أصدر شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، قرارا بتعيين« أحمد الوصيف، وتامر مكرم، ومحمد نادر، وهشام علي» أعضاء جدد بـ مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحية، بجانب تعيين سامية سامي رئيس الإدارة المركزية للرقابة على شركات السياحة، ممثلا لـ وزارة السياحة والآثار، وتعيين ممثل لوزارة المالية ليكتمل بذلك مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحية.

وكانت اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية، قد أعلنت مؤخرا، فوز كل من: ناصر تركي، وحسام الشاعر، ونبيل رشدان، وأمجد الجندي، وعمرو أبو زيد، وإيهاب عبد العال، في انتخابات الدورة الجديدة لاتحاد الغرف السياحية.

وأكد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، على أهمية استكمال المعينين الجدد في مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحية، مسيرة العمل خلال الفترة المقبلة مع مجلس الإدارة المنتخب الجديد باعتباره أحد مؤسسات العمل المدني المنتخبة الممثلة للقطاع الخاص، بما يساهم في النهوض بالصناعة، وبناء جانب العرض في المقصد السياحي المصري والتقدم لتنافسية الصناعة على مستوى العالم.

كما يتطلع شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، إلى قيام مجالس إدارات الغرف السياحية والاتحاد، في ظل القانون الجديد للغرف السياحية واتحادها، بعدة أدوار إضافية بجانب الأدوار التي تقوم بها، والتي من بينها تعظيم فلسفة القانون لكي تتمكن من القيام بدورها بكفاءة في تنفيذ استراتيجيات وخطط للارتقاء بصناعة السياحة في مصر، والمشاركة في صناعة السياسات، والعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة وبناء القدرات لمعالجة أوجه القصور التي تعاني منها الصناعة نظراً لكونها صناعة تعتمد على الشركات الصغيرة والمتوسطة، وممارسة بعض أجزاء دور الرقابة والتنظيم الذاتي.

السيرة الذاتية لـ شريف فتحي وزير السياحة الجديد

أزمة انتخابات الغرف السياحية القادمة بين عوار القانون ونصوص اللائحة

« المطاعم السياحية» تعلن نتيجة انتخابات الغرفة لمقاعد مجالس الإدارة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة السياحة والآثار الغرف السياحية وزارة السياحة السياحة المصرية اتحاد الغرف السياحية الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن قطاع السياحة المصري قطاع السياحة المصرية شريف فتحي وزير السياحة والآثار الاتحاد المصري لـ الغرف السياحية مجلس اتحاد الغرف السياحية القانون الجديد لـ الغرف السياحية إدارة اتحاد الغرف السیاحیة السیاحة والآثار وزیر السیاحة مجلس إدارة شریف فتحی

إقرأ أيضاً:

القومي للمرأة يصدر تقرير المرحلة الأولى لغرفة العمليات المركزية لمتابعة انتخابات مجلس النواب 2025

أصدر المجلس القومي للمرأة، برئاسة المستشارة أمل عمار، تقرير غرفة العمليات المركزية للمرحلة الأولى الخاصة بمتابعة العملية الانتخابية في الدوائر الملغاة والتي شملت 30 دائرة في عشر محافظات، وذلك برئاسة الأستاذة إيمان خليفة الأمينة العامة للمجلس، وإشراف الدكتورة رشا مهدي مقررة لجنة المشاركة السياسية.

وأكدت الدكتورة رشا مهدي أن متابعة المجلس لليومين الانتخابيين أظهرت انتظام سير العملية الانتخابية في الغالبية العظمى من اللجان، مع ارتفاع متوسط في نسب مشاركة المرأة، مشيرة إلى أن وجود الشرطة النسائية لعب دورًا مهمًا في دعم بيئة انتخابية آمنة.

ومن جانبها، أوضحت الأستاذة ياسمين زكريا، مدير عام الحملات والتوعية، أن تقارير المتابعة أظهرت تجهيز أماكن الانتظار كانت 
بشكل آمن، مع توفير وسائل مساعدة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة في أغلب المقرات من اللجان التي شملتها المتابعة.

وأشار التقرير إلى أن اللجان فتحت أبوابها في الموعد القانوني، وأن عملية التصويت تمت بسهولة ويسر في معظم اللجان، دون رصد شكاوى جوهرية تتعلق ببطاقات الاقتراع أو جداول الناخبين.

يُذكر أن محافظات المرحلة الأولى التي شملها القرار هي: الجيزة، الإسكندرية، سوهاج، أسيوط، البحيرة، الفيوم، الوادي الجديد، الأقصر، أسوان، والمنيا، بواقع 30 دائرة أعيدت فيها الانتخابات بموجب أحكام قضائية.

طباعة شارك القومى للمرأة المجلس القومى للمرأة انتخابات مجلس النواب انتخابات النواب تمكين المرأة

مقالات مشابهة

  • ولي عهد الشارقة يصدر قراراً بترقية وتعيين حصة عبدالله حميد الشامسي مديراً لهيئة البيئة
  • القومي للمرأة يصدر تقرير المرحلة الأولى لغرفة العمليات المركزية لمتابعة انتخابات مجلس النواب 2025
  • وزارة السياحة تغلق ١٢٦ كيانا غير مرخصا بجنوب سيناء يروج لبرامج عمل شركات السياحة
  • السياحة والآثار: ضبط وغلق 126 كيانا غير مرخص بجنوب سيناء
  • منصور بن زايد يصدر قراراً بتشكيل اللجنة الوطنية لسردية الاتحاد
  • وزير السياحة والآثار يبحث تنفيذ برامج سياحية مشتركة مع اليونان
  • غداً..اتحاد الغرف التجارية ينظم منتدى الأعمال مصر–المغرب 2025
  • السياحة: ميكنة كاملة لإجراءات نقل ملكية المركبات السياحية
  • شريف فتحي: صناعة السياحة في مصر قوية وقادرة على التعافي السريع
  • شريف الجعار: عدد كبير من سكان الإيجار القديم عجزوا عن التقديم للسكن البديل