وظائف شاغرة بشركة «اتصالات مصر» لحديثي التخرج.. الشروط ورابط التقديم
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أعلن موقع «فرصنا» توافر عدد من الوظائف الشاغرة لحديثي التخرج في شركة «اتصالات مصر»، للعمل كمسؤولي إدارة قاعدة العملاء للشركة «Base Management» في بعض أفرعها بمحافظة القاهرة، مع ضرورة توفر معرفة بالمنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة وبعض الشروط الأخرى.
وتستعرض «الوطن» تفاصيل الوظيفة ورابط وطريقة التقديم عبر السطور التالية:
شروط الوظيفة- الوظائف متوفرة لحديثي التخرج.
- يفضل توفر سنة خبرة على الأكثر.
- مستوى جيد في اللغة الإنجليزية.
- السن المطلوب من 21 إلى 32 سنة.
- الحاسب الآلي جيد.
- المؤهل المطلوب: مؤهل عالٍ.
- الوظيفة تناسب ذوي الاحتياجات الخاصة (إعاقة حركية خفيفة، استخدام العكاز، استخدام كرسي متحرك، بتر الأطراف).
يقوم الموظف في تلك الوظيفة ببعض الأدوار، وهي:
- الحفاظ على معرفة متعمقة بمنتجات وخدمات الاتصالات للشركة مقارنة بالمنافسين.
- فهم احتياجات العملاء المؤسسيين بدقة وتقديم حلول مخصصة.
- التفاعل بشكل استباقي مع جميع الأطراف المعنية داخل الشركة لضمان سير العمل بسلاسة.
- تقديم تحديثات منتظمة للمشرف المبيعات حول تقدم العمل والتحديات.
- إعداد تقارير تفصيلية حول الإنجازات، التطورات في السوق، والفرص التجارية الجديدة.
- تطوير توقعات المبيعات وتحليل الأداء مقارنة بالأهداف المحددة.
- تطوير خطط عمل واستراتيجيات لزيادة المبيعات في المناطق والقطاعات المستهدفة.
- إجراء أبحاث التسويق لتحديد فرص النمو وتطوير برامج لزيادة المبيعات.
- توسيع قاعدة العملاء المؤسسيين واستكشاف فرص تجارية جديدة.
- تحقيق الأهداف المبيعات الشهرية وإغلاق الصفقات المربحة.
- إجراء زيارات منتظمة للعملاء الرئيسيين لضمان رضاهم.
- توفير التدريب الميداني اللازم لدعم نمو الفريق وتحسين أدائه.
- تشجيع التطوير المهني للموظفين لتحقيق أعلى مستوى من الجودة.
مميزات الوظيفة- يحصل المقبول بتلك الوظيفة على راتب أساسي يبدأ من 4500 حتى 5000 جنيه.
- تأمينات صحية.
- تأمينات اجتماعية.
ويمكنك التقديم على الوظيفة من خلال الدخول على رابط التقديم من هنـــــــــــــــا، ثم الضغط على تقدم للوظيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة شركة اتصالات وظائف لحديثي التخرج وظائف خالية
إقرأ أيضاً:
اتصالات مصرية أمريكية أوروبية عاجلة لتثبيت اتفاق شرم الشيخ
في ظل التوتر المستمر في قطاع غزة والتصعيد الإنساني الكبير الناتج عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، برزت الجهود المصرية كوسيط محوري لضمان تثبيت اتفاقيات وقف إطلاق النار وتهيئة الظروف الملائمة لإعادة البناء والإعمار.
وشهدت الفترة الأخيرة اتصالات مكثفة بين مصر والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بهدف تنفيذ اتفاق شرم الشيخ للسلام وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع التأكيد على حماية المدنيين الفلسطينيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق.
تم التوصل إلى اتفاق شرم الشيخ للسلام بعد جولات طويلة من المفاوضات برعاية مصرية، تضمن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، وافتتاح ممرات إنسانية آمنة، والمضي في إعادة تأسيس البنية التحتية في القطاع بما يلبي الاحتياجات الملحة للسكان.
كما نص الاتفاق على تشكيل لجنة تكنوقراط فلسطينية لإدارة القطاع، مع مشاركة دولية لضمان استقرار الوضع، وفق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2803.
الاتفاق يعكس التزام الأطراف الدولية بمبادئ القانون الدولي وحق الشعب الفلسطيني في الحياة والكرامة، ويؤكد على رفض أي تغيير في الوضعية الجغرافية والديموغرافية للقطاع، وكذلك منع تهجير السكان الفلسطينيين، وهو ما تؤكد عليه مصر في جميع اتصالاتها مع الأطراف المعنية.
دور مصر في تثبيت الاتفاقلعبت مصر دوراً محورياً في قيادة الجهود الدبلوماسية لضمان تنفيذ بنود الاتفاق، عبر حوار مستمر مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
فقد اجتمع الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو لمناقشة خطة تنفيذ الاتفاق، بما في ذلك تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، وإعادة إعمار البنية التحتية للقطاع.
كما استقبل عبدالعاطي وفداً أوروبياً برئاسة المبعوث الأوروبي الخاص للسلام في الشرق الأوسط، كريستوف بيجو، حيث جرى استعراض الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، مؤكداً رفض مصر القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تغيير الوضع الجغرافي والديموغرافي للقطاع، مع العمل على تعزيز حجم المساعدات الإنسانية اليومية.
الضغط الأمريكي على إسرائيلفي الوقت نفسه، تمارس الإدارة الأمريكية ضغوطاً كبيرة على الحكومة الإسرائيلية للالتزام بالمرحلة الثانية من اتفاق شرم الشيخ، والتي تشمل انسحاباً إضافياً من غزة تمهيداً لتشكيل مجلس السلام منتصف الشهر الجاري.
ورغم ذلك، أفادت مصادر فلسطينية بأن إسرائيل لم تلتزم إلا بجزء ضئيل من البنود الإنسانية للاتفاق، مما يؤكد الحاجة الملحة لمتابعة مصرية ودولية دقيقة لضمان التنفيذ الكامل.
التحديات والفرصيواجه تثبيت الاتفاق تحديات كبيرة، أبرزها عدم التزام الاحتلال الإسرائيلي ببنود الاتفاق، وصعوبة إدارة العملية الإنسانية والبنية التحتية في ظل الأوضاع الأمنية المعقدة. ومع ذلك، توفر الجهود المصرية المستمرة، بالتعاون مع الأطراف الدولية، فرصة لتعزيز الاستقرار في غزة، ودعم الشعب الفلسطيني، وضمان حقوقه الإنسانية والسياسية.
تظل مصر، بدورها الوسيط الفاعل، ملتزمة بدعم الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه، وضمان تنفيذ اتفاقيات السلام بما يحقق الاستقرار في غزة.
وتواصل القاهرة اتصالاتها على المستويين الأمريكي والأوروبي لضمان الالتزام الكامل ببنود اتفاق شرم الشيخ، مع التركيز على المساعدات الإنسانية وإعادة إعمار البنية التحتية، بما يعكس موقفها الثابت من رفض أي تغييرات ديموغرافية أو جغرافية في القطاع، وتعزيز العدالة والسلام في المنطقة.