راغب علامة يروج لأحدث أغانيه «بيروت ولا روما» فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
روج الفنان راغب علامة، لأحدث أغانيه «بيروت ولا روما»، التي طرحها خلال الأيام الماضية عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
ونشر راغب علامة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو من الأغنية، وعلق: «العيون مرسومة، رسمة مش مفهومة، مشفتش في جمالك، في #بيروت_ولا_روما».
A post shared by Ragheb Alama (@raghebalama)
أغنية «بيروت ولا روما» لـ راغب علامة، من كلمات فيليبينو، ألحان محمد يحيى، توزيع ايلي بربر، وغناها راغب باللهجة المصرية.
وجاءت كلمات أغنية بيروت ولا روما:« كل حاجة معقولة وانتي مش معقولة، خدتي قلبي لوحدك من النظرة الأولى، والقمر على قده كان في حتةه لوحده، هو مركز تاني وانتي طالعة الأولى، العيون مرسومة رسمة مش مفهومة، ما شافتش في جمالك في بيروت ولا روما».
حقيقة انفصال راغب علامة عن زوجتهعلق راغب علامة، على الشائعات التي انتشرت خلال الفترة الماضية حول انفصاله عن زوجته جيهان، قائلاَ: «إذا بدنا نرد على الشائعات ما نشتغل».
ومن جانبها قالت زوجة راغب علامة جيهان خلال لقائهما في «فوشيا»: «ليس لدي وقت كي أوجه أي كلمة لمطلقي تلك الشائعات، والفيديوهات الرومانسية التي تنتشر تسلط الضوء على حقيقة علاقتنا، هذا هو الواقع الذي نعيشه، ومن يرد الحديث عكس الحقيقة فهو حر».
اقرأ أيضاًحقيقة انفصال راغب علامة عن زوجته
«ليلة تحت النجوم».. راغب علامة بعد حفله في الساحل الشمالي «صور»
برقصة مثيرة.. ليلى علوي تثير الجدل في حفل راغب علامة بالساحل الشمالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: راغب علامة الفنان راغب علامة اغنية بيروت ولا روما أغنية بيروت ولا روما أغنية بيروت ولا روما راغب علامة أغنية بيروت ولا روما لـ راغب علامة كلمات أغنية بيروت ولا روما بیروت ولا روما راغب علامة
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة ظهور محتجة متوفاة في فيديو لقاء ترامب وستارمر
في لحظة خاطفة، تحولت جلسة رسمية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى مشهد أثار ضجة واسعة على منصات التواصل.
"ترامب تحت ضغط شعبي"، و"امرأة تتحدى الرئيس بلافتة حادة"؛ هكذا جاءت العناوين، تسبقها لقطات لامرأة تقف في الخلفية، ترفع لافتة مكتوبا عليها شعار لاذع ضد ترامب، بينما تجمدت الكاميرات على وجهه المتجهم.
اقرأ أيضا list of 1 itemlist 1 of 1حيتان على الشواطئ وتسونامي يجرف المنازل.. مشاهد مضللة عن زلزال كامتشاتكاend of listالمقطع بدا لوهلة حقيقيا: "اجتماع رسمي، وإضاءة متقنة، وامرأة جريئة، ودراما سياسية تتفجر في قلب الحدث"، كما لو أن لحظة احتجاج نادرة اخترقت الطوق الأمني الصارم ووصلت إلى موائد القرار.
سرعان ما غصت التعليقات بموجات من التفاعل، تصف الفيديو بأنه "صرخة أسكتلندية" ضد سياسات ترامب، وتجسيد حي للغضب الشعبي.
لكن خلف هذه اللقطة، بدأت التساؤلات تتصاعد: من تلك المرأة؟ وهل كانت حقا في مكان الحدث؟ وأين حراسة الأمن؟ وهل المشهد حقيقي، أم مجرد تركيب بصري لخداع المشاهد؟
امرأة تقتحم اجتماعا رسمياالبداية كانت مع انتشار مقطع فيديو نشر عبر "إنستغرام"، وحقق تفاعلا واسعا بعدما زعم أنه يوثق لحظة اقتحام سيدة تحمل لافتة مناهضة لترامب خلال اجتماع رسمي جمعه برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في أسكتلندا.
ظهرت المرأة في خلفية المشهد، مما أوحى بأنها اخترقت دائرة الأمن واحتجت داخل القاعة.
View this post on InstagramA post shared by LOREM (activism only) (@loremresists)
تحقق بصري وتقني
أجرت وكالة "سند" للرصد والتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة تحليلا دقيقا للمقطع، وتبين أنه مثال على الفبركة السياقية، حيث جرى دمج مشهد من الاجتماع الفعلي بين ترامب وستارمر، والذي عُقد بتاريخ 28 يوليو/تموز 2025، وصورة قديمة تعود إلى عام 2016، وتُظهر الكوميدية الأسكتلندية جيني غودلي خلال احتجاج فردي أمام ملعب تيرنبيري للغولف الذي كان يملكه ترامب في أسكتلندا.
من صاحبة اللافتة؟بالبحث عن المرأة الظاهرة في الفيديو، تبين أنها الممثلة الكوميدية الأسكتلندية جيني غودلي (Janey Godley) التي نظمت احتجاجا فرديا ضد ترامب في عام 2016 أثناء زيارته لأسكتلندا آنذاك، ورفعت حينها اللافتة المسيئة التي تظهر في الفيديو.
إعلانالصورة التي التقطت لغودلي في ذلك الوقت انتشرت على نطاق واسع وظهرت لاحقا في تقارير إعلامية تناولت زيارة ترامب في 2025، لكنها ليست حديثة.
وبحسب أرشيف منشوراتها الشخصية، فإن غودلي نشرت صورة الاحتجاج عبر مدونتها عام 2016.
كما أنها توفيت في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أي قبل زيارة ترامب إلى أسكتلندا في يوليو/تموز 2025، وذلك يؤكد استحالة مشاركتها في أي احتجاج خلال هذه الزيارة.
View this post on Instagram
A post shared by Janey Godley (@janeygodley)
الفيديو الأصلي
بالرجوع إلى البث المباشر عبر قناة البيت الأبيض، لاجتماع ترامب وستارمر، لم تظهر أي محتجة في الخلفية، وذلك يعزز فرضية التلاعب الرقمي عبر تركيب اللقطة القديمة داخل المشهد الجديد لإيهام الجمهور بأن الاحتجاج وقع خلال الاجتماع.