رسميًا.. موعد عودة التوقيت الشتوي 2024 وإلغاء الصيفي (اعرف عدد الأيام المتبقية)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
مع اقتراب نهاية فصل الصيف، تتهيأ مصر للعودة إلى التوقيت الشتوي لعام 2024، حيث سيتم إلغاء التوقيت الصيفي الذي استمر لمدة ستة أشهر.
هذا التحول في التوقيت يهدف إلى تكييف ساعات العمل والنشاطات اليومية مع تغيرات الفصول، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء الذي يتميز بقصر ساعات النهار.
موعد عودة التوقيت الشتوي 2024وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي ينظم مواعيد التوقيت الصيفي والشتوي في مصر، سينتهي التوقيت الصيفي رسميًا يوم الخميس 31 أكتوبر 2024.
في هذه الليلة، سيتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة في تمام الساعة 12:00 منتصف الليل، لتصبح الساعة 11:00 مساءً، وبذلك يبدأ التوقيت الشتوي في مصر.
عدد الأيام المتبقية لعودة التوقيت الشتويإذا كنت تتساءل عن عدد الأيام المتبقية حتى عودة التوقيت الشتوي، فإن ذلك يعتمد على التاريخ الحالي.
يمكنك حساب الأيام المتبقية بسهولة بدءًا من اليوم وحتى 31 أكتوبر 2024، هذا الوقت المتبقي يتيح لك الفرصة للاستعداد للتغيير في الروتين اليومي الذي يأتي مع التوقيت الشتوي.
أهمية التحول إلى التوقيت الشتويالانتقال إلى التوقيت الشتوي يهدف إلى الاستفادة القصوى من ساعات النهار القصيرة في فصل الشتاء، مما يساعد في تقليل استهلاك الطاقة المستخدمة في الإضاءة الاصطناعية.
بالإضافة إلى ذلك، يساهم هذا التغيير في تنظيم ساعات العمل والنشاطات اليومية بما يتناسب مع تغيرات الطقس وانخفاض درجات الحرارة.
كيفية ضبط الساعة مع التوقيت الشتويلتجنب أي اضطرابات في جدولك اليومي، تأكد من ضبط ساعاتك وأجهزتك الإلكترونية قبل حلول منتصف الليل يوم 31 أكتوبر 2024.
إذا لم تقم الأجهزة بتحديث التوقيت تلقائيًا، يمكنك تعديلها يدويًا لتتوافق مع التوقيت الشتوي الجديد.
تأثيرات إلغاء التوقيت الصيفيإلغاء التوقيت الصيفي والعودة إلى التوقيت الشتوي يؤثر على مواعيد العمل، الدراسة، والنشاطات اليومية.
لذا من المهم التكيف مع هذا التغيير وضبط الروتين اليومي بما يتماشى مع التوقيت الجديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رسمي ا التوقيت الشتوي 2024 التوقيت الصيفي موعد تغيير الساعة مصر عدد الأيام المتبقية إلى التوقیت الشتوی الأیام المتبقیة التوقیت الصیفی مع التوقیت
إقرأ أيضاً:
ما الذي جعل ثوران جبل إتنا الأخير نادرا؟.. اعرف السبب
أذهل جبل إتنا، البركان الشامخ فوق شرق صقلية، العالم مجددًا بعرضٍ مذهل، ناشرًا الدخان عاليًا في السماء، لكن الحدث الأبرز في ثوران يوم الاثنين كان التدفق البركاني الفتاتي النادر من الفوهة الجنوبية الغربية، والذي لم يكن مرئيًا من بعيد.
يُعد هذا البركان الأكثر نشاطًا في أوروبا، والأكبر في القارة. يجذب إتنا المتنزهين وحاملي حقائب الظهر إلى منحدراته، بينما يمكن للسياح الأقل مغامرةً مشاهدته من مسافة بعيدة، وخاصةً من البحر الأيوني.
لم يُسفر ثوران إتنا الأخير عن إصابات أو عمليات إجلاء، ولكنه دفع مجموعة من السياح على جانبيه إلى الركض، كما ظهر في مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مع تصاعد الدخان في الخلفية.
أكدت السلطات عدم وجود خطر على السكان، وأن التدفق البركاني الفتاتي - وهو مزيج سريع الحركة من شظايا الصخور والغاز والرماد - اقتصر على حوالي كيلومترين (أكثر من ميل) ولم يتجاوز وادي الأسد، الذي يشكل منطقة احتواء طبيعية.
كان إتنا نشطًا مؤخرًا، وكانت هذه الحلقة الرابعة عشرة منذ منتصف مارس.
وصرح ماركو فيكارو، رئيس الجمعية الوطنية لعلم البراكين في إيطاليا، يوم الثلاثاء، بأن أحدث التدفقات البركانية الفتاتية ذات المدى الكبير سُجلت في 10 فبراير 2022، و23 أكتوبر 2021، و13 ديسمبر 2020، و11 فبراير 2014.
ماذا يحدث الآن؟بعد هدوء دام 19 يومًا، بدأ إتنا في الثوران بدفعات قوية من الغاز والرماد، تلاه تدفق خفيف من الحمم البركانية على المنحدر الشرقي، تلاه تدفق أصغر إلى الجنوب.
في حوالي الساعة العاشرة من صباح يوم الاثنين، انفجر بركان إتنا في أول ثوران كبير وعنيف له هذا العام: ارتفعت نوافير من الحمم البركانية وعمود من الرماد والغاز لعدة كيلومترات، أو أميال، في الهواء. وبلغ الحدث ذروته حوالي الساعة 11:23 صباحًا عندما امتد التدفق البركاني الفتاتيّ، الناتج عن اختلاط الصهارة بالثلج، لمسافة كيلومترين (أكثر من ميل) إلى وادي ليون في غضون دقيقة.
شكل مهيبيرتفع جبل إتنا حوالي 3350 مترًا (حوالي 11050 قدمًا) فوق مستوى سطح البحر، ويبلغ قطره 35 كيلومترًا (22 ميلًا)، على الرغم من أن النشاط البركاني قد غيّر ارتفاع الجبل بمرور الوقت.
أحيانًا، يُضطر مطار كاتانيا، أكبر مدن شرق صقلية، إلى الإغلاق لساعات أو أيام، عندما يجعل الرماد في الهواء الطيران في المنطقة خطيرًا. وقد وُضع تحذير جوي خلال الحدث الأخير، لكن المطار لم يُغلق.
مع انحصار تدفقات الحمم البركانية من جبل إتنا إلى حد كبير في منحدراته غير المأهولة، تنبض الحياة في البلدات والقرى الواقعة على الجبل. من بين فوائد البركان: الأراضي الزراعية الخصبة والسياحة.
ماضٍ مميتأُلهمت الأساطير اليونانية القديمة جبل إتنا بعشرات الانفجارات البركانية المعروفة في تاريخه. ويُنسب إلى ثورانه عام 396 قبل الميلاد الفضل في إبعاد جيش قرطاج.
وفي عام 1669، فيما يُعتبر أسوأ ثوران بركاني معروف، دفنت الحمم البركانية جزءًا كبيرًا من كاتانيا، على بُعد حوالي 23 كيلومترًا (15 ميلًا)، ودمرت عشرات القرى.
وفي عام 1928، قطع ثوران بركاني آخر خط سكة حديد يحيط بقاعدة الجبل.
اقرأ أيضاًصدور كتاب «البركان الهادئ.. ميريل ستريب» لـ حنان أبوالضياء
هل يمكن التنبؤ بالزلازل؟.. آخر التطورات بعد زلزال فجر اليوم