قال استشاري الباطنة والأمراض المعدية د. علاء حسن العلي، إن السعودية خالية من جدري القردة وتتبع تدابير احترازية لفحص المسافرين.

وأضاف خلال مداخلة مع إذاعة «العربية FM» أن هناك عدد من الإجراءات التي تم اتخاذها من قبل هيئة الصحة العامة للعمل على قوة الرصد والحد من تفشي الفيروس.

وأشار العلي إلى أنه لم يتم الإعلان عن قائمة رسمية من السفر إلى عدد من الدول، ولكن هناك تحذيرات مستمرة للدول التي ظهرت فيها جدري القرود في المرحلة الأولى.

ولفت إلى أن الإجراءات التي تتبعها المملكة تشمل المتابعة والرصد الوبائي، ونشر التوعية، من خلال الإرشادات التي أصدرتها هيئة الصحة العامة.

استشاري الباطنة والأمراض المعدية د. علاء حسن العلي: السعودية خالية من #جدري_القردة.. وتتبع تدابير احترازية لفحص المسافرين @ali_alshreef11 #تشيك_أب مع حنان مسلم #العربيةFM pic.twitter.com/XRlBV38m22

— FM العربية (@AlarabiyaFm) August 18, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية جدري القردة

إقرأ أيضاً:

السعودية تتصدر مؤشرات الصحة العالمية

صراحة نيوز-كشفت بيانات مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC) عن تطور لافت يعكس ريادة المملكة العربية السعودية في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية، ويؤكد مكانتها المتقدمة بين دول مجموعة العشرين وعلى المستوى الدولي، نتيجة التحول الصحي الشامل الذي تشهده البلاد ضمن رؤية المملكة 2030.

ويأتي هذا الإنجاز الدولي ليعكس قوة رؤية 2030 في إعادة تشكيل منظومة التنمية في كافة القطاعات، لا سيما القطاع الصحي، حيث أشارت البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ومجموعة البنك الدولي إلى أن المملكة حافظت على مسار تصاعدي وتسارع ملحوظ في تغطية الخدمات الصحية الأساسية خلال العقدين الماضيين.

وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، وصل مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية في التحديث الأخير إلى مستوى 83 نقطة، محققًا قفزة نوعية بمعدل 9 نقاط خلال عامين، ما جعل المملكة ضمن الدول المصنفة بالتغطية الصحية عالية المستوى.

ويؤكد هذا التطور نجاح النموذج الصحي السعودي الحديث وفاعلية التحول الوطني في القطاع الصحي، ويعكس أثر السياسات التنموية الشاملة التي أرستها رؤية المملكة على مختلف المجالات.

وتبرز أهمية مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية باعتباره أحد مؤشرات أهداف التنمية المستدامة “SDG 3.8″، لارتباطه بمجموعة من المؤشرات التنموية المهمة المتعلقة بجودة الحياة، وتمكين الإنسان، وتقليل عبء المرض، وتعزيز الرفاه الاجتماعي.

وينعكس تحسن المؤشر إيجابًا على مؤشرات أخرى مثل متوسط العمر المتوقع، وكفاءة الأنظمة الوقائية، ومستوى إنتاجية المجتمع، وقد تحقق ذلك بفضل نهج يرتكز على:

تعزيز برامج الوقاية والرعاية الأولية.

توسيع نطاق الفحص المبكر ورفع جاهزية المرافق الصحية.

تسريع التحول الرقمي عبر منصات مثل “صحتي” ومستشفى صحة الافتراضي، ما ساهم في تسهيل الوصول إلى الخدمات، ورفع كفاءة الرعاية، وتحسين تجربة المستفيدين.

مقالات مشابهة

  • السعودية تتصدر مؤشرات الصحة العالمية
  • مدبولي يؤكد دعم الدولة لمختلف المشروعات الثقافية المتنوعة التي تستهدف تقديم الخدمات خاصة للشباب والنشء
  • الديباني: حكم استئناف بنغازي يُسقط قانونيًا هيئة الانتخابات الموازية التي أنشأها الرئاسي
  • «الصحة»: المملكة خالية من توطين الملاريا.. وجازان تتصدر رصد الحالات الوافدة
  • هيئة الدواء: المرور على نحو 22,763 مؤسسة صيدلية وضبط 2,663 مخالفة متنوعة
  • الصحة العالمية: مصر خالية بالكامل من الحصبة للعام الثالث على التوالي
  • كهرباء لبنان: : إجراءات احترازية لحين توريد شحنة الغاز أويل المخصصة
  • ترفض الإجراءات الأحادية للمجلس الانتقالي الجنوبي.. السعودية تكثف مساعيها لتهدئة حضرموت
  • معسكر .. وفاة شخص في اصطدام “هاربين” بحافلة لنقل المسافرين ببوهني
  • معسكر .. وفاة شخص في اصطدام هاربين بحافلة لنقل المسافرين ببوهني