هل ظهر جدري القرود في مصر؟.. مستشار الرئيس يوضح
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، تفاصيل ظهور مرض جدري القرود في عدد من الدولة، موضحا أن مرض جدري القرود ليس جديدا، وتم رصده في بعض الدول الأفريقية وخاصة الكونغو الديمقراطية.
جدري القرودوأشار تاج الدين، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، إلى أن الفترة الماضية شهدت زيادة في حالات الإصابة بجدري القرود، موضحا أن منظمة الصحة العالمية وصفت جدري القرود بأنه حالة طوارىء وليس وباءا.
وأوضح الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن مصر اتخذت اجراءات احترازية مشددة، وأعراض الإصابة تتمثل في طفح جلدي وينتقل عن طريق اللمس أو استخدام الأدوات الشخصية، مؤكدا أنه لم يرصد أي حالة إصابة بجدري القرود في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جدري القرود مستشار رئيس الجمهورية محمد عوض تاج الدين حضرة المواطن جدری القرود
إقرأ أيضاً:
إشراك المجتمع الدولي بقضية المياه.. اللواء وائل ربيع يكشف رسائل الرئيس لإثيوبيا بسبب قراراتها الأحادية
حلل اللواء وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، الرسائل الهامة التي وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لأسبوع القاهرة الثامن للمياه.
وأوضح اللواء وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، في مداخلة هاتفية مع برنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، تقديم الإعلامية لبني عسل، أن رسائل الرئيس السيسي ركزت بشكل أساسي على ضرورة إشراك المجتمع الدولي بفعالية في قضية المياه، وتحديداً ملف سد النهضة.
وأشار اللواء وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، إلى أن "أبرز الرسائل التي أرسلها سيادة الرئيس هي اهتمامه بأن يكون هناك شكل دولي لخطة إدارة السد، بمعنى أن تتولى الأمم المتحدة، عبر قرار من مجلس الأمن، هذه الخطة".
وأضاف اللواء وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، أن هذا النهج يمنح أي اتفاق زخماً دولياً ويضمن تنفيذه، على غرار ما حدث في قضايا دولية سابقة.
وأكد اللواء وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، أن الممارسات الإثيوبية الأخيرة والإجراءات الأحادية أثبتت صحة وجهة النظر المصرية التي طالما حذرت من مخاطر التشغيل المنفرد للسد.
وقال: "الموقف الأخير لإثيوبيا يؤكد على وجهة النظر المصرية بأهمية وجود تفاعل دولي في إدارة هذا السد"، مشيراً إلى الأضرار التي لحقت بدولتي المصب، خاصة السودان.
واختتم اللواء وائل ربيع تحليله بالتأكيد على أن الرؤية المصرية كانت هي "الرؤية الصائبة" منذ البداية، حيث شددت على أهمية وجود إدارة فاعلة ومشتركة لتشغيل السد، بما يحفظ حقوق مصر المائية ويرفض أي إجراءات أحادية قد تضر بمصالحها ومصالح الشعب المصري.