سفير مصر في صوفيا يستضيف بعثة منتخب مصر للكرة الطائرة للناشئين تحت 17 سنة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
استضاف السفير نادر سعد، سفير مصر لدى بلغاريا، حفل عشاء بمقر السفارة المصرية في صوفيا للترحيب ببعثة منتخب مصر للكرة الطائرة للناشئين تحت ١٧ سنة، والتي تشارك في بطولة العالم للناشئين التي تستضيفها بلغاريا خلال الفترة من ٢٢ أغسطس وحتى الأول من سبتمبر ٢٠٢٤.
وقد أعرب السفير للاعبين والجهاز الفني عن الثقة الكاملة في أنهم سيمثلون مصر خير تمثيل خلال مباريات البطولة، لا سيما وأن منتخب مصر هو حامل لقب بطولة أفريقيا للناشئين التي استضافتها الشقيقة ليبيا في ديسمبر ٢٠٢٣.
ومن جانبه، توجه الدكتور يوسف حسن، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للكرة الطائرة ورئيس بعثة منتخب مصر، بالشكر للسفارة المصرية في صوفيا على كافة التسهيلات التي قدمتها للمنتخب خلال معسكر الإعداد الذي تم إقامته في صوفيا قبيل بدء البطولة، متعهداً بقيام اللاعبين ببذل أقصى الجهد للظهور بصورة مشرفة لمصر، وتقديم عروض تسعد المصريين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بعثة منتخب مصر للكرة الطائرة السفير نادر سعد السفارة المصرية منتخب مصر للكرة الطائرة للناشئين بطولة العالم للناشئين منتخب مصر فی صوفیا
إقرأ أيضاً:
حارسة إنجلترا تُهدي لقب «يورو 2025» إلى «الراحل»!
لندن (د ب أ)
نعت هانا هامبتون حارسة منتخب إنجلترا، جدها الذي توفي قبل يومين من فوز المنتخب الإنجليزي بلقب بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات «يورو 2025».
ولعبت هامبتون البالغة من العمر 24 عاماً، دوراً محورياً في فوز إنجلترا باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، بعد تصديها لركلتي جزاء خلال المباراة النهائية أمام إسبانيا.
ونشرت هامبتون رسالة مؤثرة إلى جانب صورة لقميص حارسة مرمى مطبوع عليه كلمة «جد» على الجانب الداخلي من ياقة القميص.
وكتبت حارسة مرمى إنجلترا عبر منصة «إنستجرام» لتبادل الصور: «قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هامبتون قولها «علمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضاً، عن التحلي بالواقعية والعمل الجاد والمرونة والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة».
وأضافت: «يحزنني أنك لم تشاهدني أشارك مع منتخب بلادنا للمرة الأولى في بطولة كبرى، وهو أمر حلمت به من أجلي، وتحدثنا عنه كثيراً، لكنني أعرف في أعماقي أنك ما زلت حاضراً».
وأشارت: « شعرت بوجودك معي في النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، وفي أرض الملعب، في اللحظات الصعبة كنت أسمعك في ذهني عندما كنت بحاجة إلى القوة».
وختمت بالقول: «أتمنى أن أكون قد جعلتك فخوراً يا جدي، أحمل ذكراك بداخلي في كل لحظة، وسأظل كذلك دائماً».