موقع 24:
2025-10-14@23:14:44 GMT

إسرائيل تتجاهل «يومها التالي»

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

إسرائيل تتجاهل «يومها التالي»

تحدثوا كثيراً عن «اليوم التالي» لغزة، لكنهم لم يتفقوا بشأنه، نتنياهو له رؤية، ويوآف غالانت له أخرى، وللجيش رؤية ثالثة، ولكل من المخابرات والأجهزة الأمنية رابعة وخامسة، وبن غفير وسموتريتش سادسة، وللولايات المتحدة رؤى عدة، رؤى كثيرة، لكنها انفعالية وغير مدروسة وليست قابلة للتطبيق.

وعلى الرغم من تعدد الرؤى الإسرائيلية فكلها تصب في خانة واحدة، وهي إما الإبادة أو التهجير القسري والهدف التوسع وتكبير مساحة دولة إسرائيل، وهو الأمر الذي طالب به صراحة الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي دونالد ترامب، لكن دول الجوار ومعظم دول العالم ترى أن مصير غزة يحدده أهلها.


حكماء العالم يرون أن القضم والتوسع سيضعان المنطقة على فوهة بركان ناشط، ويرون أن استقرار المنطقة مرهون بإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1976، وهو الأمر المرفوض إسرائيلياً من نتنياهو وحكومته، والذي صوت ضده «الكنيست» في جلسة ليلية، وكأن ظلام الليل سيمنع العالم من رؤية فعلهم وتشريعهم اغتصاب الحق الفلسطيني.
مشغولون باليوم التالي لغزة ويريدونه مفصلاً على مقاس طموحاتهم وأحلامهم، ومتجاهلاً لإرادة أبنائها الذين دفعوا ثمن أحداث 7 أكتوبر دماً ودماراً وخراباً وتشرداً وجوعاً وعطشاً وعجزاً على مدار ما يقرب من 11 شهراً، دفعوا ثمن فعل لم يقترفوه ولم يعلموا عنه قبل حدوثه شيئاً، ولا يشغلهم اليوم التالي لإسرائيل، وكما أن غزة اليوم وغداً لا تشبه غزة ما قبل السابع من أكتوبر، فإن إسرائيل اليوم وغداً لا تشبه إسرائيل ما قبل التاريخ ذاته.
غزة ضاعت ملامحها تماماً وتشرد شعبها وفقدت أكثر من 40 ألفاً من أبنائها ودمرت مدارسها ومستشفياتها وتيتم أطفالها وتشوش شبابها، وإسرائيل تشوهت ملامحها وأصبح شعبها فاقد الثقة في قياداته وفي أجهزته الأمنية وفي جيشه الذي فقد مئات من جنوده وأصابت الحرب الآلاف بأزمات نفسية وأفقد اقتصادها أكثر من 80 مليار دولار.
كثير من الإسرائيليين يعيشون اليوم في خوف من المستقبل بعد أن أدركوا أن أمنهم مهدد وأمانهم في متناول الفصائل الفلسطينية وغيرها من لبنان وإيران والعراق واليمن ودول أخرى. إسرائيل أيضاً تخشى اليوم التالي، وعلى الرغم من أنها لا تتحدث عنه إعلامياً فإنها تنتظره، وملامحه ستتضح أكثر بعد أن تتوقف هذه الحرب.
المجتمع الإسرائيلي يعاني تصدعاً غير مسبوق، على الرغم من أنه مجتمع يعاني عدم التوافق خصوصاً أنه ينتمي إلى عرقيات مختلفة، لكنه كان يحاول أن يصدّر للعالم صورة المجتمع الموحد، واليوم تعصف به الانقسامات والتصدعات الداخلية، حسب مجلة «فورين بوليسي» الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، التي تؤكد أن تل أبيب تسير على طريق العنف والتدمير والاستبداد، وتنجرف نحو مستقبل أكثر قتامة، تستهلكها الاضطرابات الداخلية في ظل اتساع الشقوق التي تهدد بتفككها.
