قائمة فواكه الصيف.. كيف نقاوم الحر بالأكلات المرطبة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قائمة فواكه الصيف.. كيف نقاوم الحر بالأكلات المرطبة يمكن أن ترطب عن جسمك وبشرتك عن طريق تناول وجبات خفيفة من الأطعمة الباردة مثل البطيخ والخيار والكرفس والزبادي والقرنبيط تعرف على قائمة فواكه الصيف.. كيف نقاوم الحر بالأكلات المرطبة"
أنواع الأكلات المفضلة في فصل الصيف
قائمة فواكه الصيف.. كيف نقاوم الحر بالأكلات المرطبة
بطيخيجب أن يكون البطيخ هو الأول في القائمة لأنه يشكل 92 في المائة من المياه.“إنها فاكهة مرطبة ممتازة! كما أنها مليئة بالليكوبين ومضادات الأكسدة والفيتامينات A وB6 وC والبوتاسيوم والأحماض الأمينية.خيار
يجب أن يكون لديك خيار آخر ببساطة عن طريق رش بعض عصير الليمون والملح في أي وقت من اليوم. يساعد في الحفاظ على رطوبتك ويمنحك أيضًا توهجًا من الداخل! كما أنه يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول مع التخلص من السموم من الجسم.كرفس
أفضل طريقة للاستمتاع بالكرفس هي تناوله كعصير لأن هذه الخضار تحتوي على 95 في المائة من الماء. الزبادي
لا يعزز الزبادي المناعة فحسب، بل يساعد أيضًا في الحفاظ على صحة العظام. مثالي للأكل في الصيف، استمتع به مع قليل من الملح أو حوله إلى رايتا لوجبة لذيذة. يمكنك أيضًا الاستمتاع به على شكل زبادي مثلج. قال الدكتور ميتال: "إنه بارد ومغذي وخفيف ووجبة خفيفة مثالية".قرنبيط
وأضافت "جزء من عائلة الخضار الصليبية، وهي غنية بفيتامين سي والعديد من المعادن والمغذيات الدقيقة"
أحد أفضل الأطعمة المليئة بالماء طريقة تحضير طاجن العكاوي الأصيل.. أكلات مصرية بمناسبة شم النسيم..أفضل طريقة لتحضير أكلات الملوحة “الفسيخ”
الموز
ربما تعلم بالفعل أن الموز له العديد من الفوائد، ولكن ماذا عن محتواه المائي؟ تحتوي هذه الفاكهة على 75 في المائة من الماء، مما يعني أنه من المحتمل أن تتناول المزيد منها.
الخيار
ملى بالماء بنسبة 95 بالمائة تأكد من إضافة البعض إلى سلطات الخس وصواني الخضاروجربي ترطيب بشرتك بقناع الخيار المنعش للوجه أيضًا.
الفراولة
نظرًا لاحتوائها على نسبة 91 في المائة من الماء، يجب ألا تغفل أبدًا عن الفوائد الصحية للفراولة البسيطة.
مأكولات يحتاج إليها الجسم للتغلب على حرارة فصل الصيف
كشفت دراسة حديثة، أن هناك بعض الفواكه والخضروات التي تساعدك على الحفاظ على رطوبة الجسم طوال اليوم، وهي فعالة مثل شرب كوبا من الماء
1. البطيخ
البطيخ ذو كفاءة عالية في تلبية احتياجات الجسم من الترطيب، حيث يتكون من 92 في المائة من الماء ويحتوي على عناصر مغذية مثل الفيتامينات والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم.
يساعد البطيخ في الترطيب، فهو يحتوي على عناصر غذائية ومركبات نباتية مفيدة، ويحتوي على مركبات تمنع الإصابة بالسرطان، ويحسن صحة القلب، ويقلل من الالتهابات والإجهاد التأكسدي، ويمنع التنكس البقعي، ويساعد في تخفيف آلام العضلات.
2. الخيار
الخيار أفضل من البطيخ لأنه يحتوي على 96.7٪ من محتوى الماء. كما أنها غنية بفيتامين K والحديد وفيتامين B6.
يحتوي الخيار على نسبة عالية من العناصر الغذائية وقليلة السعرات الحرارية ولكنه غني بالمعادن والفيتامينات الهامة ويحتوي على مضادات الأكسدة ويعزز الترطيب ويساعد في إنقاص الوزن ويزيد نسبة السكر في الدم ويعزز الانتظام ويسهل إضافته إلى النظام الغذائي.
3. الفراولة
غنية بالألياف وفيتامين ج، تحتوي الفراولة على 92 في المائة من الماء، تمامًا مثل البطيخ.
تحمي الفراولة القلب وتزيد من نسبة الكوليسترول الحميد (HDL) وتخفض ضغط الدم وتحمي من السرطان، كما أنها غني بالفيتامينات والألياف ومستويات عالية من مضادات الأكسدة المعروفة باسم البوليفينول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فواكه الصيف اكلات الصيف صيف 2024 اكلات خفيفة وصفات أكلات اكلات بسيطة فی المائة من الماء
إقرأ أيضاً:
تشاؤم إسرائيلي من تهديدات وجودية تحول دون بلوغ الدولة عامها المائة
ما زالت أزمة الثقة العميقة التي ظهرت بعد فشل الاحتلال في التصدي لهجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر تُهدد أسس المجتمع الإسرائيلي، بل تُهدد استقراره الاقتصادي والأمني، والوجودي برمته.
