75% لكليات العلاج الطبيعي في تنسيق الجامعات الخاصة 2024
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
حدد المجلس الأعلى للجامعات الخاصة الحد الأدنى لتقديم طلاب الثانوية العامة في كليات العلاج الطبيعي في تنسيق الجامعات الخاصة 2024.
وبلغ الحد الأدنى للتقديم في كليات العلاج الطبيعي بتنسيق الجامعات الخاصة 2024 لطلاب الثانوية العامة 75 في المائة.
أما في جامعتي الجلالة والعلمين فيبلغ الحد الأدنى للتقديم في كليات العلاج الطبيعي 75 في المائة، وفي جامعات سيناء والملك سلمان وشرق بورسعيد والإسماعيلية الأهلية 68 في المائة.
وتضم الجامعات الخاصة 32 جامعة خاصة وهي على النحو التالي: جامعة 6 أكتوبر، وجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة مصر الدولية، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة الأهرام الكندية، والجامعة البريطانية في مصر، والجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.
كما تضم الجامعات الخاصة: جامعة سيناء، وجامعة فاروس بالإسكندرية، وجامعة النهضة ببنى سويف، وجامعة المستقبل، والجامعة المصرية الروسية، وجامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بجمصة، وجامعة هليوبوليس، وجامعة الجيزة الجديدة.
وتضمن الجامعات الخاصة: جامعة دراية بالمنيا، وجامعة بدر، وجامعة حورس، وجامعة المصرية الصينية، وجامعة ميريت، وجامعة سفنكس، وجامعة السلام، وجامعة بدر بأسيوط.
كما تتضمن الجامعات الخاصة: جامعة الصالحية الجديدة، وجامعة الحياة، وجامعة مايو، وجامعة الريادة للعلوم والتكنولوجيا بمدينة السادات، وجامعة الابتكار، وجامعة المدينة بالقاهرة، وجامعة السويدي للتكنولوجيا، وجامعة رشيد.
تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الحدود الدنيا للتقديم في تنسيق الجامعات الخاصة 2024 لطلاب الشهادات الثانوية العامة.
جاء ذلك خلال ترأس الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الإثنين، الاجتماع المشترك لمجلسي الجامعات الخاصة والأهلية، بمقر الجامعة البريطانية في مدينة الشروق.
بالنسبة لتنسيق الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة والنيل والفرنسية والمنصورة الجديدة: يبلغ الحد الأدنى للقبول في كليات الطب 79 في المائة، و77 في المائة في طب الأسنان، و75 في المائة لكليات العلاج الطبيعي، و71 في المائة لكليات الصيدلة، و67 في المائة لكليات الطب البيطري، و68 في المائة لكليات الهندسة، و60 في المائة لكليات علوم الحاسب، و53 في المائة لكليات التكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا العلوم الصحية والعلوم الأساسية والفنون التطبيقية والإعلام واللغات والترجمة والاقتصاد والإدارة والتربية والعلوم الاجتماعية والسياحة والفنادق والحقوق والقانون والتمريض والآثار والعلوم السينمائية والسويدى التكنولوجية. بالنسبة لتنسيق جامعة الجلالة والعلمين: يبلغ الحد الأدنى للقبول في كليات الطب 76 في المائة، و75 في المائة في طب الأسنان، و74 في المائة لكليات العلاج الطبيعي، و70 في المائة لكليات الصيدلة، و66 في المائة لكليات الهندسة، و60 في المائة لكليات علوم الحاسب، و53 في المائة لكليات التكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا العلوم الصحية والعلوم الأساسية والفنون التطبيقية والإعلام واللغات والترجمة والاقتصاد والادارة والتربية والعلوم الاجتماعية والسياحة والفنادق والحقوق والقانون والتمريض والآثار والعلوم السينمائية والسويدى التكنولوجية.
