المقاولون يتعادل مع الإسماعيلي ويتأكد هبوطه رسميًا للدرجة الثانية
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
فشل فريق المقاولون العرب في التعلق بأي آمال لبقاؤه في دوري الأضواء، بعد أن تعادل إيجابيا مع نظيره الإسماعيلي في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة 33 من الدوري المصري.
وتعادل المقاولون العرب مع الإسماعيلي بهدف لكل منهما، ليتأكد هبوط المقاولون العرب رسميًا للدرجة الثانية وذلك للمرة الثالثة في تاريخه.
وسجل المقاولون العرب الهدف الأول في المباراة عن طريق اللاعب محمد سالم في الدقيقة 73، قبل ان يتعادل الإسماعيلي أصحاب الأرض في لقاء اليوم عن طريق اللاعب عبدالرحمن مجدي في الدقيقة 83 من ركلة جزاء سجلها بنجاح.
وكان فريق المقاولون العرب يحتاج الي معجزة من اجل البقاء، حيث كان بحاجة الي تحقيق الفوز في لقاء اليوم بجانب تعثر فاركو بالهزيمة في آخر مباراتين له بالدوري، وتوقف رصيده عند النقطة 31، بالإضافة إلى فوز المقاولون بآخر مباراتين بشرط أن يقلص فارق الأهداف مع فاركو الذي يصب فى صالح فاركو، فى ظل التساوي فى المواجهات المباشرة بين الفريقين بعدما انتهت مباراتيهما بالتعادل الإيجابي 1-1.
موقف الإسماعيلي والمقاولون في الدوري
بهذه النتيجة يتواجد الإسماعيلي في المركز الرابع عشر بجدول ترتيب الدوري الممتاز برصيد 33 نقطة، جمعهم بالفوز في 7 مواجهات والتعادل في 12 مباراة، فيما تلقى الخسارة في 17 لقاء، سجل لاعبوه 33 هدفًا، فيما تلقت شباكه 41 هدفًا.
بينما توقف المقاولون العرب عند المركز السابع عشر بجدول ترتيب الدوري الممتاز برصيد 26 نقطة، جمعهم بالفوز في 5 مباريات والتعادل في 11 مواجهات، فيما تلقى الخسارة في 17 لقاء، سجل لاعبوه 32 هدفًا، فيما تلقت شباكه 56 هدفًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاولون العرب الاسماعيلي الدوري المصري المقاولون والإسماعيلي المقاولون العرب
إقرأ أيضاً:
المنتخب المحلي يتعادل وديا أمام موريتانيا
اكتفى المنتخب الوطني الجزائري للمحليين بنتيجة التعادل الإيجابي (2-2) أمام نظيره الموريتاني، في المباراة الودية التي جمعتهما بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة.
تحضيرًا لخوض نهائيات كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين، بداية من 02 أوت ولغاية 30 من الشهر نفسه، أوغندا، تنزانيا و كينيا.
وسجل هدفي “الخضر” كل من ميصالة مرباح في الدقيقة 22 من الشوط الأول. و مزيان في الدقيقة +90، بعد أن خطف هدف التعادل في الوقت بدل الضائع، مُنقذًا المنتخب من الخسارة.
المباراة كانت فرصة للطاقم الفني من أجل تجريب العديد من العناصر، وقياس مدى انسجام المجموعة في ظل التحضيرات الجارية للمنافسات القارية القادمة.