كاردي بي مستمرة بإثارة الجدل.. حادثة رمي الميكرفون تتكرر
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
فاجأت النجمة العالمية المثيرة للجدل "كاردي بي" جمهورها بعد ان أعادت موقف رمي الميكروفون مرة أخرى على أحد المعجبين تواجد في حفل غنائي جديد لها دون ان تكترث لاي عواقب حول هذا الأمر بالرغم من الجدل الكبير الذي أثارته سابقًا.
اقرأ ايضاًيبدو واضحاً بأن المغنية العالمية باتت تستسهل التصرف بعنف، وأخذت على رمي الميكروفون في وجه أي شخص امامها أو يثير غضبها دون أي تردد.
وفي وقت سابق كانت كاردي قد رمت الميكروفون بطريقة عنيفة على معجبة تواجدت في حفلها الغنائي بعد قيام الأخيرة برشها بالماء.
وعادت كاردي مرة أخرى الى الواجهة مرة أخرى بعد تداول الجمهور مقطع فيديو لها وهي ترمي الميكروفون في حفلتها الأخيرة في مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
وظهرت بي وهي تعيد فعلتها وترمي الميكروفون لكن الضحيّة هذه المرّة مختلف جداً فتبيّن فيما بعد بأن هذا الشخص هو منسّق الموسيقى والدي جي الخاص بها.
ولم تكشف النجمة المثيرة للحدل عن السبب الرئيسي الذي جعلها تعيد فعلتها وتصرفها السيء هذا مرة أخرى، خاصة وانها واجهت دعوى قضائية من قبل الشخص الذي رمت عليه الميكروفون في المرة السابقة، ورأى الجمهور أنها لا تكترث لأي عواقب وأن تصرفاتها العنيفة قد تتفاقم.
View this post on InstagramA post shared by TCC ????️ (@tccentertainment)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كاردي بي أخبار المشاهير مرة أخرى کاردی بی
إقرأ أيضاً:
مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
التوغلات والعمليات الاستفزازيةوأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.