عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وهبة حسين عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «أقوى بطولة في الشرق الأوسط.. فعاليات سباق السيارات Rev it up ضمن مهرجان العلمين الجديدة».

 انطلاقة قوية لأولى بطولات سباق السيارات 

وجاء في التقرير: «انطلاقة قوية لأولى بطولات سباق السيارات بمهرجان العلمين الجديدة بطولة Rev it up، والتي تشهد عددا من أنواع السباقات المختلفة بمشاركة عدد من المتسابقين محليا وعربيا، وسط استعدادات وتجهيزات خاصة لخوض التصفيات النهائية للبطولة».

 

وقال ديفيد محب، متسابق من مصر، إنّه يشارك في عدة سباقات للسيارات، مشيرا إلى أنّ السباق له تجهيزات كثيرة والبطولة قوية، كما أنّ مستويات سيارات المشاركين عالية، ويوجد أبطال من تونس والكويت وبالتالي تُصنف المنافسة كعالمية وليس محلية صغيرة، معلقا: «إقامة بطولة سباق السيارات في مدينة العلمين مختلف ورائع للغاية بالنسبة للجميع».

مشاركات موسعة من دول عربية

وأعرب نسيم، متسابق من تونس، عن سعادته بمشاركته في سباق السيارات Rev it up المُقام في مدينة العلمين الجديدة، مشيرا إلى أنّها ليست المشاركة الأولى له في هذه النوعية من السباقات، بل كان له تجربة ماضية حصل بها على المركز الثاني، مشيدا بالأجواء في العلمين الجديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة العلمین الجدیدة سباق السیارات

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟

تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.

ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو  رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.

وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.



وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.

ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.

ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.

مقالات مشابهة

  • أندية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدعم ابن سليم في «ولاية جديدة» لرئاسة «دولي السيارات»
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • تواصل فعاليات مهرجان سباق دلما التاريخي
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب