فتح باب التقديم في دورة الدراسات السينمائية بـ«سينما جاردن سيتي» سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، عن فتح باب التقديم والتسجيل في دورة الدراسات السينمائية الحرة بقصر السينما بجاردن سيتي، والمقرر إقامتها الأحد 1 سبتمبر المقبل، ضمن برامج وزارة الثقافة.
مبادئ التمثيل السينمائي والمسرحيوتتضمن الدورة التدريبية محاضرات مكثفة للتعريف بمبادئ التمثيل السينمائي والمسرحي يقدمها المخرج تامر الجزار، ويتيح قصر السينما التسجيل وسداد جزء من الرسوم اعتبارا من اليوم وحتى تاريخ الانعقاد، وتتوفر استمارات الاشتراك بالقصر.
وينظم فعاليات الدورة التدريبية، قصر السينما، برئاسة سهام بحر، التابع للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة الدكتورة حنان موسى، وتأتي في ضوء الاهتمام بنشر الثقافة السينمائية من خلال الاستعانة بأكاديميين ومتخصصين في هذا المجال.
يذكر أنه انطلقت أمس الأول بالقصر دورة دراسات سينمائية مدتها 3 أشهر، الشهر الأول محتوى عام، والثاني تخصصي، والثالث للورشة، وتتضمن محاضرات في فنون السينما في مجال السيناريو والتصوير والمونتاج والإخراج والديكور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصر السينما الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة الثقافة
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار تطالب واشنطن بنشر طائرات تجسس للقضاء على الإرهاب
طلبت كوت ديفوار من الولايات المتحدة نشر طائرات تجسس أمريكية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود تستهدف المسلحين المتحالفين مع تنظيم القاعدة الإرهابي الذين يعيثون فسادًا في منطقة الساحل، وفقًا لمسؤولين أمنيين إيفواريين رفيعي المستوى أبلغوا وكالة رويترز أنهم يتوقعون قرارًا من واشنطن العام المقبل.
مكافحة الإرهاب في كوت ديفواروقال أحد المصادر الإيفوارية، وهو مسؤول رفيع في مكافحة الإرهاب، إن أبيدجان وواشنطن اتفقتا على الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وأن التوقيت هو المسألة الوحيدة المتبقية التي لم تُحسم بعد.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق، بينما صرح البنتاجون بأنه لا يخطط حاليًا لعمليات في ساحل العاج.
وامتنعت وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق، لكنها قالت: "سنواصل بنشاط السعي لتحقيق أهدافنا في مكافحة الإرهاب حيثما توجد صلة بمصالح الولايات المتحدة".
ولم ترد وزارة الدفاع الإيفوارية على طلبات التعليق.
وقد فقدت واشنطن إمكانية الوصول إلى قاعدتها الرئيسية في غرب إفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على مساعدة أمنية وطردت القوات الأمريكية من قاعدة طائرات بدون طيار تبلغ قيمتها 100 مليون دولار.
قدّمت القاعدة معلومات استخباراتية بالغة الأهمية حول الجماعات المتحالفة مع تنظيم القاعدة وداعش في منطقة الساحل، حيث نُسبت 3885 حالة وفاة العام الماضي إلى الإرهاب، ما يُمثّل نصف إجمالي الوفيات على مستوى العالم، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي.
غرب أفريقيا تحت مجهر ترامبسلّطت حادثة اختطاف طيار أمريكي يعمل لدى وكالة تبشيرية مسيحية إنجيلية في عاصمة النيجر في أكتوبر الماضي، على يد مسلحين مشتبه بهم، الضوء على نقص المعلومات الاستخباراتية الأمريكية في المنطقة.