وبالنسبة لتنسيق جامعات سيناء والملك سلمان وشرق بورسعيد والإسماعيلية الأهلية: يبلغ الحد الأدنى للقبول في كليات الطب 74 في المائة، و73 في المائة في طب الأسنان، و72 في المائة لكليات العلاج الطبيعي، و68 في المائة لكليات الصيدلة، و65 في المائة لكليات الطب البيطري، و65 في المائة لكليات الهندسة، و60 في المائة لكليات علوم الحاسب، و53 في المائة لكليات التكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا العلوم الصحية والعلوم الأساسية والفنون التطبيقية والإعلام واللغات والترجمة والاقتصاد والإدارة والتربية والعلوم الاجتماعية والسياحة والفنادق والحقوق والقانون والتمريض والآثار والعلوم السينمائية والسويدى التكنولوجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2024 العلاج الطبيعى كليات العلاج الطبيعي الجامعات الخاصة تنسیق الجامعات الخاصة 2024 کلیات العلاج الطبیعی الحد الأدنى کلیات الطب فی کلیات
إقرأ أيضاً:
تنسيق أميركي-فاتيكاني مرر مبادرة الميكانيزم المدني
كتبت ناديا غصوب في نداء الوطن": لم تكن زيارة البابا إلى بيروت قبل أيام مجرد محطة بروتوكولية تُضاف إلى سجل العلاقات بين الفاتيكان ولبنان. بل بدت، في توقيتها ورسائلها وما سبقها من تحرّكات خلف الكواليس، كأنها عملية سياسية مركّبة أعادت ترتيب موازين القوى في المنطقة وفتحت ثغرة في جدار الجمود الذي حكم الملف اللبناني لوقت طويل.المعلومات التي تسرّبت من دوائر دبلوماسية غربية تفيد بأن الزيارة لم تكن فكرة لاهوتية أو رعوية فقط، بل ثمرة مسار سياسي بدأ قبل أسابيع، حين دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مباشرة على خطّ التواصل مع الفاتيكان. أراد الفاتيكان تمرير مبادرة تتعلّق بـ "الميكانيزم" المدني والسياسي الذي يعمل عليه لبنان منذ أشهر، لكن تنفيذ هذه المبادرة كان مستحيلًا من دون موافقة إسرائيلية أولية. هنا لعب ترامب دورًا حاسمًا. فبحسب المصادر نفسها، استخدم الرئيس الأميركي أدوات الضغط السريعة التي يمتلكها على حكومة تل أبيب: رسائل عاجلة، اتصالات على مستوى رفيع، وتحذيرات غير معلنة حول ضرورة استيعاب المتغيّرات الدولية الجديدة. والهدف كان واضحًا: إجبار إسرائيل على التعامل بجدّية مع الإطار التفاوضي الجديد الذي يسعى لبنان إلى وضعه على الطاولة، بدعم فاتيكاني يريد الحفاظ على "الكيان اللبناني" كجسر بين الشرق والغرب. وبفعل هذا المناخ المستجد، سارع رئيس الجمهورية جوزاف عون، إلى إعلان تشكيل لجنة رسمية لإدارة "الميكانيزم" برئاسة السفير السابق سيمون كرم، المعروف بخبرته في الملفات الدقيقة وقدرته على العمل في البيئات الحساسة. وتشير مصادر سياسية إلى أن اختيار كرم ليس تفصيلًا، بل رسالة واضحة بأن لبنان يريد التفاوض من موقع مهني وتقني وهادئ، بعيدًا من الشعارات والتوترات الداخلية.
ورغم هذا الضغط الأميركي - الفاتيكاني المشترك، حافظت إسرائيل على مقاربتها التقليدية في التعامل مع الملف اللبناني، مثبتة ثلاثة مواقف صلبة:
1. رفض مطلق لوقف إطلاق النار مع "حزب الله" عند توافر أي معطيات أمنية تبرّر استمرار العمليات.
2. لا نية سياسية للدخول في مسار سلام مع لبنان في الوقت الراهن، لأسباب مرتبطة بالداخل الإسرائيلي أكثر مما هي مرتبطة ببيروت.
3. تركيز استراتيجي كامل على غزة، مع التعامل مع لبنان كساحة ثانوية يمكن تفعيلها أو تهدئتها وفق مصلحة الجيش الإسرائيلي، مستندة إلى وجود سلاح "حزب الله" شمال الليطاني لتبرير أي تعطيل سياسي.
هذه المقاربة تُظهر أن إسرائيل ليست في وارد منح لبنان أي مكاسب مجانية، مهما كانت الضغوط الدولية كبيرة، لكنها في المقابل تدرك أن دخول ترامب والفاتيكان معًا على الخطّ ليس تطورًا يمكن تجاهله.
لكن العقدة الأعمق تكمن داخل "حزب الله" نفسه. فبحسب معطيات خاصة بنداء الوطن (غير مؤكدة بالكامل)، فإن الجناح العسكري لـ "الحزب" يخضع عمليًا لتوجيه مباشر من ضباط في الحرس الثوري الإيراني، في حين يحاول الجناح السياسي الحفاظ على التوازن الداخلي والتواصل مع الدولة اللبنانية. وبعد غياب حسن نصرالله، برز الانقسام بين المستويين أكثر من أي وقت مضى، ما جعل قرار الحرب والسلم داخل "الحزب" موزعًا بين إرادتين لا تتطابقان بالضرورة.
هذا الواقع يجعل احتمال أي تفلّت عسكري أمرًا قائمًا في أي لحظة، خصوصًا في ظل وجود مجموعات ميدانية تعمل وفق ارتباطات إقليمية تابعة للحرس الثوري ولا تخضع بالكامل للحسابات اللبنانية..
إن التهديد الحقيقي للبنان اليوم لا يكمن في ثنائية طائفية أو انقسام سياسي تقليدي، بل في ثنائية القرار داخل "حزب الله". وإذا انفجرت هذه الثنائية، فإن تداعياتها لن تقتصر على عزل "الحزب" دوليًا، بل قد تدفع لبنان إلى حافة انهيار وجودي، في مرحلة يُعاد فيها رسم خرائط النفوذ في الشرق الأوسط بوتيرة متسارعة.
وسط هذا المشهد، تبدو زيارة البابا مؤشرًا على أن العالم لا يزال يرى في لبنان مساحة تستحق الإنقاذ، لكن شروط هذا الإنقاذ باتت أكثر تعقيدًا، وتتطلّب من القوى اللبنانية قرارات حاسمة قبل أن يفوت الأوان.
مواضيع ذات صلة تعيين سيمون كرم رئيساً ديبلوماسياً مدنياً للوفد اللبناني إلى اجتماعات "الميكانيزم" Lebanon 24 تعيين سيمون كرم رئيساً ديبلوماسياً مدنياً للوفد اللبناني إلى اجتماعات "الميكانيزم"