أورين كانيل، الرئيس التنفيذي لشركة AppsFlyer التكنولوجية العملاقة، ذكر أن "السؤال الدارج على ألسنة الإسرائيليين خلال هذه الفترة: "هل ستبقون في البلاد؟"، وبالعادة يأتي السؤال وكأنه إرادة، وهكذا بعد 77 عامًا من قيام الدولة، فإنها تواجه تهديدًا وجوديًا، ليس من الخارج هذه المرة، بل من الداخل، لأن الخطر الحقيقي على مستقبلها هو فقدان الثقة بها، بل إنها باتت أزمة ثقة عابرة للحدود، لأن الأزمة التي تمرّ بها لم تعد أزمة عادية، بل أزمة وجودية تهزّ الركائز التي ترتكز عليها".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "الثقة متصدّعة في كل القطاعات، بين مختلف الاسرائيليين أنفسهم، وفي قيادتهم، وفي الجيش، وأجهزة الأمن، ورغم أن السابع من أكتوبر كان ينبغي أن يكون لحظة توحيد بين مختلف فئات الدولة، لكنها بدلاً من ذلك، تلقّت مزيدا من الانقسام والتحريض والاتهامات غير المسؤولة، وبدلاً من أن يتوحّد الاسرائيليون، فإنهم ينقسمون، وبدلاً من تعزيز قيمة الخدمة والضمان المتبادل، فإنهم يضعفون، وبدلاً من تكريم الجنود الذين يخدمون الدولة، فإنها تستنزفهم لأقصى حدّ من قدرتهم".
وأوضح أن "صرخات الجنود النظاميين والاحتياط والطيارين ليست دعوة للكارثة، بل صرخة استغاثة ممن يتوقون لمستقبل الدولة المشتركة، لأن إعفاء الحريديم من التجنيد الإجباري، وتآكل ثقة جنود الاحتياط، وتمديد الخدمة الإلزامية ليست حلاً لأزمة القوى العاملة، بل علامة تحذير اجتماعية ووجودية وامضة، وإن الافتقار للرؤية التكنولوجية يشكل خطرًا استراتيجيًا ووجوديًا، فإسرائيل، الدولة ذات التقنية العالية، ليست مدرجة بين الدول الـ17 التي وافقت الولايات المتحدة على التعاون المتقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي".
وأكد أن هذا فشل خطير للغاية، وذو عواقب بعيدة المدى في جميع المجالات، في عالم يُشكّل فيه الذكاء الاصطناعي الاقتصاد والأمن والمجتمع، ولا يمكن للدولة أن تتخلف عن الركب، لأنه بدون قيادة في مجال الذكاء الاصطناعي لا يوجد مستقبل للتكنولوجيا الفائقة الإسرائيلية، وبدونها لا يوجد مرساة اقتصادية، وبدون اقتصاد متين لا أمن، وبدون أمن لا دولة، وكل هذا يعني فشلا وطنيا من الطراز الأول، لأن استمرار هذا الوضع يُهدد مستقبل الدولة، ويتطلب تغييرًا فوريًا في التوجه، وسببًا كافيًا لعدم الثقة بالقيادة".
وأوضح أن "المطلوب الآن تحديد موعد لانتخابات جديدة، يستقيل فيها جميع المسؤولين من منطلق المسؤولية الوطنية، لا الشخصية، وتشكيل لجنة تحقيق حكومية مستقلة تُحقق في فشل السابع من أكتوبر، وتضمن الكشف الكامل عن الحقيقة، لأنه بدون تحمل مسؤولية حقيقية، لن يكون هناك إصلاح حقيقي، وبدون التحقيق في الحقيقة، نُحكم على أنفسنا بهجوم السابع من أكتوبر القادم، وفي الوقت نفسه، يجب أن تكون عودة جميع المختطفين على رأس أولويات الدولة".
وختم بالقول أن "كل هذه المخاطر الماثلة أمام الدولة تدفعنا لطرح السؤال القديم الجديد: هل ستبلغ "إسرائيل" المئة عام من عمرها، والجواب أن الأمر يعتمد علينا فقط، فليس لدينا دولة أخرى، ونحن ملتزمون بمسار مختلف".
ميدان بار رئيس نقابة الطيارين الإسرائيليين، أكد أنه بعد مرور قرابة ستمائة يوم من الحرب، وسقوط مئات القتلى وآلاف الجرحى، لا أحدألا يضمن ألا تصل أيام الحرب الى الألف يوم، لأن الحكومة الحالية شكلت نقطة تحول، وفي نهاية مسيرتها ستحدد شخصية دولة بأكملها، تمكنت من العيش لمدة 77 عامًا، ولكن من قال إنها سيصل عمرها إلى قرن من الزمان، هل هناك خطة، وهل يمكن لأي إسرائيلي أن يتخيل كيف سيبدو الأمر؟ من يستطيع أن يقول إن ما تحلم به الدولة الآن سيصبح حقيقة بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين عامًا".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "وضع الدولة الكارثي اليوم في ظل حكومة تملأ أيامها في مواجهة معارضة مشغولة بمقاطع الفيديو والبيانات، خلال الحرب الطويلة التي عرفناها في سبعة مسارح مختلفة، فيما يحرق المستوطنون القرى الفلسطينية في الضفة الغربية والجيش يقف متفرجًا، ولا يغضّ الطرف فقط".
وأشار إلى أن "الوضع في الدولة يُشير للاعتقاد بين الاسرائيليين بإمكانية أن يكون الوضع أسوأ دائمًا، لأن لو كان لدينا دولة لكنا انتصرنا، في ظل كثرة التحديات، وآخرها سقوط صاروخ باليستي من اليمن على مدخل مطار بن غوريون، من كان يصدّق أن هذا ممكن، حيث ألغت الشركات الأجنبية رحلاتها لبضعة أيام".