اقتصاد تونس ينمو 1% في الربع الثاني من 2024
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
ذكر المعهد الوطني للإحصاء في تونس أن اقتصاد البلاد نما بما يصل نسبته نحو 1% في الربع الثاني من العام الجاري على أساس سنوي.
اقتصاد تونس
وأوضح المعهد الوطني للإحصاء في تونس أن اقتصاد أن نمو اقتصاد البلاد للنصف الأول من العام لم يتجاوز 0.6%.
وتراجع العجز التجاري فى تونس خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 8 مليارات دينار، وذلك مقابل 8.
ووفق بيان صادر سابق عن المعهد الوطني للإحصاء في تونس، فإن "نسبة تغطية الواردات بالصادرات حتى يونيو/حزيران سجلت تحسنًا بما يصل الى نحو 1.6 نقاط، مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، حيث بلغت عند مستوى نحو 79.7%".
وارتفعت قيمة صادرات فى تونس، على أساس سنوي، بما يصل نسبته نحو 2.2%، لتصل إلى مستوى 31.9 مليار دينار في يونيو/حزيران، مقارنة بنحو 31.2 مليار دينار خلال نفس الفترة من 2023، بحسب الاسواق العربية.
الإحصاء: انخفاض العجز التجاري لـ 3.57 مليار دولار في مايو 2024 تراجع العجز التجاري يعمل على زيادة الحماية الاجتماعية وتشغيل العمالة وتسريع الإنتاج
تراجع العجز التجاري لتونس إلى 8 مليارات دينار خلال النصف الأول
اقتصاد تونس
أظهرت أرقام رسمية تراجع العجز التجاري فى تونس خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 8 مليارات دينار، وذلك مقابل 8.6 مليار دينار خلال نفس الفترة من العام 2023، لكنه لا يزال يعاني من تأثير عجز الميزان التجاري للطاقة البالغ 5.7 مليار دينار.
ووفق بيان صادر عن المعهد الوطني للإحصاء في تونس، فإن "نسبة تغطية الواردات بالصادرات حتى يونيو/حزيران سجلت تحسنًا بنحو 1.6 نقاط، مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، حيث بلغت 79.7%"، بحسب وكالة "تونس أفريقيا" للأنباء.
وارتفعت قيمة صادرات فى تونس، على أساس سنوي، بنسبة 2.2%، لتصل إلى 31.9 مليار دينار في يونيو/حزيران، مقارنة بنحو 31.2 مليار دينار خلال نفس الفترة من 2023.
كما زادت قيمة الواردات، خلال النصف الأول من 2024، بنسبة 0.04% لتصل الى 39.930 مليار دينار، مع العلم أنها سجلت تراجعا طفيفا خلال الفترة نفسها من عام 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تونس اقتصاد المعهد الوطني للإحصاء العجز التجاري العجز الميزان التجاري عجز الميزان التجاري الواردات صادرات من العام الأول من
إقرأ أيضاً:
إيرادات منصة إكس المملوكة لإيلون ماسك تصعد بالربع الثالث
ارتفعت مبيعات منصة "إكس" المملوكة لإيلون ماسك خلال الربع الثالث، غير أن شبكة التواصل الاجتماعي لا تزال تتعامل مع مصروفات كبيرة -من بينها تكاليف إعادة هيكلة الشركة- في وقت يعمل الملياردير على إنعاش الأعمال التي استحوذ عليها مقابل 44 مليار دولار.
وأفاد أشخاص مطلعون على الأرقام، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأن التفاصيل غير معلنة، بأن الشركة، المعروفة سابقاً باسم "تويتر"، سجلت إيرادات بقيمة 752 مليون دولار خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر، بزيادة تجاوزت 17% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ووفقاً للأشخاص، تجاوزت مبيعات "إكس" ملياري دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من العام.
أمضت "إكس" جزءاً كبيراً من العام في مواجهة التكاليف المرتفعة، من بينها مصروفات إعادة الهيكلة التي أدت إلى تسجيل صافي خسارة بلغ 577.4 مليون دولار في الربع الثالث، بحسب الأشخاص.
ورغم الخسائر الكبيرة، تظهر مؤشرات على أن الشركة بدأت تستقر بعد أن واجهت في البداية اضطرابات أدت إلى تراجع الأعمال مباشرة عقب استحواذ إيلون ماسك عليها. وبلغ أحد مقاييس الربحية -الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك (Ebitda)- نحو 454 مليون دولار في الربع الثالث، بزيادة قدرها 16% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما سجلت "إكس" زيادة على أساس سنوي في الإيرادات خلال الربع الثاني من هذا العام، وفق ما أوردته بلومبرغ نيوز.
ولم يرد متحدث باسم "إكس" على الفور على طلب للتعليق.
اعتمدت "إكس" تاريخياً على الإعلانات كمصدر رئيسي للإيرادات، رغم الجهود المبذولة في السنوات الأخيرة لتنويع الأعمال عبر بيع الاشتراكات وإبرام اتفاقيات لترخيص البيانات. ولم تُحدد البيانات المالية للشركة النسبة التي شكلتها الإعلانات من إجمالي الإيرادات. ولا تزال أعمال "إكس" أصغر بكثير مقارنة بحجمها عند استحواذ ماسك عليها في أواخر 2022، حين كانت تُعرف باسم "تويتر"، إذ سجلت آنذاك مبيعات بلغت 1.18 مليار دولار في الربع الثاني من ذلك العام، وهو آخر ربع أعلنت فيه نتائجها كشركة مدرجة في البورصة.