الخطوط الجوية الأمريكية تمدد تعليق رحلاتها لإسرائيل حتى آخر مارس المقبل
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
مددت الخطوط الجوية الأمريكية "أمريكان إيرلاينز"، تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى آخر مارس القادم بعد وقف الخدمة التى بدأت فى الأيام الأولى من الحرب فى غزة.
وذكر متحدث باسم الخطوط الجوية الأمريكية، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، أن العملاء الذين لديهم تذاكر رحلات إلى تل أبيب يمكنهم إعادة الحجز دون أي رسوم إضافية أو إلغاء رحلتهم والحصول على استرداد، مضيفا أن الرحلات إلى مطار بن جوريون الدولي في تل أبيب سوف يتم تعليقها حتى 29 مارس.
ومن جانبها، مدت شركة دلتا إيرلاينز تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 30 سبتمبر المقبل من 31 أغسطس الحالي. كما أوقفت شركة يونايتد إيرلاينز خدماتها إلى أجل غير مسمى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخطوط الجوية الأمريكية إسرائيل غزة رحلات تل أبيب الخطوط الجویة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
قيادي مقرب من عبدالملك الحوثي يعمل جاسوسا رفيعا لإسرائيل ويقدم خدماته الجاسوسية لتل أبيب من جنوب لبنان
سعت مليشيا الحوثي طوال السنوات الماضية إلى تقديم نفسها بانها العدو الاول لإسرائيل وانها تقف مع القضية الفلسطينية وان قياداتها يتمتعون بأعلى اسوار الحماية والسرية، وانها فوق كل خيارات الاختراق.
الساعات الماضية كشف موقع "لبنان 24"، حدثا مهما تمثل في ان الحكومة اللبنانية اوقفت عميلا حوثيا لإسرائيل يحمل الجنسية اليمنية في لبنان".
وأوضح الموقع اللبناني أن "الموقوف هو قياديّ حوثيّ، وكانت مهمته التي ارسل من أجلها هو التنسيق بين حزب الله اللبناني ومليشيات اليمنية".
المهمة التي ابتعث لها القيادي الحوثي يؤكد أهمية الشخص وقربه من عبدالملك الحوثي الذي لن يبتعث شخصا لهذه المهمة الهامة الا وهو من أهم المقربين إليه.
وأكدت المصادر إن "المخابرات اللبنانية ضبطت قياديا حوثيا بتهمة العمل لصالح إسرائيل، في خطوة كشفت اختراقا أمنيا عميقا في بنية مليشيات الحوثي".
وذكر الموقع اللبناني أن "الموساد جند القياديّ الحوثيّ (الذي لم يكشف عن هويته)، وعمد الأخير إلى تقديم معلومات مهمّة إلى إسرائيل تتعلّق باليمن وبالتنسيق القائم بين "أنصار الله" و"حزب الله".
وكانت مليشيات الحوثي شددت من إجراءات الحماية على قيادات الصف الأول في مليشيات الحوثي خوفا من الاختراق، وذلك منذ بدء إسرائيل في ضرب أهداف للمتمردين في منتصف عام 2024.
وتخشى مليشيات الحوثي من اختراقات أمنية إسرائيلية، مما أدى إلى اعتقال قيادات في صفوفها وأقارب لقيادات بارزة بتهمة التواصل مع مسؤولين وموظفين أجانب في منظمات دولية تعتبرهم المليشيات أدوات استخباراتية، وفقا للمصادر.
وكانت مليشيات الحوثي بدأت تشديد الإجراءات الأمنية لقياداتها عقب القصف الإسرائيلي الذي استهدف ميناء الحديدة في يوليو/ تموز 2024، ومنعت قيادات الصف الأول من التحرك خارج مساحات محددة.