ميمي عبد الرازق: مصطفى العش على أعتاب المصري
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أكد ميمي عبد الرازق مدرب المصري السابق أن مصطفى العش بات قريبا من الانتقال للفريق البورسعيدي ضمن خطة النادي لدعم صفوفه خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
قال ميمي عبد الرازق في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "باهر المحمدي لاعب جيد ومثل صفقة الشامي وباهر المحمدي في حاجة إلى صفقة باهر لانه لاعب قائد".
أضاف: " مصطفى العش على أعتاب الانتقال إلى المصري البورسعيدي".
وواصل: "¾ لاعبي الدوري المصري شبه بعض ولكن عاوزين ياخدوا خبرات فقط.
واختتم: "تم عرض عليا عدد كبير من اللاعبين لضمهم إلى الداخلية واللواء عثمان الدسوقي يتولى ذلك الملف، لما عرفت نظام دوري المحترفين وان في فريق هيصعد من الدرجة الثالثة للممتاز مباشرة (قعدت اضحك) ومعرفش مين صاحب الفكرة المضحكة دي".
ميمي عبد الرازق: كنت سأضع كأس الرابطة على "تربتي"أكد ميمي عبد الرازق مدرب المصري السابق أنه لو كان حصل على كأس الرابطة لوضع الكأس على تربته.
قال ميمي عبد الرازق في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "لو كنت حصلت على كأس الرابطة كانوا هيحطوا الكأس على تربتي".
أضاف: "كنت عايز أفرح جمهور بورسعيد"، وواصل: "مكانش ليا ذنب في خسارة اللقب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصرى مصطفى العش المصري البورسعيدي الانتقالات الصيفية غزل المحلة میمی عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث