة الدقيقة لنصوصها تكشف عن إستراتيجية إسرائيلية واعية إلى حد التصميم، تقوم على توظيف الغموض كسلاح تفاوضي متعدد الوظائف.

فالاتفاق يغرق عمدا في ما يمكن تسميتها بـ"الضبابية المدروسة"، وهي صياغات غير حاسمة تتيح لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو التحرك بحرية على مسارين متوازيين: تمرير الصفقة داخليا دون تفجير الائتلاف، واستثمار الغموض لاحقا لفرض شروط سياسية على ما تبقى من مشهد ما بعد الحرب.

وفي ما تبدو تعهدات أميركية بوقف دائم لإطلاق النار، وضمانات بمرور آمن للمساعدات الإنسانية، يختبئ خلفها مشهد قانوني وسياسي أكثر تعقيدا، إذ تبرز "العبارات الملتبسة" كأدوات تفاوضية مقصودة، حسب الباحث السياسي سعيد زياد.

فغياب الوضوح في مسائل محورية كالمعابر، أو صيغة الانسحاب الإسرائيلي، لا يعود -وفق مشاركة زياد ببرنامج مسار الأحداث- إلى سوء الصياغة، بل إلى رغبة تل أبيب في الإبقاء على قدر كافٍ من الالتباس، يتيح لها المناورة السياسية والميدانية في كل مرحلة من مراحل تنفيذ الاتفاق.

هذه المقاربة تجد تبريرها في الواقع الإسرائيلي الداخلي، إذ لا يستطيع نتنياهو تقديم اتفاق شامل وواضح دون المجازفة بتفكك حكومته، خاصة أن بعض بنود الاتفاق قد تُفهَم كتنازل عن أهداف معلنة للحرب، مثل نزع سلاح المقاومة أو القضاء على سلطتها في غزة.

ولذلك، فإن الضبابية لم تعد ثغرة في الاتفاق، بل أصبحت جزءا من بنيته، حسب الخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى، الذي يرى أن الاتفاق ليس هدفا نهائيا بقدر ما هو وسيلة إدارة لمرحلة "ما قبل إنهاء الحرب"، تُبقي نتنياهو في موقع السيطرة، وتمنحه مرونة تفاوضية واسعة، وتمنع حماس من انتزاع أي مكاسب سياسية واضحة.

إعلان مرحلي أم دائم؟

ومن هذا المنظور، تبدو المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أقل حساسية تجاه فكرة الوضوح أو الشمول، إذ تدفع باتجاه اتفاق كبير قد يفضي إلى إنهاء الحرب، في وقت تُدرك فيه محدودية قدرتها على الحسم الميداني، وتخشى من كلفة الاستنزاف، حسب تقدير الخبير العسكري اللواء فايز الدويري.

لكنها في المقابل لا تمانع اتفاقا مرحليا، بشرط أن يحفظ ماء وجهها، ويتيح انسحابا تدريجيا تحت مسمى "إعادة انتشار"، وهو توصيف فضفاض آخر يضاف إلى ترسانة الغموض التي يتكئ عليها نتنياهو، وبدلا من التزام واضح بوقف إطلاق النار، يُمنح الجيش الإسرائيلي هامشا للاستمرار في "العمليات الدفاعية"، مما يتيح له مواصلة القصف تحت غطاء قانوني وسياسي.

ويمنح هذا النمط من إدارة الصراع نتنياهو فرصة للهروب من استحقاقات الحسم، سواء العسكري أو السياسي، فالذهاب إلى اتفاق جزئي لا يعني وقفا فعليا للحرب، بقدر ما هو إعادة تموضع في سياق تفاوضي طويل، يضمن له البقاء السياسي ويوفر له آلية للضغط على المقاومة من دون مخاطرة عسكرية كبيرة.

في المقابل، ترى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن لديها فرصة "ثانية" حقيقية -بحسب توصيف زياد- لانتزاع وقف للعدوان، بعد فشل اتفاق يناير/كانون الأول الماضي، لكنها تدرك أن القبول باتفاق فضفاض دون ضمانات حقيقية سيعيد الأمور إلى نقطة الصفر.

