#سواليف

سخر الكاتب الأمريكي المخضرم #نوكتيس_درافن من الرحلة الأمريكية إلى #القمر مستشهدا بعدد من الأرقام والحقائق التي تطعن في مصداقية المشاهد الأمريكية لوصول #الإنسان إلى سطح #القمر.


هل ترى أن رحلة الأمريكيين إلى القمر عام 1969 حقيقة أم أكذوبة؟
حقيقة
أكذوبة

جاء ذلك فيما كتبه درافن بصفحته الرسمية على موقع X للتواصل الاجتماعي، حيث تابع:

إنه العام 1969…

مقالات ذات صلة الصحة العالمية: جدري القردة ليس “كوفيد” جديدا 2024/08/20

كان متوسط استهلاك سياراتنا هو 11-17 ميل لكل غالون من الوقود.

.

كنا نستخدم الهواتف الأرضية.

كنا نشاهد أجهزة التلفاز الأبيض والأسود باستخدام الهوائي، وتمكنت البشرية من الوصول إلى قوة المعالجة المركزية للثلاجات الذكية الحديثة.

في نفس الوقت اخترق الإنسان حزام فان ألين الإشعاعي الموجود في غلافنا الجوي، الأمر الذي لا يمكننا تحقيقه اليوم كما تدعي “ناسا”. ثم سافرت مركبة أبوللو مسافة 238.900 ميل عبر الفضاء، وهبطت على سطح القمر، ثم عادت مسافة 238.900 ميل بسلام.

شاهد العالم كله ذلك على شاشات التلفزيون المباشر باستقبال مثالي، واستمعنا إلى اتصال بين رئيس الولايات المتحدة بأبوللو من هاتف أرضي بوضوح واستقبال مثاليين.

هذه كلها حقائق يجب وضعها في الاعتبار حينما ينعتك شخص في المرة القادمة بالغباء لعدم تصديق ذلك.

بالمناسبة، كل المعلومات أعلاه مأخوذة من “ناسا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القمر الإنسان القمر

إقرأ أيضاً:

دراسة: 25 مدينة أميركية مهددة بالغرق

#سواليف

تواجه 25 #مدينة_أميركية، إضافة إلى الكثير من #المدن في #العالم #خطر_الغرق تحت الماء مستقبلاً، ومن بين هذه المدن هيوستن الشهيرة والعريقة التي خلصت دراسة إلى أن هذه المدينة قد تعلن بشكل رسمي غرقها وتختفي من العالم خلال سنوات.

وبحسب الدراسة، التي أجريت حديثاً والتي نشرتها صحيفة “فايننشال تايمز” Financial Times البريطانية، واطلعت عليها “العربية.نت”، فإن تغير المناخ في العالم قد يؤدي إلى اختفاء 25 مدينة أميركية، وغرقها تحت سطح البحر.

وخلصت الدراسة إلى أن “مشكلة هبوط الأرض لا تؤثر على المناطق الساحلية فحسب، حيث يرتفع مستوى سطح البحر بسبب تغير المناخ، بل تؤثر أيضاً على التجمعات السكانية الداخلية، حيث يُؤدي استخراج المياه الجوفية إلى تجويف الرواسب تحت السطح، بينما يُضيف التطوير الحضري ثقلاً إضافياً فوقها، والنتيجة النهائية هي انزلاق بطيء في الأرض”.

مقالات ذات صلة مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل مروعة في قضية “سفاح المعمورة” 2025/05/16

ويمكن أن يُضعف هذا الانزلاق البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك المباني والجسور وشبكات الصرف الصحي؛ ويُقلل من قدرة طبقات المياه الجوفية على الاحتفاظ بالمياه؛ ويزيد من مخاطر الفيضانات؛ ويُسبب حفراً كبيرة.

وتُعزز النتائج الجديدة لهذه الدراسة الحاجة إلى أخذ هبوط الأرض على محمل الجد، وهو خطر يتفاقم بفعل تغير المناخ والنمو السكاني في المناطق الحضرية، فمجرد حدوث هبوط الأرض ببطء لا يعني أنه يجب تجاهله.