بيني جانتس، رئيس حزب معسكر الدولة الإسرائيلي، حذر من اندلاع حرب أهلية بسبب سياسات حكومة بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، فيما يصف يائير لابيد زعيم المعارضة الحكومة الحالية بأنها «حكومة الفوضى الشاملة»، والحكومة لم تعد تستطيع إخفاء تصدعها، صراعات كانت خفية وأصبحت معلنة أمام الكاميرات بين رئيسها نتنياهو ووزير دفاعه غالانت، وتهديدات بين يوم وآخر من وزير الأمن الداخلي بن غفير ووزير المالية سموتريتش بإسقاطها، وأزمات بين قيادة الجيش والقيادة السياسية.
الإعلام هناك اتهم نتنياهو مراراً بإطالة أمد الحرب خوفاً على مستقبله السياسي وخشية من المحاكمة على التقصير الأمني يوم السابع من أكتوبر وعلى إدارة الحرب بعشوائية أكدها خروج الجيش من عدة مواقع في غزة وعودته إليها مرات ومرات.
التصدع سياسي وعسكري ومجتمعي، تظاهرات في الشوارع وأمام «الكنيست» ومنزل نتنياهو وآخرين من حكومته تطالب بوقف الحرب وتظاهرات ترد عليها تطالب باستمرارها، استطلاعات رأي تنحاز للحكومة وأخرى تؤكد التخلي الشعبي عنها، قنوات تلفزيونية تسلط الضوء على المجازر التي يرتكبها الجيش في غزة والانتهاكات التي يرتكبها جنوده في حق الأسرى العزل والتي وصلت إلى الاغتصاب الجنسي واستخدامهم دروعاً بشرية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، وقنوات تثني على الحرب وتطالب بالمزيد من المجازر والعمل على اجتثاث كل ماهو فلسطيني.
الانقسام بين اليهود العلمانيين والمتدينين يتعمق، وقد أدى إقرار إلزام اليهود المتدينين (الحريديم) بالخدمة في الجيش إلى تأجيج التوتر بين هذه الفئة ورعاتهم من رجال الدين والسياسة وبين الدولة. المجلة الأمريكية رسمت صورة قاتمة لما قد تبدو عليه إسرائيل، مؤكدة أنها قد تتحول إلى نوع من الكيان المقسم إلى أجزاء، حيث تعمل العناصر اليمينية الدينية والقومية على بناء دولتها الفعلية، في مستوطنات الضفة، أو قد تشهد تمرداً للمتطرفين الدينيين والقوميين المتطرفين من شأنه أن يقسم إسرائيل ويدخلها في حرب أهلية عنيفة بين جناح اليمين الديني المسلح وأجهزة الدولة القائمة.
كلام «فورين بوليسي» ليس كلاماً انفعالياً خصوصاً أنها مجلة وزارة الخارجية الأمريكية، لكنه تعبير عن مأزق سببته الحرب على غزة أو على الأقل كشفته وفضحته، فالفوضى ليست بعيدة، وتوزيع ايتمار بن غفير أسلحة على المواطنين ومطالبتهم باستخدامها قد يعجل بهذه الفوضى، فهم اليوم يستخدمونها ضد الفلسطينيين، لكنهم غداً قد يستخدمونها ضد بعضهم، وستنمي ميليشيات المستوطنين المسلحين، وتعدد الجهات المسلحة وليس مستبعداً أن يؤدي الأمر إلى اشتعال حرب أهلية.
اليوم التالي لإسرائيل والذي تتجاهله عمداً سيكون صعباً، فالدولة المحمية من أمريكا والغرب تغيرت نظرة العالم إليها، فهي مهددة بالعزلة، مدانة من محكمة العدل الدولية بالإبادة الجماعية، قادتها مطاردون من الجنائية الدولية، وسياساتها مرفوضة رسمياً وشعبياً من دول عدة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل الیوم التالی