ولذلك، أكدت الحركة -في بيانها الأخير- أنها مستعدة للدخول في مفاوضات "لتنفيذ الإطار"، وليس لإعادة التفاوض على جوهره، مع تقديم ملاحظات محددة تتعلق ببنود ضبابية.

كما يتعزز هذا القلق من الصيغة الأميركية للضمانات، فهي وإن أكدت السعي إلى هدنة دائمة، فإنها ربطت ذلك بنتائج مفاوضات الـ60 يوما، دون التزام صريح بعدم استئناف الحرب في حال فشلها، مما يضع المقاومة في مأزق دائم، بين هدنة مشروطة وضغط إنساني هائل.

الصراع الموجه

وبالتوازي مع ذلك، يستثمر نتنياهو الصراع الداخلي الإسرائيلي كأداة تفاوضية أيضا، فيرى مصطفى أن التجاذب بين القيادة السياسية والمؤسسة العسكرية يخدم رئيس الحكومة، إذ يصوّر الموافقة على الاتفاق بأنها توازن ضروري داخل الائتلاف، ويمنحه غطاء سياسيا أمام قاعدته اليمينية، التي كانت سترفض اتفاقا شاملا دفعة واحدة.

وفي المقابل، توظف إسرائيل انقسام الداخل الفلسطيني، وضعف الظهير السياسي العربي، لتُبقي على مساحة أكبر من التحكم بالمشهد، وتدرك تل أبيب أن وجود وسطاء مثل قطر ومصر لا يوازي تأثير الغطاء الأميركي الحاسم، لا سيما في ظل موقف واشنطن المنحاز، الذي يجمع بين الدعم العسكري والدبلوماسي والسياسي غير المشروط.

اللافت في السياق هو أن الغموض ذاته صار وسيلة لإعادة تعريف طبيعة المرحلة المقبلة، فبدلا من الحديث عن "انتصار" أو "هزيمة"، بات التركيز الإسرائيلي على "إدارة الأزمة" و"تفكيك حماس تدريجيا"، من خلال خنق غزة من دون الإعلان عن احتلالها.

والهدف النهائي -كما يبدو- هو فرض وقائع ميدانية تبقي على قطاع غزة في حالة انهيار دائم، تمنع الإعمار وتُبقي السيطرة الإسرائيلية عبر وسائل غير مباشرة، مثل المناطق العازلة، وفرض الشروط الأمنية، والتحكم بالمساعدات.

إعلان

وفي ظل هذا التوازن القلق، تبدو لعبة الضبابية الإسرائيلية أشبه بسباق مع الزمن، فنتنياهو يحاول عبرها قضم المكاسب دون التفريط في أوراق القوة، ويطمح إلى فرض "نهاية بلا نهاية" للحرب، تُبقيه رئيسا لحكومة صقور، وتصنع من اتفاق الهدنة حلا مؤقتا طويل الأمد، لا ينهي الحرب فعليا، بل يديرها على وقع النصوص الغامضة والمواقف المؤجلة.

مقالات مشابهة

  • الضبابية الموجهة.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟
  • اكتئاب زفيريف يفتح ملف الصحة النفسية للاعبين!
  • شائعات تحوم حول دمى لابوبو.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
  • وفاة نجم Star Wars كينيث كولي
  • أحمد سمير: رياضة «الميني فوتبول» هي أصل كرة القدم
  • صلاح عبد الله: اعتزال شيكابالا صدمة لمحبي كرة القدم المصرية
  • ألعاب الأطفال تدخل مجالس عاشوراء في تقليد غير مسبوق.. فيديو
  • رئيس الاتحاد الإنجليزي للاعبين المحترفين: التهديد بالإضراب لم ينته!
  • مشاهدة مسلسل لعبة الحبار الموسم الثالث.. يعرض على نتفليكس
  • تجديد حبس المتهم بقتل شقيقه بسبب لعبة مراهنات فى إمبابة 15 يوما