الليلة تصل لـ46 ألف.. 53 صورة ترصد أغلى فندق وشاليه في مرسى علم
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
تهتم العديد من الأسر والمواطنين، بالبحث عن أفضل الفنادق والشاليهات، خاصة في مرسى علم؛ تزامنًا مع إجازة نهاية العام وانتهاء امتحانات جميع الصفوف.
الليلة تصل لـ 41
ويرصد "مصراوي"، خلال السطور التالية، أغلى فندق وشاليه في مرسى علم، كالتالي:
- جاز عمارة - Jaz Amara
- يطل على شاطئ البحر، ويوفر أماكن إقامة ذات 5 نجوم في مدينة مرسى علم، ويضم حديقة وتراسًا ومطعمًا.
- يتميز مكان الإقامة بمجموعة من مرافق الرياضات المائية ومنطقة شاطئ خاص،
- ويحتوي الفندق على مسبح خارجي ومركز للياقة البدنية وترفيه مسائي ونادي للأطفال.
- تحتوي الغرف في الفندق على تكييف ومنطقة جلوس وتلفزيون بشاشة مسطحة مع قنوات فضائية وصندوق ودائع آمن وحمام خاص مع دش ولوازم استحمام مجانية ومجفف شعر.
- يوفر بعض الغرف المطلة على البحر، وتضم الغرف شرفة.
- تحتوي غرف مكان الإقامة على بياضات الأسرّة والمناشف.
- يضم الفندق ملعبًا للأطفال. يمكنكم لعب تنس الطاولة والسهام في جاز عمارة، وتشتهر المنطقة بالغطس.
- يعتبر مطار مرسى علم الدولي المطار الأقرب لمكان الإقامة حيث يقع على بعد 7 كم منه ويوفر مكان الإقامة خدمة نقل المطار مقابل تكلفة إضافية.
- تبدأ الليلة من 7000 جنيهًا، وتصل إلى 46 ألف جنيه بالضرائب.
Oyster Bay suites Marsa Alam 50M
- يقع في أبو دباب، ويوفر أماكن إقامة مع مسبح خاص وخدمة الواي فاي المجانية ومواقف مجانية للسيارات للضيوف الذين يقودون سياراتهم.
- يحتوي الشاليه على تراس وغرفة نوم وغرفة معيشة ومطبخ صغير مجهز تجهيزاً جيداً.
- يتوفر تلفزيون بشاشة مسطحة.
- يعتبر مطار مرسى علم الدولي المطار الأقرب للشاليه حيث يقع على بعد 25 كم منه.
- سعر الليلة 2800 جنيهًا لفردين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان مرسى علم مرسى علم
إقرأ أيضاً:
فندق الجيروسالم.. قصر عثماني بأثاث مصري في قلب القدس
"بأرض ما اشتهيتَ رأيتَ فيها فليس يفوتها إلا الكرامُ" ببيت الشعر هذا المحفور يدويا على باب خشبي والذي يعود للشاعر أبي الطيّب المتنبي، يستقبل فندق "جيروسالم" الذي يبعد بضع خطوات عن باب العمود نزلاءه وزوّاره.
شُيّد الفندق إبّان العهد العثماني وبالتحديد في عام 1890 كقصر لعائلة شرف المقدسية، وفي عام 1960 وأثناء تقليب إحدى الصحف عثر المقدسي سامي سعادة على إعلان عن بيع هذا القصر-الذي تبلغ مساحة بنائه 200 متر مربع وحديقته 100 متر مربع، بالإضافة لتسوية صغيرة- فاشتراه، وكان يستخدم حينها كفندق.
كان هذا البناء الأثري يستخدم خلال الحكم العثماني مقرا للجيش بهدف تعبئة الشباب للحرب العالمية الأولى، ولاحقا استخدم مدرسة إبّان الاحتلال البريطاني، ثم تحول إلى فندق إبّان الحكم الأردني وبقي كذلك حتى يومنا هذا.
ورغم أن إصابات مباشرة بالقذائف أحدثت أضرارا في الجانب الشرقي من الفندق خلال حرب النكسة عام 1967، فإن البناء الأثري ظلّ صامدا حتى اليوم، وحرصت عائلة سعادة المقدسية على صيانته ورعايته بشكل يخطف أبصار النزلاء والزوّار الراغبين بالاستمتاع بأجواء تاريخية وتراثية استثنائية.
يضم الفندق 14 غرفة ويحتوي على الكثير من المقتنيات الأثرية الفلسطينية من أثواب وأوان حجرية وفخارية ونحاسية، بالإضافة للمقاعد الخشبية العتيقة المزخرفة يدويا وأخرى مصنوعة من الخيزران.
إعلانويقع هذا الفندق الأثري في شارع "عنترة بن شداد"، وفي داخل كل غرفة يوجد شعر لهذا الشاعر، وخارج كل غرفة شعر لأبي الطيب المتنبي، أما أثاث الغرف فتمّ تصميمه وتفصيله خصيصا لصالح الفندق في مدينة دمياط المصرية، وعندما وصل إلى القدس قبل عقود كانت لدى صاحب الفندق المقدسي رائد سامي سعادة بعض الملاحظات والتعديلات فأُعيد الأثاث إلى مصر وأدُخلت عليه التعديلات قبل أن يُعاد مجددا إلى القدس.
وبالخروج من الفندق يودّع هذا المقدسي النزلاء ببيت شعر آخر للمتنبي محفور على الباب وهو "يا من يعز علينا أن نفارقهم وجداننا كل شيء بعدكم عدمُ".
تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline