اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الرئيس يشدد على ضرورة التجاوب مع جهود وقف الحرب في غزة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىالرئيس يشدد على ضرورة التجاوب مع جهود وقف الحرب فى غزة
السيسي لرئيس الأركان الأمريكي: يجب إطلاق مسار سياسى يفضى لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.. ونحذر من المساس باستقرار لبنان
«بالحكمة والحسم».
«غزة».. رفض مصرى قاطع لتصفية القضية وإصرار على إنفاذ المساعدات للأشقاء
دور محورى في «السودان» لتسوية الأزمة وتخفيف حدة الصراع ودفع جهود السلام
مساعٍ لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء فى ليبيا موقف حاسم لدعم أمن البحر الأحمر
د. هدى رؤوف تكتب: مصر.. تحرك هادئ نحو المصالح والاستقرار الإقليمى
البطولة العربية للجودو تنطلق من العلمين الجديدة
وزير الرياضة: الفعاليات الدولية تعزز مكانة مصر كوجهة رياضية عالمية
الاتحاد العربى: نشكر «المتحدة» على البطولة ورئيس «الجودو»: الدولة وفرت لها سبل النجاح
«التنسيق»: 330 ألف طالب سجلوا فى «المرحلة الثانية» والنتيجة خلال ساعات
«مدبولى» يبحث مع «الشراء الموحّد» توطين خامات الصناعات الطبية
«الوزراء»: مؤتمر لإعلان أسس ومعايير شراء مستلزمات تصنيع الدواء
لأول مرة.. عَمرة وتجميع طائرات حربية بأيدٍ مصرية 100%
رئيس مصنع «حلوان» لـ« »: مفاوضات مع دول عربية وأفريقية لـ«تجديد شباب طائراتها» بمصر
«الخارجية والهجرة» تتابع واقعة وفاة الباحثة ريم حامد
«الوطن» تطلق حملة لتوعية الشباب.. «الذكاء الاصطناعى فى إيدينا والحذر واجب علينا»
الاستخدام الخاطئ للتقنيات الحديثة يهدد أمن المجتمعات ويزيد تحديات الحروب الرقمية.. والفيديوهات والصور المزيفة تؤدى إلى ارتكاب العديد من الجرائم
«تشريعية النواب» تناقش «الإجراءات الجنائية»: إقراره خلال الإجازة البرلمانية وعرضه أول أكتوبر
«عبدالعليم»: استجابة الرئيس لتوصيات الحوار الوطنى تعبر عن إرادة حقيقية لحماية الحقوق والحريات
مقال رأي لـ د. محمود خليل «الذى يتخبطه الشيطان»
«المحامين»: الأحكام الجديدة تحقق الضمانات نحو العدالة الاجتماعية
«التعليم»: مدرس واحد لتدريس «العلوم المتكاملة» ولا صحة لإلغاء «الحاسب الآلى» العام الدراسى المقبل
ضبط 4 طلاب صوروا أسئلة اللغة الأجنبية الثانية خلال امتحانات الدور الثانى لطلاب الثانوية العامة
الوزارة تشدد على عدم استخدام الطلاب لأى وسائل الغش واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين
«الصناعة»: مبادرة مع «المركزى» لحل مشكلات التعثّرات المالية
«الوزير»: خطة شاملة لجعل مصر مركزاً للدباغة وتوفير هناجر وورش بـ«الروبيكى»
«الكهرباء»: نعمل مع شركائنا لدعم أهداف «الطاقة الذرية»
«عصمت»: استخدام التكنولوجيا النووية يحسّن الصحة
«الشربينى»: «سكن لكل المصريين» أضخم مشروع لمحدودى الدخل بالعالم
الفريق أحمد خليفة يشهد مشروع مراكز القيادة التعبوى للأسطول الجنوبى
استخدام أحدث وسائل نظم القيادة لتنفيذ المهام المخططة والطارئة
مقال رأي لـ عمار على حسن: أميبا الفرق «الإسلامية» (1)
«حزب الله» يشن هجوماً موسعاً على إسرائيل
و«تل أبيب» تزعم إحباط العملية بـ«ضربة استباقية»
وسائل إعلام عبرية: طوارئ لمدة 48 ساعة فى جميع أنحاء البلاد.. وفتح الملاجئ وتعطيل خدمات الـ«GPS»
«حماس» تبارك الهجوم وتعدّه «صفعة» على وجه الاحتلال.. والحكومة اللبنانية تطالب بـ«وقف العدوان أولاً»
«القاهرة» تحذر من التصعيد على جبهة لبنان وتطالب بإنهاء فورى للحرب فى غزة
«الخارجية»: يجب الحفاظ على استقرار لبنان وسيادته وتجنيب المنطقة مخاطر الانزلاق لحالة عدم استقرار شاملة
توافق «مصرى أفريقى يابانى» على تكثيف الجهود لمنع تصاعد وتيرة الصراع فى المنطقة
«عبدالعاطى» لنظيره الكينى: يجب إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.. واستمرار التشاور بين دول حوض النيل لمتابعة القضايا ذات الاهتمام المشترك
مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يُسلط الضوء على دور المرأة فى مجال الدعوة
«الأزهرى»: نساء فلسطين الأكثر صبراً وصموداً و«الضوينى»: دور مهم للمرأة فى بناء الأسرة وخدمة المجتمع
الصفحة الرابعة
تحركات فعالة محكومة بمحددات السياسة الخارجية لـ«الجمهورية الجديدة»
«بالحكمة والحسم» مصر تصون أمن الإقليم
غزة.. رفض مصرى قاطع لتصفية القضية وإصرار على إنفاذ المساعدات
«مطاوع»: لقاءات «القاهرة» أهم جولات المفاوضات منذ بدء الحرب.. وأحبطت محاولات تجويع سكان غزة..
و«الرقب»: 80% من المساعدات الإغاثية مصرية
أمن البحر الأحمر.. موقف حاسم يحظى بتوافق دولى من جميع الأطراف
«العريقى»: الدولة المصرية دورها محورى ورئيسى وتعمل على ضمان سلامة الملاحة..
و«بهاء»: حماية المصالح الاستراتيجية والحرص على عدم تفاقم الوضع
السفير صلاح حليمة: الصراعات الإقليمية تهدد أمننا الاقتصادى.. والتوتر بالبحر الأحمر قد يستدعى حق الدفاع عن النفس
مساعد وزير الخارجية الأسبق: مصر تتبنى دبلوماسية وقائية ترتكز على الوساطة والحوار لحل النزاعات
«القاهرة» تركز على محاربة الإرهاب والجريمة وحماية حقوق النازحين.. وتسعى للحفاظ على أمنها بالالتزام بالقوانين الدولية
مقال رأي لـ د. هدى رؤوف تكتب: مصر.. تحرّك هادئ نحو المصالح والاستقرار الإقليمي
السودان.. دور محورى لمصر فى تخفيف الصراع ودفع جهود السلام
«حربى»: «القاهرة» استقبلت السودانيين وأتاحت لهم التعليم والرعاية الصحية.. و«الإسلامبولى»: قدمت مساعدات إنسانية ولوجيستية
ليبيا.. مساعٍ مصرية لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء ودعم وحدة التراب الوطنى
«العنانى»: المؤسسات الرخوة بيئة نشطة للجماعات المتطرفة.. و«ماهر»: تحركات «القاهرة» قطعت الطريق على التنظيمات الإرهابية
السفير رخا أحمد حسن: الاضطرابات فى ليبيا والسودان تلقى بظلال ثقيلة على «القاهرة»
دبلوماسى مصرى سابق: القيادة السياسية تتعامل بـ«حكمة» لاحتواء «كرات اللهب» فى محيطها الإقليمى
الصراعات الإقليمية تفرض تحديات هائلة على مصر
وتُهدّد الاستقرار الأمنى والاقتصادى
لأول مرة.. مصر تُنفذ أعمال عَمرة وتجميع طائرات حربية بأيدٍ مصرية 100% دون مشاركة أى خبير أجنبى
«المركز الدولى لعَمرة الهليكوبترات الشرقية» بحلوان يُجرى أعمال العمرة لطائرات «مى 8» و«مى 17» الروسية الأكثر انتشاراً فى العالم بأيدٍ مصرية.. ومهندس متخصص فى «الميكاترونيكس»: اختبارات على أعلى مستوى لضمان عمل الطائرات بأعلى جودة.. واتجاه لإنتاج الضفائر الكهربائية وبعض أجزاء الطائرات بنسبة تصنيع محلية 60%
مسئول ورشة الأجزاء الهيدروليكية: أجهزة حديثة لاختبار كل جزء قبل تركيبه على الطائرة
مهندس: المهندسون المصريون لديهم القدرة والخبرة والإمكانيات للعمل على أى طائرات بعد التدريب
اللواء دكتور مجاهد الفرماوى: نطمح إلى إجراء عمرات الطرازات الحديثة محلياً فى الفترة المقبلة
رئيس مصنع «حلوان» لـ«الوطن»: مفاوضات مع دول عربية وأفريقية لـ«تجديد شباب طائراتها» بمصر.. وإشادة عالمية بمنتجاتنا
نسعى للاعتماد على أنفسنا وتصنيع بعض الأجزاء التى تسهل العَمرة فى المرحلة المقبلة ولا تُعطل خروج الطائرات فى موعدها المخطط
البطولة العربية للجودو تنطلق من العلمين بـ«دعم غير محدود»
منافسات قوية
مشاركة فاعلة لعناصر «المشروع القومى للموهبة»
إشادات الوفود العربية
رئيس الاتحاد العربى: نشكر «المتحدة» والبطولة ستقام سنوياً على أرض المدينة.. وبعثة الكويت: لم نتوقع هذا المستوى الرائع
مساندة دائمة
رئيس الاتحاد المصرى: الدولة وفرت كل سبل النجاح
التحفيز والثقة بالشباب
وزير الرياضة: تنظيم الفعاليات يعزز مكانة مصر كوجهة عالمية
جهود كبيرة تدعو للفخر
هشام مصباح: فعاليات المهرجان مشرّفة.. والبنية التحتية رائعة
الرياضات «غير الشعبية» تجذب الأطفال فى إجازة الصيف
من كرة السرعة لـ«الكابادى»
التصميم لا يتكرر
طواقى «منال» متفردة ومرسومة بألوان الذهب.. «من حق الزبون يتدلع»
فى البحر والصحراء«رحلات الخيول»
مطلب سياح الغردقة: من الشروق للغروب
