محافظ أسيوط يشهد انطلاق فعاليات زراعة 3 آلاف شجرة في بني مر وعرب العوامر
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
شهد اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، والدكتور مينا عماد نائب محافظ أسيوط، فعالية حزب المصريين الأحرار في أسيوط، بزراعة 3 آلاف شجرة مثمرة من الليمون والمانجو واليوسفي والجوافة في مزرعة بني مر التابعة لمحافظة أسيوط.
دعم المبادرة الرئاسيةوقال محمد أبوعين أمين تنظيم حزب المصريين الأحرار بأسيوطـ إن المبادرة جاءت طبقاً لتوجيهات النائب الدكتور عصام خليل رئيس الحزب، ومتابعة الدكتورة هبة واصل الأمين العام، وإشراف اللواء محمد العسقلاني أمين المحافظة.
وأكد أن المبادرة تأتي دعما ومساندة للدولة في المبادرة الرئاسية التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي لزراعة 100 مليون شجرة مثمرة، وذلك بالتنسيق مع القيادات التنفيذية وتوجيهات محافظ أسيوط لزراعة الأشجار داخل مزارع المحافظة ببني مر وعرب العوامر التابعتين للمحافظة، حتى يستفيد منها أهالي أسيوط.
وتابع أن الحزب لن يدخر جهداً في خدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة لتكون مناسبة مع السكان والحزب في خدمة الوطن والمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصريين الأحرار أسيوط الجمهورية الجديدة محافظ أسیوط
إقرأ أيضاً:
«دبي الرقمية» تعلن إطلاق أول «أسرة إماراتية افتراضية»
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت «دبي الرقمية» إطلاق أول أسرة إماراتية افتراضية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون واجهة تفاعلية تمثل المجتمع الإماراتي، وتعكس طموحاته، وتعبّر عن رؤيته نحو مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة، وتُسهم في إيصال الرسائل الحكومية والتوعوية بشكل قريب من الناس في خطوة نوعية جديدة ومبتكرة نحو ترسيخ مكانة دبي مدينةً رقميةً رائدة على مستوى العالم، والارتقاء بالبيئة الرقمية الذكية وتعزيز دورها في خدمة المجتمع.
واستهلّت دبي الرقمية هذه المبادرة، التي تأتي ضمن مبادراتها لعام المجتمع، بالكشف عن أول أفراد الأسرة الافتراضية وهي شخصية «الفتاة»، التي ظهرت في فيديو قصير عبر منصات التواصل الاجتماعي، مرتدية الزي الإماراتي التقليدي بلمسة عصرية.
وتمتاز الشخصية بطابعها الودود واللطيف، وصُمّمت لتكون قريبة من الأطفال والعائلات، ولتحفّز التفاعل معهم حول مواضيع التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والخدمات الرقمية.
وفي لفتة تفاعلية تعكس الحرص على ترسيخ البُعد التشاركي في التواصل مع المجتمع، دعت «الفتاة» أفراد المجتمع للمشاركة في اختيار اسمها من بين ثلاثة خيارات «دبي»، «ميرة»، أو «لطيفة».
ومن المقرر أن يشهد المشروع خلال المرحلة المقبلة، إطلاق شخصيات أخرى تمثّل الأب والأم والأخ، بما يؤدي في نهاية المطاف إلى تشكيل نموذج رقمي متكامل لأسرة إماراتية افتراضية، تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات المتقدمة لتوصيل رسائل توعوية، بأسلوب ممتع ويلائم جميع شرائح المجتمع.
وتهدف هذه المبادرة المبتكرة، إلى رفع مستوى الوعي بالخدمات الرقمية المتطورة في الإمارة، وتعزيز مفاهيم الحياة الرقمية بأسلوب تفاعلي وإنساني قادر على الوصول إلى جميع أفراد المجتمع، من خلال شخصيات افتراضية مستوحاة من الهوية الإماراتية والقيم المجتمعية الأصيلة.
وتتماشى هذه المبادرة مع رؤية دبي الرقمية في تطوير أدوات اتصال حديثة قائمة على الذكاء الاصطناعي، تستلهم القيم الإماراتية وتخاطب الأجيال الجديدة بلغتها وتفضيلاتها الرقمية.