طرح 15 فرصة استثمارية لإنشاء «بوليفارد» ومناطق صناعية بالخرمة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
طرحت أمانة الطائف ممثلة في بلدية محافظة الخرمة, 15 فرصة استثمارية في منافسة عامة لمدد استثمارية تتراوح ما بين 10 - 20 عاماً، وتشمل إنشاء مجمعات تجارية "بوليفارد" وأكشاك ومواقع نقليات وتشغيل 4 ملاعب رياضية وإنشاء منطقة صناعية وفنادق ومحطات وقود على الطرق العامة.
وعرضت جميع الفرص الاستثمارية على بوابة الاستثمار في المدن السعودية "فرص"، للراغبين في الاستثمار والاطلاع على تفاصيل كل فرصة، والشروط المطلوبة لها، وكيفية تقديم العروض والعطاءات.
وتتضمن العروض فرص إنشاء وترميم وتشغيل وصيانة مجمعات تجارية، في بوليفارد الدغمية، بمساحة 5250 م2، وفرص إنشاء وترميم وتشغيل وصيانة موقع نقليات بمحافظة الخرمة - خدمات النقل البري - وكشك، بمساحة 16 م2، وتشغيل وصيانة ملعب رياضي ضمن الأنشطة الرياضية والترفيهية, إضافة إلى فرصة إنشاء وترميم وتشغيل وصيانة المنطقة الصناعية بمحافظة الخرمة - الأنشطة الصناعية - أنشطة وخدمات المعادن ومواد البناء - وورشة بمساحة 1291663 م2، وفرصة إنشاء وترميم وتشغيل وصيانة فندق بمحافظة الخرمة - الأنشطة السياحية - ضمن الخدمات الفندقية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الطائف أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
أزمة أعلاف تضرب قطاع الدواجن في صنعاء ومناطق أخرى وتُنذر بارتفاع كبير في الأسعار
تشهد أسواق الدواجن في العاصمة صنعاء وعدة محافظات يمنية أزمة متفاقمة، وسط غياب ملحوظ للدواجن وارتفاع المخاوف من موجة غلاء مرتقبة، نتيجة تأخر تفريغ سفن الأعلاف العالقة قبالة ميناء رأس عيسى منذ أكثر من 45 يوماً.
وقال أحد ملاك مزارع الدواجن لوكالة خبر إن استمرار منع دخول السفن المحملة بالأعلاف يُهدد بانهيار واسع في سلاسل الإنتاج، حيث بدأت مزارع عديدة في التخلص من كميات كبيرة من الكتاكيت بسبب انعدام العلف، ما سيؤدي إلى تراجع المعروض من الدواجن بشكل حاد في الأسواق خلال الأيام القليلة القادمة.
ويؤكد تجار ومربون أن الأسواق التي كانت قبل أشهر تعج بالدواجن، أصبحت اليوم شبه خالية، محذرين من أن الأزمة قد تمتد لفترة طويلة ما لم يتم السماح العاجل بتفريغ السفن. ولفتوا إلى أن هناك سفناً محملة بسلع أخرى تم تفريغها، في حين تظل سفن الأعلاف تنتظر في عرض البحر دون مبرر واضح، رغم خطورة تأخيرها على الأمن الغذائي.
وتكبد منتجو الدواجن خسائر مزدوجة؛ ففي السابق خسروا نتيجة فائض الإنتاج ورفض الموزعين خفض الأسعار بما يتناسب مع السوق، واليوم يخسرون مجددًا بسبب تعطل الإنتاج وفرض غرامات تأخير على السفن، ما يزيد من الضغوط الاقتصادية على هذا القطاع الحيوي.
ويطالب مربو الدواجن الجهات المعنية بسرعة التحرك لمعالجة هذه الأزمة وتسهيل دخول الأعلاف، حفاظاً على استقرار الأسعار وحماية الأمن الغذائي لملايين المواطنين الذين يعتمدون على الدواجن كمصدر رئيسي للبروتين.