كوردستان تنفي وجود حالات نزوح من مخيمات النازحين في زاخو.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اقليم كوردستان زاخو مخيمات النزوح

إقرأ أيضاً:

إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج

استفاق سكان حي الدرج المكتظ في غزة، صباح اليوم الثلاثاء، على وقع فاجعة جديدة، بعدما استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة "موسى بن نصير" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي كانت تأوي مئات النازحين الهاربين من القصف المستمر في مناطق أخرى من القطاع المحاصر.

وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت استشهاد 44 فلسطينيا، معظمهم من النساء والأطفال، في الغارة على المدرسة (الفرنسية)

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية ووكالة الدفاع المدني بأن الغارة الإسرائيلية المباشرة على المدرسة أودت بحياة 44 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب عشرات الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.

مستشفى الأهلي العربي استقبل جثامين الشهداء والمصابين وسط مشاهد وداع موجعة (رويترز)

وفي مشهد يعكس عمق الكارثة، وقفت امرأة فلسطينية وسط حطام محترق داخل أحد الفصول الدراسية، بعد أن التهمت النيران المكان الذي كان يؤويها وأبناءها.

امرأة فلسطينية وقفت وسط حطام محترق داخل فصل دراسي تحوّل إلى رماد (الفرنسية)

وفي الخارج، شوهد أطفال يبحثون بين الركام عمّا تبقى من أشيائهم الصغيرة، في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الذكريات والملاذ المؤقت.

أطفال نازحون فتشوا بين الأنقاض على ما تبقى لهم من أشياء صغيرة (الفرنسية)

وفي مستشفى الأهلي العربي، المعروف باسم "مستشفى المعمداني"، توالت مشاهد مؤلمة لنساء فلسطينيات يودعن أحباءهن وسط نحيب وعويل.

نساء فلسطينيات ودّعن أحباءهن في ممرات المستشفى تحت وقع الصدمة (الفرنسية)

وفي مشهد آخر، احتشد المشيعون في جنازات جماعية، حاملين جثامين أقاربهم الذين قضوا تحت الأنقاض، في وقت كان فيه آخرون يتعرفون على جثث أحبائهم التي شُوهت بفعل القصف العنيف.

المشيّعون الفلسطينيون ساروا في جنازات جماعية بين الأزقة حاملين جثث أقاربهم (الفرنسية)

وفي زوايا المدرسة المنكوبة، لم يبق سوى الرماد والغبار، وامرأة تكنس بحثا عن بقايا أمان، في مشهد يلخص حكاية شعب يُقصف حتى داخل ملاذه الأخير.

المدرسة المنكوبة تحولت إلى رماد وغبار بعدما كانت ملاذا للنازحين (الفرنسية)

واستهداف المدارس ومراكز الإيواء ليس جديدا في سجل العدوان الإسرائيلي على غزة، فقد وثّقت تقارير حقوقية وأممية عدة هجمات مماثلة منذ بدء الحرب، وسط تنديدات واسعة من منظمات دولية اعتبرت أن قصف الملاجئ يمثل "جريمة حرب" وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.

التقارير الحقوقية وثّقت استهداف المدارس كملاجئ، معتبرة ذلك جريمة حرب (الفرنسية)

ومع دخول الحرب شهرها الـ18، لم يعد في غزة مكان آمن، إذ دُمرت البنية التحتية الصحية والتعليمية بشكل شبه كامل، وتضاعفت معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار والقصف، وسط عجز المجتمع الدولي عن وقف نزيف الدم المتواصل.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكرة الآسيوي يُرخص نادي زاخو لأول مرة بتاريخه
  • لجنة الانضباط تعاقب ناديي زاخو والغراف بالخسارة والغرامة
  • بلدية غزة نحذر من حدوث أزمة كبيرة في مياه الشرب
  • العفو الدولية تدعو لخفض عدد المحتجزين في مخيمات بسوريا
  • زاخو يفوز على القاسم في آخر مباريات الجولة 34 من دوري النجوم
  • إسرائيل تكثف ضرباتها في غزة و44 شهيدا من النازحين
  • آخر دفعة من نازحي سنجار تغادر مخيمات دهوك
  • إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج
  • غزة تباد.. نزوح واسع من شرق خان يونس بعد أوامر إسرائيل
  • نزوح كبير بعدة مناطق في خان يونس بعد أوامر الإخلاء من جيش الاحتلال