إقرأ أيضاً:

فضل الله: الحكومة تتجاهل ما يحصل على أرض الجنوب وترفض إعادة الإعمار

رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله، أن "الاعتداءات الإسرائيلية المتمادية على الجنوب هي محاولة مستمرة للضغط على الأهالي لمنعهم من الاستقرار ودفعهم لمغادرة قراهم بهدف إقامة منطقة عازلة وفرض سيطرة إسرائيلية على جنوب الليطاني، وهو الهدف الذي سعت إلى تحقيقه خلال الحرب الأخيرة، ولكن صمود المقاومين في المواجهة البرية وتضحياتهم حمت هذه الأرض، وبقاء المقاومة واستعداد شعبنا للدفاع عن الجنوب هو الذي يمنع احتلاله، ولذلك لا خيار لنا إلا أن نبقى أقوياء ومستعدين للدفاع عن أرضنا، وقدرنا في هذا الجنوب أننا نجاور هذا العدو وله أطماع في أرضنا وخيراتها، وعندما تسنح له الفرصة أو يمتلك القدرة على احتلالها والاستقرار فيها لن يتوانى عن ذلك".

وخلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه "حزب الله" في الذكرى السنوية لشهداء بلدة شقرا في الحديقة العامة، في حضور عدد من العلماء وعوائل الشهداء وحشد من الأهالي، وقال النائب فضل الله: "إن المقاومة قبلت بالصيغة التي نص عليها وقف النار بأن تكون الدولة هي المسؤولة عن حماية الجنوب وأهله والتزمت بالكامل من موقع الحرص على نجاح هذه الصيغة، ولكن العدو واصل اعتداءاته، والدولة لم تقم بما عليها، ونحن جزء من هذه الدولة وسنواصل مطالبتها بتحمّل مسؤولياتها لأنها في هذه المرحلة هي المعنية بالتصدي لهذا الواقع الجديد، وما قام به العدو مؤخرًا من استهداف البنية الاقتصادية والأعيان المدنية واستمرار الاغتيالات هو لضرب استقرار أهل الجنوب ومنعهم من الإعمار، ولكن الجنوبيين متمسكون بأرضهم رغم غياب الحماية الرسمية والرعاية من خلال تجاهل هذه الحكومة لما يحصل وعدم تحمّل مسؤولياتها بإعادة الإعمار".

عيناثا

وأحيا "حزب الله" الذكرى السنوية الأولى لشهداء بلدة عيناثا باحتفال تكريمي أقيم في خيمة عاشوراء بحضور عوائل الشهداء، وعلماء دين، وحشد من الأهالي، وألقى النائب فضل الله كلمةً قال فيها: "إن لدى الحكومة الكثير من الخيارات يمكنها اللجوء إليها للضغط بهدف وقف الاعتداءات وضمان انسحاب العدو وعودة الأسرى، بما في ذلك اتخاذ موقف جدي من عمل لجنة مراقبة وقف النار التي باتت تنفّذ ما يطلبه العدو وتتجاهل الاعتداءات على بلدنا".

وأكد أن "التمسك بالأرض وإعادة إعمارها هو فعل مقاومة بحد ذاته، وأن وجود الأهالي في بلداتهم يشكّل جزءًا من التصدي لمخططات العدو في وقت لا نجد اهتمامًا من الحكومة بدعم هذا الصمود، وبعض الوزراء يتصرفون وكأنهم من عالم آخر، بينما يجب أن يكون وقف الاعتداءات وإعادة الإعمار أولوية وطنية، وهو ما لا نراه في أداء هذه الحكومة، والدليل على ذلك أن الحكومة لم تخصص أي اعتماد في الموازنة العامة لإعادة الإعمار، مع أن هناك حلولًا مرحلية مثل الترميم الجزئي أو الترميم الإنشائي، لكنها لم تُنفَّذ. ولذلك فإن صوتنا مع صوت الرئيس نبيه بري، فمثل هذه الموازنة لن تمر في المجلس النيابي من دون اعتمادات واضحة لإعادة الإعمار".

