سارة نتنياهو تحرج زوجها علنا ومكتبه يصدر توضيحا
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
#سواليف
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو بأسرى مفرج عنهم من #غزة وأفراد عائلاتهم، وقالت إحدى الأسيرات إنها طلبت من نتنياهو “تحمل المسؤولية” عن 7 أكتوبر، لكن زوجته #سارة_نتنياهو وبختها.
ونقلت صحيفة “هآرتس” عن الأسيرة قولها: “ردت زوجة رئيس الوزراء، سارة نتنياهو بأن #الجيش مسؤول [عن هجوم 7 أكتوبر].
وقالت الأسيرة السابقة التي لم يكشف عن اسمها إنها واجهت رئيس الوزراء بحقيقة أنه لم يتصل بالأسرى المفرج عنهم أو عائلاتهم. وقالت إنه وزوجته ردا على ذلك بأنهما لا يتواصلان شخصيا مع الأفراد، وأنه يمكن ترتيب لقاء.
مقالات ذات صلة من جديد.. سعر غرام الذهب عيار 21 يعود إلى الارتفاع القياسي 2024/08/24وأضافت: “قلت له: لماذا يجب أن نأتي ونتوسل من أجل حياة أحبائنا؟”، وتابعت، “أراد منسق شؤون #الرهائن المعين من قبل الحكومة غال هيرش أن أقدم نفسي. وقلت لرئيس الوزراء إنني لم آت إلى هنا لتقديم نفسي، فهو ذكي بما يكفي ليعرف قصتي، وإنني أتيت إلى هنا للحصول على إجابات”.
وعلق مكتب نتنياهو على ذلك في بيان جاء فيه أن رئيس الوزراء نتنياهو لم يتطرق إلى مسألة الاتصال الهاتفي، وقال إنه التقى بالمئات من عائلات الرهائن، والتقى عدة مرات مع معظم المشاركين في الاجتماع.
أما عن التصريح المزعوم للسيدة (سارة) نتنياهو، فقد كانت تقصد أن هناك فشلا عملياتيا واستخباراتيا يجب التحقيق فيه، وسيتم التحقيق مع الجميع بشأن هذه القضية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو غزة سارة نتنياهو الجيش الرهائن رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقى نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان
على هامش أعمال منتدى صير بني ياس بالإمارات، د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج يلتقى السيد إسحاق دار نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان يوم السبت ١٣ ديسمبر ٢٠٢٥.
حيث أعرب الوزير عبد العاطي عن التقدير للعلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين، مؤكدا أهمية العمل بشكل مشترك لتطوير العلاقات الثنائية فى شتى المجالات.
تناول اللقاء متابعة مخرجات الزيارة الأخيرة التى اجراها الوزير عبد العاطى إلى إسلام آباد، خاصة ما يتعلق بإعداد خارطة طريق لتعزيز التعاون الثنائي خلال المرحلة المقبلة، بما يشمل دعم الشراكة الاقتصادية، وتشجيع التعاون بين القطاع الخاص بالبلدين، واستمرار آليات التشاور السياسي، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.