صراحة نيوز:
2025-05-22@06:20:06 GMT

ماذا يحدث لجسمك عند شرب القهوة على الريق؟

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

ماذا يحدث لجسمك عند شرب القهوة على الريق؟

صراحة نيوز – يميل الكثيرون حول العالم إلى شرب فنجان من القهوة في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم، بهدف الحصول على الطاقة والنشاط والتركيز
وعادًة ما ينصح الخبراء بتناول القهوة في منتصف اليوم، فماذا يمكن أن يحدث لجسمك في حال قمت بشرب فنجان على الريق؟

تأثير تناول القهوة على الريق
يمكن أن تحفز القهوة إنتاج حمض المعدة، مما يسبب اضطرابات في المعدة أو ارتجاع المريء لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من الحموضة والارتجاع ومشكلات الجهاز الهضمي.


يمكن للقهوة أيضًا أن تحفز إنتاج الكورتيزول، وهو هرمون التوتر في الجسم، والذي لا يفضل ارتفاعه في بداية اليوم.
وعلى الرغم من أن الكورتيزول مهم أحيانًا لتنظيم نسبة السكر وضغط الدم وعملية التمثيل الغذائي، فإن إفرازه بشكل كبير على مدى فترات طويلة من الزمن يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ومستويات السكر في الدم غير المنتظمة، ومن ثم تحدث الإصابة بمرض السكري وفقدان كثافة العظام.
يوصي الخبراء بتناول وجبة خفيفة صغيرة مع القهوة في الصباح الباكر، حتى لو لم يكن الشخص مستعدًا تمامًا لتناول وجبة الإفطار، حيث يساعد هذا على إعطاء حمض المعدة الناتج عن القهوة بعض الطعام لهضمه.
وعلى الرغم من أن الدراسات قد أكدت على دور القهوة في زيادة مستويات التركيز والانتباه، فإن ذلك لن يتغير إذا تناول الشخص وجبة خفيفة قبل أو أثناء شرب فنجان القهوة.
ويجب العلم بأن إضافة كمية وفيرة من السكر إلى فنجان القهوة يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم سريعا ثم هبوطه، ما يجعل الشخص يشعر بالتعب وفقدان الطاقة في الصباح.
وفي حال الرغبة في شرب القهوة المزودة بكثير من السكر، فيجب التخفيف من آثار ذلك عن طريق تناول وجبة خفيفة تحتوي على ألياف أو بروتين أو دهون صحية، مثل قطعة من الفاكهة أو بيضة مسلوقة أو خبز محمص مع زبدة الفول السوداني أو الأفوكادو أو زبادي مع الفاكهة أو الجرانولا أو مجموعة من المكسرات.
الكونسلتو

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة القهوة فی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

غزة بين أنياب الحرب| ماذا يحدث بين ترامب ونتنياهو؟.. خبراء يجيبون

بينما يحبس العالم أنفاسه، تتصاعد العمليات البرية الإسرائيلية داخل قطاع غزة بشكل غير مسبوق، في ظل تصعيد عسكري متزامن مع صراع سياسي خفي بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب.

تقسيم القطاع إلى ثلاث مناطق

وعلى وقع هذا الزحف العسكري المتسارع شمالا وجنوبا، بدأت تتضح ملامح مشروع لتقسيم القطاع إلى ثلاث مناطق معزولة، في محاولة لتحويله إلى جغرافيا مفككة يسهل التحكم بها لاحقا على المستويين الأمني والسياسي.

وفي هذا الصدد، قال الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إنه لا يوجد أي خلاف حقيقي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكل ما يتم ترويجه في هذا السياق ليس سوى خداع إعلامي ممنهج، يهدف إلى تمرير مخططات التهجير والقتل بحق الشعب الفلسطيني.

وأضاف الرقب- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن في الواقع، الولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة الوحيدة القادرة فعليا على ممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ما تريده، أما الحديث عن مواقف دولية أخرى مؤثرة فهو مجرد وهم، ومن هنا فإن الادعاء بوجود خلاف بين واشنطن وتل أبيب ليس إلا محاولة لتضليل الشعوب الفلسطينية والعربية.

وأشار الرقب، إلى أنه حتى في ما يتعلق بملف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، لا يوجد اختلاف في الموقف بين ترامب ونتنياهو، فكلاهما يسهم في تضليل الرأي العام العالمي بشأن حقيقة الأوضاع، ويعيش قطاع غزة حالة مجاعة حقيقية، والناس يموتون يوميا نتيجة نقص الغذاء والدواء والظروف الإنسانية القاسية. 

وأطلقت إسرائيل عمليتها البرية تحت اسم "عربات جدعون"، وبدأت باجتياح شمالي نحو جباليا، بالتوازي مع توغلات عسكرية في محيط رفح جنوبا.

 ووفقا لمصادر إسرائيلية، فإن الخطة تقوم على تقسيم القطاع إلى ثلاث مناطق منفصلة، مفصولة بممرات أمنية خاضعة لرقابة عسكرية مشددة.

