والتي اكد فيها بانه تم تعقب ما يقرب من 70 من القوات الخاصة الإسرائيلية إلى جانب عدد من المرتزقة الأمريكيين لحظة تسللهم إلى اليمن، ثم تم نصب كمين لهم وقتلهم جميعا.

قناة القاهرة الإخبارية : تفاصيل مثيرة يكشفها جنرال أمريكي متقاعد عن ضربة موجعة لـ أمريكا و إسرائيل بـ #اليمن

وفي حال صدقت رواية ماكجريجور ام لم تصدق .

. فلا ينفي ذلك حقيقة الفشل الأمريكي الذريع الذي تلقاه فريق النخبة الأمريكي الإسرائيلي على يد جماعة أعتقدت #أمريكا و #إسرائيل أنها… pic.twitter.com/NoA3D7YtN3

— همام شعلان || H . Shaalan (@osSWSso) August 10, 2024

واشار الى ان مهمة السبعين جنديا من الكوماندوز الاسرائيلي والمرتزقة الامريكيين هي إجبار قوات صنعاء على فتح باب المندب لكنهم تعرضوا لكمين من قبل قوات اليمنية ولم ينج منهم أحد مشيرا الى ان اليمنيين رجال أشداء في ساحة المعركة .

وفي حال صدقت رواية ماكجريجور ام لم تصدق .. فلا ينفي ذلك حقيقة الفشل الأمريكي الذريع الذي تلقاه فريق النخبة الأمريكي الإسرائيلي على يد من أعتقدت أمريكا وإسرائيل أنها ستتمكن من القضاء عليها سريعاً ...

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

أكد تحليل أمريكي أن هناك حاجة ملحة إلى محور استراتيجي لتحقيق السلام والاستقرار على المدى الطويل في اليمن، في ظل المتغيرات الإقليمية في المنطقة.

 

وأضاف موقع Just Security الأمريكي في تحليل للكاتب تايلر براي ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إن هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة - استراتيجية تستأنف الجهود الدبلوماسية، وتستغل النفوذ الأمريكي لإنهاء القتال، وتستفيد من التغيرات في الديناميكيات الإقليمية للدفع نحو وقف إطلاق النار.

 

وأردف "ينبغي أن يُرسي هذا التحول في الاستراتيجية أسس خطة سلام إقليمية تشمل الفئات المتضررة والمواطنين".

 

وتابع "بينما لا تستطيع الولايات المتحدة حل مشاكل اليمن، إلا أنها تستطيع أن تلعب دورًا مهمًا في دعم جهود السلام التي يقودها اليمنيون".

 

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه حصل على وعد من الحوثيين بوقف هجماتهم على السفن الأمريكية. ومع ذلك، ورغم كل الخطاب الداعي إلى "القضاء" على الحوثيين، تبدو الجماعة غير مُبالية، مُعلنةً أنها ستفرض حتى "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي.

 

وحسب التحليل فقد شهد مراقبو الشأن اليمني هذه القصة تتكشف من قبل. على الرغم من اتباع واشنطن نهجًا يُعطي الأولوية للجانب العسكري في اليمن على مدار العشرين عامًا الماضية، إلا أنها فشلت في تحقيق أي نتائج طويلة الأمد أو دعم حل القضايا الأساسية في اليمن.

 

عقدان من الحلول العسكرية

 

وطبقا للتحليل فإنه لأكثر من ثلاثة عقود - عبر الإدارات الجمهورية والديمقراطية على حد سواء - كانت سياسة الحكومة الأمريكية والمصلحة الوطنية الأمريكية المعلنة تتمثل في رؤية اليمن مستقرًا وخاليًا من الجماعات المسلحة التي تستخدم أساليب الإرهاب ضد الولايات المتحدة وحلفائها. وبينما تعهدت الولايات المتحدة بتقديم "جهود وموارد مخصصة لمساعدة اليمنيين على تحقيق يمن أكثر سلامًا وازدهارًا وديمقراطية"، إلا أنها اتبعت إلى حد كبير استراتيجية تُعطي الأولوية للجانب العسكري.

 

وتابع "من عام 2000 إلى عام 2011، قدمت الولايات المتحدة لحكومة الرئيس علي عبد الله صالح آنذاك أكثر من 430 مليون دولار كمساعدات لقطاع الأمن لتولي زمام المبادرة في أنشطة مكافحة الإرهاب. وفي عهد الرئيس أوباما، انخرطت الحكومة الأمريكية في عمليات مكافحة الإرهاب التي تقودها اليمن".

 

وزاد "مع ذلك، فشلت الولايات المتحدة في تقدير كيف أدت أساليب مكافحة الإرهاب إلى تفاقم العوامل الرئيسية للصراع في اليمن. ومن بين هذه العوامل الحكم الاستخراجي والفساد، وهما عاملان ساعدا في سقوط صالح وفتحا الطريق أمام الحوثيين للانسحاب جنوبًا من صعدة والاستيلاء على العاصمة صنعاء في عام 2015".

 


مقالات مشابهة

  • ملكة كابلي تكشف تفاصيل تذويب الفيلر: شفايفي رجعت طبيعية بعد خطأ طبي.. فيديو
  • أسيل عمران تكشف عن إصابتها بمرض مناعي نادر
  • مراسلة القاهرة الإخبارية: إسرائيل تنفذ 40 غارة جوية وتستهدف مواقع نووية وعسكرية داخل إيران
  • شاكيرا تكشف سر قوتها بعد انفصال بيكيه
  • مراسل القاهرة الإخبارية: الأجواء اللبنانية تشهد عبور عشرات الصواريخ بين إسرائيل وإيران
  • القاهرة الإخبارية: الأجواء اللبنانية تشهد عبور عشرات الصواريخ بين إسرائيل وإيران
  • تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • الداخلية تكشف تفاصيل تعدى شخصين على فرد شرطة بالجيزة| فيديو
  • كسر هاتفها.. التحريات تكشف تفاصيل اعتداء سائق ميكروباص على سيدة بالمعصرة
  • القاهرة الإخبارية: استنفار غير مسبوق داخل الاحتلال ترقبا لرد إيراني بالستي