رئيس رابطة السيارات: فتح "الأسيد نمبر" للاستيراد انفراجة مبدئية بالقطاع (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
توجه المستشار أسامة أبو المجد، رئيس رابطة السيارات، بالشكر لرئيس الوزراء لسرعة استجابته ومراعاته لقطاع السيارات والمستهلك المصري، موضحًا أن جميع التوكيلات التي تقدمت بطلبات إستيرادية للسيارات لوزارة التجارة والصناعة تم قبولها، بعد توضيح الكميات التي يريدوها، مناشدًا الوكلاء الذين لم يتقدموا بعد بطلباتهم بإعادة تقديم الطلبت عبر الموقع الإلكتروني "نافذة".
وأضاف "أبو المجد"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم الأحد، أن الموضوع بحاجة لحوكمة من قبل الدولة لحل أزمة قطاع السيارات، موضحًا أنه كان هناك أزمة في توقف التسجيل على النافذة التي نتمكن من خلالها من الاستيراد سواء استيراد شخصي أو تجاري في مايو الماضي.
وتابع رئيس رابطة السيارات، أن فتح "الأسيد نمبر" يعتبر انفراجة مبدئية وجزئية بقطاع السيارات، موجهًا الشكر لرئيس الوزراء على الإهتمام بهذا الملف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة أبو المجد المستشار أسامة أبو المجد المستهلك المصري رابطة السيارات قطاع السيارات وزارة التجارة والصناعة حل أزمة رابطة السیارات
إقرأ أيضاً:
المجد لـ المتسولين!
يا أخي يا أخي
يا أخي لا تشح بوجهك عني
ما أنا مثقف ولا أنت حارس الخزنة
ما أنا مهاجر ولا أنت خفر السواحل
ما أنا مواطن ولا أنت صاحب الإشارة الضوئية
ما انا سوى كائن حي مثل تريليونات تريليونات الكائنات الحية في هذا الكوكب. ما انت سوى مصادفة
إن منحك زيوس ساحة الخردة التي تحرسها أو الإشارة الضوئية التي تتسول عندها، فيلمنحك الخلود أو يفديك من المرض
إن منحتك البلطجة المجد فلتحمك من الزهايمر أو من ازدراء الناس
ان كنت “أزعر” وجد في المزابل ورقا يسمى نقودا فقد تسلبك الحياة كل المزابل التي مُنِحتَها
ليس لك في الكون أكثر مما لدى مائة تريليون كائن حي يعيش فيك
لم تمنحك الطبيعة أكثر مما منحت قملة في شعر رأسك، أو بكتيريا تحت إبطك.
لست آمنا في مجدك الذي منحتك إياه الــ “المزبلة” فلو دام المجد للعلم لما آل إلى المزبلة
أنت لم ترشدك الزهرة حتى تكون عارفا. فلا تفرح انك متسول. الوهم الذي يملؤوك لا يجعل أحدا سواك ضئيلا.
الورم الذي تسبح فيه لا يجعلك كبيرا
إن كنت تقدر على المنع فامنع عن نفسك الفيروسات والبكتيريات والديدان التي تتنعم بجسدك أكثر منك
إن كنت تمنح شيئا فهب “المزبلة” رائحة أخرى.
إن كنت قادرا على شيء فاجعل من مناجم الفضة في شعرك وحقول الغاز في جوفك شيئا مفيدا
هل نحن إلا مثل غيرنا نلوح بالصواني في الشوارع
ليس لنا من الحياة وفيها سوى أن نعيش؛ ألا نموت.
إبراهيم غرايبة – وكالة عمون الإخبارية