وأكد فضل الله أن "حزب الله ملتزم بإنهاء ما بدأه في ملف الإيواء والترميم، موضحًا أن 80% من المرحلة الأولى أُنجزت، فيما سيجري استكمال المتبقي من هذه المرحلة خصوصًا في القرى الحدودية، رغم الضغوط والعقوبات الأميركية ومحاولات الحصار المالي. وكل هذه الإجراءات والضغوط لم تمنع شعبنا في السابق من إعادة الإعمار، ولن تؤثر على خياراتنا اليوم".

وختم فضل الله: "هناك من يريد استثمار نتائج الحرب لتغيير موازين القوى الداخلية من خلال الانتخابات المقبلة، ونحن نصر على إجرائها في موعدها، وشعبنا الذي قدّم خيرة أبنائه لحماية أرضه سيُثبت مجددًا وفاءه لتضحيات أبنائه، وسنمضي إلى الانتخابات لنحفظ دماء شهدائنا ونصون تضحيات شعبنا، لا من أجل مقاعد في المجلس النيابي، بل من أجل تكوين سلطة تعبّر عن إرادة هذا الشعب، ولا تخضع لإملاءات الخارج". مواضيع ذات صلة بري: لا تعاف اقتصادي في لبنان والوضع في الجنوب على هذا النحو من إستمرار للاحتلال والعدوان وعدم مباشرة الحكومة في إعادة الإعمار Lebanon 24 بري: لا تعاف اقتصادي في لبنان والوضع في الجنوب على هذا النحو من إستمرار للاحتلال والعدوان وعدم مباشرة الحكومة في إعادة الإعمار 12/10/2025 12:14:22 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الهيئة التنفيذية في "أمل" دعا الحكومة إلى التزام إعادة الإعمار Lebanon 24 رئيس الهيئة التنفيذية في "أمل" دعا الحكومة إلى التزام إعادة الإعمار 12/10/2025 12:14:22 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: على الحكومة وضع خطة اعادة الاعمار Lebanon 24 هاشم: على الحكومة وضع خطة اعادة الاعمار 12/10/2025 12:14:22 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الخطيب دعا الى اجراء الانتخابات وفق الطائف : لتجعل الحكومة في أولوياتها اعادة الاعمار Lebanon 24 الخطيب دعا الى اجراء الانتخابات وفق الطائف : لتجعل الحكومة في أولوياتها اعادة الاعمار 12/10/2025 12:14:22 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نبيه بري الإسرائيلية الإسرائيلي نبيه بري حزب الله المقاومة العقوبات إسرائيل قد يعجبك أيضاً "قد يكون وارداً".. نائب "قواتي" يحذر من "التصعيد" Lebanon 24 "قد يكون وارداً".. نائب "قواتي" يحذر من "التصعيد" 12:08 | 2025-10-12 12/10/2025 12:08:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الأوقاف القطري في بيروت للمشاركة بافتتاح مسجد الإمام الشافعي في الصنائع Lebanon 24 وزير الأوقاف القطري في بيروت للمشاركة بافتتاح مسجد الإمام الشافعي في الصنائع 12:07 | 2025-10-12 12/10/2025 12:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قداس في مونتريال من أجل السلام في الشرق الأوسط.. تابت: رسالتنا أن نشهد بأن المحبة أقوى من الكراهية Lebanon 24 قداس في مونتريال من أجل السلام في الشرق الأوسط.. تابت: رسالتنا أن نشهد بأن المحبة أقوى من الكراهية 12:05 | 2025-10-12 12/10/2025 12:05:58 Lebanon 24 Lebanon 24 جديد "طقس لبنان".. هكذا ستكون الأجواء خلال الأيام المُقبلة Lebanon 24 جديد "طقس لبنان".. هكذا ستكون الأجواء خلال الأيام المُقبلة 12:00 | 2025-10-12 12/10/2025 12:00:19 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرة أمنية واغتيالات.. ماذا بين غزة ولبنان؟ Lebanon 24 ثغرة أمنية واغتيالات.. ماذا بين غزة ولبنان؟ 12:00 | 2025-10-12 12/10/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إطلاق نار في الضاحية و "بيان قديم لأدرعي".. ماذا يجري؟ Lebanon 24 إطلاق نار في الضاحية و "بيان قديم لأدرعي".. ماذا يجري؟ 20:29 | 2025-10-11 11/10/2025 08:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 على متن سيارة "نيسان"... هذا ما كانا يفعلانه على الأوتوستراد الممتد من زوق مصبح إلى جبيل (صورة) Lebanon 24 على متن سيارة "نيسان"... هذا ما كانا يفعلانه على الأوتوستراد الممتد من زوق مصبح إلى جبيل (صورة) 17:17 | 2025-10-11 11/10/2025 05:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المستهدف في "غارة قلاويه" Lebanon 24 هذه هوية المستهدف في "غارة قلاويه" 16:12 | 2025-10-11 11/10/2025 04:12:51 Lebanon 24 Lebanon 24 "أونصة" بـ50 دولاراً في لبنان.. ماذا يشهد "سوق الصاغة"؟ Lebanon 24 "أونصة" بـ50 دولاراً في لبنان.. ماذا يشهد "سوق الصاغة"؟ 22:39 | 2025-10-11 11/10/2025 10:39:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تُمهّد الطريق للتطهير العرقي في جنوب لبنان.. تقرير بريطاني يكشف التفاصيل Lebanon 24 إسرائيل تُمهّد الطريق للتطهير العرقي في جنوب لبنان.. تقرير بريطاني يكشف التفاصيل 12:30 | 2025-10-11 11/10/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 12:08 | 2025-10-12 "قد يكون وارداً".. نائب "قواتي" يحذر من "التصعيد" 12:07 | 2025-10-12 وزير الأوقاف القطري في بيروت للمشاركة بافتتاح مسجد الإمام الشافعي في الصنائع 12:05 | 2025-10-12 قداس في مونتريال من أجل السلام في الشرق الأوسط.. تابت: رسالتنا أن نشهد بأن المحبة أقوى من الكراهية 12:00 | 2025-10-12 جديد "طقس لبنان".. هكذا ستكون الأجواء خلال الأيام المُقبلة 12:00 | 2025-10-12 ثغرة أمنية واغتيالات.. ماذا بين غزة ولبنان؟ 11:53 | 2025-10-12 الراعي: لبنان يحتاج اليوم إلى أمناء حقيقيين فيديو "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 12/10/2025 12:14:22 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بحبح: حماس سيكون لها دور في “اليوم التالي” وترامب لا يعارض حل الدولتين
  • هل يمكنا اليوم إعلان هزيمة نتنياهو؟
  • عمرو أديب: غياب نتنياهو عن قمة شرم الشيخ من أفضل الأشياء اليوم
  • عاجل.. ترامب يطلب من رئيس إسرائيل منح نتنياهو عفوا في قضية الفساد
  • نتنياهو: الحرب في غزة انتهت.. ودفعة ثانية من الأسرى في طريقها إلى إسرائيل
  • الشيخ وبلير يبحثان اليوم التالي بعد الحرب
  • يديعوت أحرونوت: صدام بين الجيش والمالية في إسرائيل يكشف خسائر فادحة للاقتصاد
  • تفاصيل لقاء حسين الشيخ مع "بلير" بشأن مسألة اليوم التالي في غزة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني يبحث مع ممثل الاتحاد الأوروبي ترتيبات "اليوم التالي" لوقف إطلاق النار
  • فضل الله: الحكومة تتجاهل ما يحصل على أرض الجنوب وترفض إعادة الإعمار