«أول طراز مميز بالفيوم»
فرحة مؤسسى متحف الكاريكاتير بعد تسجيل قيمته المعمارية: تكريم كبير.. تعالوا زورونا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة الجودو الرئيس السيسي غزة
إقرأ أيضاً:
عمر عزام قصر العيني.. قلعة طبية في خدمة كل ربوع الوطن
تواصل كلية طب قصر العيني بجامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة والدكتور حسام صلاح مراد عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، جهودها المكثفة لترسيخ دورها كـ "قلعة طبية" لا تقتصر خدمتها على العاصمة فقط، بل تمتد لتشمل كافة المحافظات المصرية.
تأتي القوافل الطبية والمبادرات المجتمعية لتجسد هذا التوجه، خاصة تلك الموجهة لخدمة فئة المحاربين القدامى، تقديرًا لتضحياتهم الجليلة.
وللوقوف على الأبعاد الاستراتيجية لهذه الجهود والآثار المترتبة عليها، التقت "جريدة جريدة الفجر " بالدكتور عمر عزام، وكيل كلية طب قصر العيني لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
يكشف الدكتور عزام في حواره عن دوافع القوافل الطبية، بدءًا من الوفاء لأبطال الوطن ومرورًا بالالتزام بتوصيل الخدمة الطبية المتخصصة للجميع، وصولًا إلى الدور المحوري للكلية في دعم استراتيجية الدولة نحو الرعاية الصحية الشاملة. كما يشدد على أهمية التلاحم بين المؤسسات الصحية لتحقيق أقصى استفادة للمواطن، مبرزًا الأثر النفسي والمجتمعي الذي تخلفه هذه المبادرات على نفوس المرضى.
دكتور عمر، ما هي الرسالة التي توجهونها للمحاربين القدامى الذين تكرس قصر العيني جهودًا خاصة لخدمتهم؟
المحاربون القدامى هم الأساس. هم سبب وجودنا اليوم في دولة مستقرة آمنة مرفوعة الرأس. لقد قدموا تضحيات يعجز أي عقل عن استيعابها في سبيل رفعة الوطن. هم مثال حي لنا في تحدي الإعاقة وقوة الإرادة، ومنهم أبطال عالميون في الرياضة والفن والإبداع. وهنا، يجدر بنا أن نتوجه بالشكر للقيادة السياسية وفخامة الرئيس السيسي على الرعاية الشخصية المستحقة التي يوليها لهؤلاء الأبطال. قصر العيني دومًا في خدمة الوطن وأبطاله.
مبادرة تحالف وتنمية تستهدف تحويل التحالفات إلى محركات اقتصادية جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تواصل تميزها وإبداعها في مجال الأنشطة الطلابية صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ ينظم ورشة عمل تفاعلية للباحثين التعليم العالي قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة صيدلة القاهرة تحتفل بتخريج الدفعة 196 بكالوريوس والدفعة 14 للصيدلة الإكلينيكية جامعة القاهرة توقع اتفاقية تحالف "الجامعة الريادية" ضمن المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" مصر تطلق منصة دولية رائدة لتحويل الأفكار البحثية إلى منتجات صناعية القصر العيني خطوة جديدة نحو شراكة طبية عالمية بين مصر والصين جامعة العاصمة تعلن هويتها في مؤتمر صحفي موسّع بحضور قيادات الجامعة وممثلي الصحف المصرية قنديل يعلن تغيير الشعار والهوية بعد تغيير المسمى لجامعة العاصمةما هي القناعة التي تنطلق منها كلية طب قصر العيني لتنظيم هذه القوافل الطبية المكثفة والوصول إلى مختلف المحافظات؟
تنبع هذه القوافل من قناعة قصر العيني وجامعة القاهرة بأهمية توصيل الخدمة الطبية إلى كل ربوع الجمهورية. قصر العيني هو قلعة من قلاع الطب في مصر، وبالتالي، من الضروري أن يخدم مصر كلها. دورنا لا يقتصر على استقبال المرضى في القاهرة، بل يجب أن نصل نحن بالخدمة المتخصصة إليهم.
