شاهد نجل آصف شوكت يراوغ فريقا ويسجل هدفا وسط تشجيع حافظ بشار الاسد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
دمج موقع تلفزيون اورينت السوري المعارض لقطات من مباراة لكرة القدم يشارك فيها حافظ نجل الرئيس السوري بشار الاسد وابن عمته باسل آصف شوكت، حيث قام الاخير بمراوغة الفريق المنافس كاملا قبل ان يسجل هدفا بكعب قدمه بكل يسر وسهولة ، وسط تصفيق وتهنئة ومصافحة من نجل الرئيس السوري لابن عمته.
وفي المقاطع الموازية يستذكر الموقع الذي دمج المقاطع لقطات من المسلسل السوري الساخر في جزئه الثالث حيث شارك الفنان فارس الحلو في لوحة بعنوان هداف الدوري جسد خلالها دور مسؤول كبير يلعب كرة القدم ويخشى عناصر الفريق المنافس اعتراضه او السيطرة على الكرة التي ظلت بين قدميه الى ان سجل هدفا
باسل آصف شوكت يراوغ فريقاً كاملاً مع دكّة البدلاء ويسجّل هدفاً وجنون حافظ جونيور#TeleOrient pic.
احد المعلقين الساخرين على مقطع الفيديو قال "مع انو عم يراوغ متل ميسي و يرتقي متل كريستيانو و يسجل متل امبابي و نيمار
بس انتو بتحبو الأجانب".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.