مدرب حياة: السكن في بيت العائلة مميزاته كثيرة.. أبرزها الأمان
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال خالد عبد الحميد، مدرب الحياة، إن السكن في بيت العائلة له مميزات، منها الأمان، ففي الوقت الحالي أغلب النساء عاملات، فطوال فترة العمل يكون الأبناء في المنزل، ومن الأمان أن يكون الأطفال تحت نظر العائلة، أفضل من الذهاب إلى حضانة أو إلى منزل أحد الجيران أو مربيات المنزل، وأيضا في حاجة المنزل إلى الفنيين لتصليح الأعطال في بيت العائلة، يجب أن يكون هناك رجل أثناء وجودهم في المنزل.
أضاف «عبد الحميد»، خلال لقاء في برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر شاشة قناة «دي ام سي»، أن المضايقات الذي تحدث في بيت العائلة تحدث في أي بيت، فيجب التحمل والتفاهم بين الأطراف، وهذه المضايقات تحدث دائما في أماكن العمل هل الرجل يترك عمله أو المرأة، موضحا أن في بيت العائلة كل أسرة لها مكان مخصص، ولها خصوصياتها، لكن في بعض الأحيان عند حدوث المشاكل يكسر حاجز هذه الخصوصيات.
وتابع أن في المناطق الريفية يتم بناء المنازل، وكل شخص من أفراد العائلة له شقته، مشيرًا إلى أنه يجب تحمل كبار السن، والتعامل معهم بهدوء لأنه في حالة العصبية تزيد الأمور تعقيدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة عزيزة بيت العائلة دي ام سي فی بیت العائلة
إقرأ أيضاً:
الدرعي: القيم الإنسانية مرتكز تحقيق الأمان
أبوظبي: «الخليج»
استقبل الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بمقر الهيئة في أبوظبي، توماش ميسكيفيش مفتي بولندا، رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في الاتحاد الديني الإسلامي، وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، ومناقشة العديد من الموضوعات المتعلقة بالشأن الديني وبحث سبل التعاون وتوحيد الجهود لعكس الوجه الحضاري للإسلام ونشر قيمه السمحة.
وأشاد الدرعي، بالعلاقات المزدهرة بين دولة الإمارات وبولندا على مستوى القادة والشعوب وتطورها، مرحباً بالمفتي والوفد المرافق على هذه الزيارة التي تعزز التواصل بين الجانبين وتفتح آفاقاً لتطوير العمل المشترك.
وأكد ضرورة تعزيز التعاون والتواصل بين المؤسسات الدينية في العالم وتفعيل الاستفادة من التجارب والخبرات والحرص على ترسيخ القيم الإنسانية السامية التي يدعو إليها الدين الإسلامي وتعد المرتكز الأساسي لتحقيق الأمان والعيش الكريم للشعوب وإشاعة المودة والتقارب بينهم.
من جانبه، أعرب مفتي بولندا عن خالص شكره وتقديره على حسن الاستقبال والحفاوة.