كيف تصفون أهمية التعاون بين المؤسسات الجامعية، الحكومية والأهلية والخاصة، في إطار خدمة المجتمع؟
التعاون والتفاعل بين المؤسسات الجامعية بقطاعاتها المختلفة يثري أي فاعلية، خاصة في مجال خدمة المجتمع. جامعة القاهرة، وكلية طب قصر العيني في القلب منها، هي الأجدر والأولى بأن تمد يدها وتدعم كل المؤسسات الشريكة.
هذا يضمن لنا تحقيق الاستفادة القصوى وضمان جودة واستدامة الخدمات الطبية العلاجية والتوعوية للمواطن المصري الذي توليه الدولة أقصى الاهتمام.
ما هي الآلية التي تضمنون بها استدامة وجودة الخدمات المقدمة في القوافل؟
الاستدامة والجودة تتحققان عبر أمرين: أولًا، الشراكة والتكامل مع المؤسسات الأخرى كما ذكرت. وثانيًا، ربط القافلة بالمؤسسة الأم. ففي القوافل، لا نكتفي بالفحص الأولي ونشر الوعي الصحي، بل يتم تحويل الحالات الأشد التي تحتاج إلى تدخلات متقدمة إلى مستشفيات قصر العيني لتلقي الرعاية اللازمة، سواء كانت عمليات جراحية، أو حجز داخلي، أو فحوصات متقدمة.
كيف هو إقبال المرضى على هذه القوافل؟ وهل لمستم أثرًا نفسيًا أو مجتمعيًا يختلف عن الأثر العلاجي؟
إقبال المرضى يكون بحماس شديد وترحاب، ويشعرون بقيمة أن الأطباء جاؤوا إليهم. أما الأثر النفسي والمجتمعي فهو لا يوصف. التلاحم بين الأطباء والمرضى في القوافل يخلق أثرًا يتجاوز مجرد العلاج؛ فهو يزيد من التلاحم والمواطنة والارتباط بالمؤسسات الوطنية.
بالإضافة إلى أن معاينة المريض في بيئته يعطي الأطباء أبعادًا أشمل تساعد في نجاح خطة العلاج.
كيف ترون موقع القوافل الطبية في سياق التوجه الأكبر للدولة المصرية نحو تطبيق منظومة الرعاية الصحية الشاملة؟
الرعاية الصحية الشاملة هي التوجه الذي نسير فيه جميعًا. هذه المنظومة تمثل توسعًا في فكرة ومفهوم القوافل، حيث إنها تعمل على إلغاء مركزية العلاج وتجعل الخدمة أقرب للمريض. وهذا هو الهدف الجوهري لعمل القوافل. كل خطوة نخطوها اليوم تهدف إلى أن تكون جزءًا من استراتيجية أكبر تضمن أن الخدمات العلاجية والتوعوية تصل إلى جميع المواطنين المصريين، وهو ما يصب دومًا في صالح المواطن المصري.
في الختام، يوضح الدكتور عمر عزام أن جهود كلية طب قصر العيني تتجاوز النطاق الأكاديمي والعيادي التقليدي، لتمثل نموذجًا للالتزام الوطني والمجتمعي. من تكريم المحاربين القدامى والوفاء لتضحياتهم، إلى نشر الوعي الصحي وتوفير العلاج المتقدم في كل ربوع مصر، تؤكد الكلية على دورها كركيزة أساسية لدعم خطط التنمية الصحية في البلاد.
لقد أوضح الحوار أن القوافل الطبية ليست مجرد زيارات علاجية عابرة، بل هي منظومة متكاملة تضمن تحويل الحالات الحرجة ومتابعتها، بالاعتماد على شراكة فعالة بين مؤسسات الدولة المختلفة. هذا التلاحم، وفقًا للدكتور عزام، هو الضمانة الرئيسية لاستدامة وجودة الخدمة، والدافع وراء نجاح القوافل في تعزيز الصحة الجسدية والنفسية للمواطن. وبهذا، يظل قصر العيني، بتاريخه العريق، شريكًا أساسيًا وفعالًا في بناء منظومة صحية شاملة وعادلة تليق بالمواطن المصري، وتجسد أعلى معاني الانتماء وخدمة الوطن.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