الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي علوم جامعة المنيا
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024، ودخلت 8 كليات في جامعة المنيا ضمن تنسيق المرحلة الأولى وهي: الطب، طب الأسنان، الصيدلة، الحاسبات والمعلومات، الهندسة، الألسن، التربية، والحقوق، وبهذا تتبقى عدد من الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي علوم جامعة المنيا.
وقال مسؤول بجامعة المنيا، في تصريحات لـ«الوطن»، إن بعد ظهور تنسيق المرحلة الأولى، يهتم طلاب الثانوية العامة وأولياء الأمور بمعرفة الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي علوم جامعة المنيا وتبلغ 11 كلية هي: الطب البيطري، الزراعة، العلوم، التمريض، التربية الرياضية، التربية الفنية، التربية النوعية، الفنون الجميلة، الآداب، السياحة والفنادق، التربية للطفولة المبكرة، بالإضافة إلى المعهد الفني للتمريض.
كلية التمريض بالمنيا في المرحلة الثانية
وفي الأعوام الماضية كانت كلية التمريض بجامعة المنيا تأتي في تنسيق المرحلة الأولى، ولأول مرة منذ افتتاح هذه الكلية قبل نحو 15 عاما، تخرج هذه الكلية في تنسيق المرحلة الأولى لتكون من الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي علوم جامعة المنيا.
وتعد جامعة المنيا من أقدم جامعات الصعيد، وتضم 20 كلية منها 4 في القطاع الطبي هي: الطب البشري، طب الأسنان، الصيدلة، التمريض، بالإضافة إلى كليات: الطب البيطري، الهندسة، العلوم، الزراعة، الفنون الجميلة، التربية، التربية للطفولة المبكرة، التربية الرياضية، التربية الفنية، التربية النوعية، الحقوق، الآداب، دار العلوم، الألسن، السياحة والفنادق، الحاسبات والمعلومات، وأخيرا المعهد الفني للتمريض ويتبع إشرافيا كلية التمريض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا الكليات المتاحة تنسيق المرحلة الثانية جامعة المنيا تنسیق المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
صحفي: الانضباط يتصدر المشهد في المرحلة الثانية من انتخابات النواب 2025
أكد الكاتب الصحفي جمال رائف أن المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025 تتسم بدرجة عالية من الانضباط، واصفاً ذلك بأنه العنوان الأبرز للمشهد الانتخابي، ومؤشراً واضحاً على وعي الناخبين والمرشحين بطبيعة المرحلة الراهنة، وما شهدته المرحلة الأولى من ملاحظات تم التعامل معها بجدية ويقظة من جانب الدولة والهيئة الوطنية للانتخابات.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي شريف نوالدين، والإعلامية سارة سامي، خلال تغطية خاصة لانتخابات المرحلة الثانية من مجلس النواب 2025 على قناة "صدى البلد" إن أي تعثر شهدته المرحلة الأولى لا يُعد عيباً بقدر ما يعد فرصة لتصحيح المسار واستكمال البناء السياسي الذي بدأ منذ ثورة 30 يونيو، مؤكداً أن الهدف الحقيقي لأي ملاحظات أو انتقادات هو دعم المسار الديمقراطي لا تقويضه، مشدداً على ضرورة تقييم التجربة بشكل شامل لا مجتزأ.
أوضح أن ما جرى في المرحلة الأولى تعاملت معه القيادة السياسية بحكمة ويقظة، وهو ما انعكس في الإجراءات التي اتخذتها الهيئة الوطنية للانتخابات، فضلاً عن إدراك المواطن بأن ما حدث يجب ألا يتكرر، وهو ما أسهم في تعزيز الانضباط والالتزام خلال المرحلة الحالية.
وأشار إلى أن انتخابات مجلس النواب تختلف بطبيعتها عن انتخابات مجلس الشيوخ، إذ إن مجلس النواب يمثل انعكاساً حقيقياً للشارع المصري بحكم احتكاك النائب المباشر بالمواطن، وتعامله مع قضاياه اليومية، إلى جانب مسؤولياته التشريعية والرقابية وإقرار الموازنة العامة للدولة.
وأضاف أن اختيار النائب يجب أن يقوم على الوعي الكامل بقدراته على أداء مهامه التشريعية والمجتمعية، لا على اعتبارات الوجاهة أو المصالح الضيقة، مشدداً على أن النائب بعد فوزه يصبح ممثلاً عن الشعب المصري بأكمله، وليس عن دائرته فقط، وهو ما يفرض عليه مسؤوليات وطنية جسيمة.