فلسطينيو الداخل يجمعون تبرعات لإغاثة سكان غزة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
بدأ أهالي الداخل الفلسطيني حملات لجمع التبرعات لإغاثة سكان غزة، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع المحاصر ومنع إدخال الغذاء.
وشملت أماكن جمع التبرعات بلدة كفرمندا، والناصرة، وقرية الرينة، وشقيب السلام، ويافة الناصرة، وعرابة البطوف، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
#شاهد أهالي 48 يهبون في كافة المناطق لنصرة غزة عبر جمع التبرعات في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي ومنع إدخال الغذاء للقطاع.
وتدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ312، وسط تزايد أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 40 ألف شخص أغلبهم من الأطفال والسيدات، فيما تجرى جولة مفاوضة بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية برعاية مصرية قطرية أمريكية، من أجل وقف إطلاق النار في حرب مستمرة منذ 10 أشهر، لم تتوقف إلا في أسبوع وحيد في نوفمبر 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة إسرائيل المساعدات فلسطين
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 54 ألفا و381 شهيدا
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة بغزة، السبت، ارتفاع #حصيلة #ضحايا #الإبادة_الجماعية التي تواصل #إسرائيل ارتكابها منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى “54 ألفا و381 شهيدا و124 ألفا و54 إصابة”.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، إن #مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة “60 شهيدا و284 إصابة” جراء تواصل القصف الإسرائيلي على القطاع.
وأفادت بأن عدد الضحايا اليومي لا يشمل مستشفيات محافظة شمال قطاع #غزة وذلك لصعوبة الوصول إليها جراء العملية الإسرائيلية المكثفة هناك.
مقالات ذات صلة واشنطن بوست: نظام توزيع المساعدات بإشراف جيش الاحتلال “خطير وفاشل” ويهدد بالمجازر 2025/05/31وأوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا #الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل إبادتها في 18 مارس/ آذار الماضي ارتفعت إلى “4 آلاف و117 شهيدا و12 ألفا و13 إصابة”.
وبذلك، قالت الوزارة إن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، ارتفعت إلى “54 ألفا و381 شهيدا، و124 ألفا و54 إصابة”.
وأشارت إلى وجود عدد من #الضحايا تحت #ركام #المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليها.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة #حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي.
وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي، جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخياما تؤوي نازحين فلسطينيين، فيما أعلن جيشها في 8 مايو/ أيار الجاري، بدء عملية “عربات جدعون” لتوسيع الحرب على غزة بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في غزة تترافق مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية متردية غير مسبوقة.