لبنان ٢٤:
2025-12-13@00:34:25 GMT
شقير: لإتخاذ أقصى التدابير للصمود والاستمرار في خدمة الوطن والمواطن
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أصدر رئيس الهيئات الإقتصادية الوزير السابق محمد شقير بياناً دعا فيه مؤسسات القطاع الخاص الى "إتخاذ أقصى التدابير التي تمكنها من الإستمرار في خدمة الوطن والمواطن والمجتمع اللبناني في حال الإنزلاق الى حرب شاملة، لا سمح الله".
وقال: "اليوم نحن في فترة مواجهة، لن نلتفت الى الوراء، وليس أمامنا سوى الصمود والإستمرار في مختلف الظروف".
وأضاف: "صحيح أن هذه الفترة مكلفة، لكن القطاع الخاص الذي شكل على الدوام ركيزة صمود لبنان، لن يتخلى اليوم عن هذا الدور، ولن يتوانى عن مواصلة عمله ونشاطه في خدمة الوطن والشعب".
وأثنى على "ما تقوم به النقابات القطاعية والجهود التي تبذلها للتحوط لمختلف الظروف الطارئة والمفاجئة بما يؤمن الإمدادات لمختلف المناطق من الغذاء والدواء والمحروقات ومختلف السلع الحياتية".
كما أثنى شقير على "الجهود التي تبذلها الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي لتجنيب لبنان مخاطر الحرب، وكذلك لجهة تفعيل لجنة الطوارئ الوزارية لمواجهة كل التداعيات المحتملة وعلى مختلف المستويات".
وشدد على" ضرورة أن تقوم الدولة اللبنانية بواجباتها بتوفير كل الوسائل التي تقع على عاتقها وإتخاذ كل الإجراءات اللازمة خفض لا سيما خفض الأعباء لتمكين المؤسسات من الصمود والإستمرار بعملها بفعالية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
معلومات جديدة… هذا ما كشف عن العظام التي عثر عليها في محيط بركة دير سريان
أبلغ أحد الصيادين عن العثور على تيشيرت وحذاء عسكري عالقين بعظمة في محيط بركة دير سريان، فباشرت قوة من الجيش والدفاع المدني عمليات بحث لم تُسفر عن نتيجة، بحسب ما افادت مندوبة "لبنان 24".وأمس، أرشد الصياد الجهات المعنية إلى عظام إضافية نُقلت لإجراء فحص الـDNA، الذي يستغرق نحو أسبوع.
ويتطابق الموقع مع نقطة كان يتواجد فيها أحد مفقودي الخيام، فيما كانت والدته قد عثرت سابقًا على فردة حذاء تعتقد أنها تعود لابنها، وتشبه تلك التي عُثر عليها حديثًا.
وبعد العثور على أجزاء من هيكل عظمي، تجددت آمالها، رغم تداول معلومات تزعم أن العظام غير بشرية.
وأكدت الجهات المختصة أن الحسم يبقى رهن نتائج الفحوص المخبرية. مواضيع ذات صلة معلومات جديدة.. هذا ما كُشف عن الجثة التي عُثر عليها داخل حقيبة في سنّ الفيل Lebanon 24 معلومات جديدة.. هذا ما كُشف عن الجثة التي عُثر عليها داخل حقيبة في سنّ الفيل