ويمكن استخدام أقمار الرادار لقياس ارتفاع الأرض، وذلك بإرسال نبضات ميكروويف نحو الأرض وقياس المدة التي يستغرقها الصدى للعودة.

وتعاون ليونارد أوهنين، من “مرصد لامونت دوهيرتي للأرض” بـ”جامعة كولومبيا”، مع باحثين معظمهم من “جامعة فرجينيا للتكنولوجيا” من أجل النظر في بيانات من القمر الصناعي “سنتينل-1” التي جُمعت بين عامي 2015 و2021. وبمقارنة الأصداء المأخوذة في أوقات مختلفة فوق أكثر 28 مدينة اكتظاظاً بالسكان في الولايات المتحدة، تمكنوا من حساب مقدار تحرك الأرض إما لأعلى أو لأسفل. وكما أفادوا في دراستهم فقد تبين أن 25 مدينة أظهرت هبوطاً، في المتوسط، بدلاً من الارتفاع.

ومن بين المدن الأميركية التي تواجه الهبوط والغرق كانت مدن: تكساس، هيوستن، وفورت وورث، ودالاس الأسوأ أداءً، حيث أظهرت هبوطاً متوسطاً يزيد عن 4 مم سنوياً.

وتغرق بعض أجزاء من هيوستن بأكثر من 10 مم سنوياً، يبدو هذا ضئيلاً وفقاً لمعايير المدن الأخرى التي تشهد غرقاً سيئاً، مثل جاكرتا وطهران.

وأنشأت إندونيسيا عاصمة جديدة، هي نوسانتارا، ويرجع ذلك جزئياً إلى هبوط جاكرتا المستمر بما يصل إلى 15 سم سنوياً. ويقع حوالي نصف جاكرتا -موطن 11 مليون نسمة- الآن تحت مستوى سطح البحر.

وبفضل الجفاف وسوء إدارة المياه، تغرق أجزاء من طهران بما يصل إلى 31 سم سنوياً؛ وتظهر الشقوق في الطرق ومواقع التراث العالمي والمطار. وقد طرح الرئيس الإيراني الحالي فكرة نقل العاصمة، التي تواجه نقصاً مزمناً مستمراً في المياه.

ويقول تقرير “فايننشال تايمز”، نقلاً عن الدراسة العلمية، إن الصين هي نقطة ساخنة متدهورة، حيث يتجه ما يقرب من نصف مدنها، بما في ذلك بكين، إلى الانخفاض. كما إن مدينة مكسيكو هي عاصمة أخرى تتجه إلى الانزلاق. وقدرت إحدى أوراق البحث عام 2024 أن ما يقرب من ملياري شخص على مستوى العالم يعيشون في مناطق متأثرة بالهبوط وأطلقت عليها “أزمة الغرق”.

ويؤدي الاحترار الحالي إلى تفاقم المخاطر، إذ يتسبب ذوبان التربة الصقيعية في حدوث هبوط في ألاسكا؛ وتتحد البحار المرتفعة مع سقوط الأرض لجعل الفيضانات أكثر تواتراً؛ ويُفاقم الجفاف الناجم عن المناخ الطلب على استخراج المزيد من المياه، مما يُسبب المزيد من زعزعة الاستقرار.

مقالات مشابهة

  • آيبانيز يسخر من شائعات انتقاله للهلال.. فيديو
  • حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
  • رئيس جامعة الأزهر يكشف الحكمة من تغير أطوار القمر كما ورد في القرآن
  • المرصد السوري: القوات الأمريكية في سوريا تعيد تمركزها في بعض المواقع
  • تمثل خطرا على المواطنين.. إزالة العقارات الآيلة للسقوط بالإسكندرية |صور
  • كاتب لبناني يتساءل: ما هي أولويات السياسة الأمريكية الخليجية في المنطقة؟
  • هبوط رحلة اليمنية في مطار صنعاء
  • دراسة: 25 مدينة أميركية مهددة بالغرق
  • هبوط اضطراري لطائرة بوينغ 737 في ناشفيل الأمريكية بسبب عطل فني
  • هبوط أرضي.. الغرق يهدد 25 مدينة أمريكية وغيرها الكثير في العالم