ويرى المحلل الميداني محمود عليان ، أن هذه العملية "ليست حملة ردع كما تدعي إسرائيل، بل مشروع تفكيك جغرافي وسياسي"، مشيرا إلى مساع إسرائيلية لعزل شمال غزة عن الوسط والجنوب، وخلق واقع ميداني جديد يمكن إسرائيل من المشاركة في إعادة صياغة مستقبل القطاع.

 تصعيد ميداني وظلال سياسية

في جنوب القطاع، وتحديدا في منطقة رفح المحاذية للحدود المصرية، تتزايد وتيرة القصف والتهجير وهدم المنازل، مما يعكس صورة أكثر قتامة للوضع الإنساني. 

وتتزامن هذه العمليات مع مؤشرات على تصعيد محتمل يمتد تأثيره إلى القاهرة، في ظل اقتراب القوات الإسرائيلية من معبر رفح، وهو ما يثير قلقا مصريا متناميا بشأن أمنها الحدودي.

ووصف الصحفي نضال كناعنة من سكاي نيوز عربية، العملية البرية بأنها "حملة سياسية ميدانية تهدف إلى تعزيز أوراق التفاوض"، موضحا أن إسرائيل تستخدم القوة العسكرية كأداة ضغط لفرض شروطها في المفاوضات المستقبلية، سواء فيما يتعلق بالأسرى، أو بمصير حركة حماس، أو بترتيبات ما بعد الحرب.

غزة تحت الإبادة 

في تناقض واضح مع الرواية الإسرائيلية الرسمية التي تؤكد أن الهدف هو تحرير الأسرى ومحاربة "حماس"، يرى كثيرون أن الواقع الميداني يعكس عملية تطهير منهجية وإعادة تشكيل ديموغرافي محتمل.

من جانبه، اعتبر إبراهيم المدهون، مدير مؤسسة "فيميد" الإعلامية، أن ما يحدث في القطاع هو "إبادة ممنهجة، لا مجرد حملة عسكرية".

 وقال في تصريحات له: "إسرائيل تسعى إلى تفريغ غزة من سكانها، وتدمير نسيجها المجتمعي، مستفيدة من تواطؤ دولي وصمت عربي".

وأشار المدهون إلى أن هذه الحرب لم تعد موجهة ضد حماس فقط، بل باتت تستهدف الوجود الفلسطيني برمته، في إطار رؤية تتبناها حكومة إسرائيلية يمينية متطرفة تؤمن بأن الحل لا يمر عبر التسويات، بل من خلال القوة الشاملة.

توتر خفي بين نتنياهو وترامب 

ورغم التوقعات بتنسيق وثيق بين نتنياهو وترامب، خاصة بعد عودة الأخير إلى البيت الأبيض، إلا أن مؤشرات التوتر بدأت تظهر سريعا.

 ففي حين تسعى واشنطن إلى استعادة التهدئة وتفعيل آلية دولية لإعادة إعمار غزة، يصر نتنياهو على استمرار التصعيد، غير مكترث بالضغوط الأميركية.

ويرى المدهون أن ما يحدث قد يكون بداية "تمرد دبلوماسي" من جانب نتنياهو، الذي "يسعى إلى فرض أمر واقع على الأرض، حتى لو أدى ذلك إلى خلاف مع واشنطن"، في محاولة لكسب تأييد اليمين الإسرائيلي الذي يرفض التهدئة أو التفاوض.

والجدير بالذكر، أنه مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية واقترابها من معبر رفح، تزداد المخاوف في القاهرة من تداعيات أمنية قد تدفعها إلى إعادة النظر في دورها كوسيط، وربما اتخاذ خطوات ميدانية لحماية حدودها.

في المقابل، تتصاعد الأصوات الأوروبية المطالبة بوقف فوري للعمليات العسكرية، وسط تخوف من موجات لجوء جديدة وانهيار البنية الإنسانية في قطاع غزة، في ظل تعثر فتح المعابر وتراجع قدرة المؤسسات الإغاثية على التدخل.

طباعة شارك ترامب نتنياهو الرئيس الأمريكي الولايات المتحدة غزة التهجير مخططات التهجير

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث لجسمك لتناول الجمبري؟
  • هل يمكن لفنجان من الشاي أو القهوة أن يحمي من السكري وأمراض القلب؟
  • البارود يعيد تشكيل خارطة النفوذ .. ماذا يحدث في ليبيا؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول فص من الثوم على الريق؟
  • سيُسحق جسدك فورًا.. ماذا يحدث إقتربت من كوكب الزهرة؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول الرمان يوميا؟.. فوائد مذهلة
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول العنب
  • ماذا يحدث عند الإفراط في تناول المشمش المجفف
  • ما لا يعرفه المثقفون ..ماذا يحدث فى جسمك عند تقليل الملح؟
  • غزة بين أنياب الحرب| ماذا يحدث بين ترامب ونتنياهو؟.. خبراء يجيبون