سمو ولي العهد يتوج بطل كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الرياض- واس
بتشريف من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله – اختتمت اليوم النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بمدينة الرياض. وتوّج سمو ولي العهد – حفظه الله – بفخر النادي السعودي” فريق فالكونز” الفائز بكأس العالم للرياضات الإلكترونية من بين ما يقارب 500 فريق و1500 لاعب محترف من أنحاء العالم، وبالجائزة المالية الأكبر البالغة 7 ملايين دولار، من إجمالي أكثر من 60 مليون دولار؛ الجائزة التي تعد الأضخم في تاريخ قطاع الرياضات الإلكترونية، بعد أن تصدر الترتيب بـ5665 نقطة، جمعها من مشاركته في 12 بطولة، فاز خلالها بالمركز الأول في بطولتي” كول أوف ديوتي: وورزون” و”فري فاير”؛ ليرسخ فوزه في البطولة، أن المملكة بمواهبها الوطنية وجهة عالمية رائدة في قطاع الرياضات الإلكترونية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض سمو ولي العهد فريق فالكونز السعودي كأس العالم للرياضات الالكترونية کأس العالم للریاضات الإلکترونیة الریاضات الإلکترونیة سمو ولی العهد حفظه الله أکثر من
إقرأ أيضاً:
الهباش: الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في فلسطين تزيد موجة العنف
علق الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على هجوم سيدني، قائلا إنه رغم رفض القيادة الفلسطينية لمثل هذه الأعمال، والتزامها بمبدأ «لا تزر وازرة وزر أخرى»، فإن الاحتلال الإسرائيلي يظل المسؤول الوحيد عما يجري على أرض فلسطين.
مربع الانتقام والكراهيةأوضح الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تحليل ما وقع أو ما قد يقع مستقبلًا من أحداث مماثلة يشير بوضوح إلى جهة واحدة تتحمل مسؤولية جرّ العالم إلى مربع خطير، هو مربع الانتقام والكراهية القائمة على أسس عرقية ودينية، محذرًا من أن الاحتلال الإسرائيلي يدفع بالأوضاع نحو هذا المسار.
وأكد أنه لطالما تم تحذير الاحتلال من الاقتراب من هذه المربعات الخطرة، ومن السعي إلى تفجير حرب دينية أو جرّ العالم إلى أتون صراع قائم على الكراهية الدينية أو العرقية، من خلال الجرائم التي تُرتكب في فلسطين، ولا سيما انتهاك حرمة المقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
ردود فعل لا تقتصر على المسلمينوأشار مستشار الرئيس الفلسطيني إلى أن هذه الممارسات تجعل الاحتلال مطالبًا بتوقع ردود فعل لا تقتصر على المسلمين وحدهم، بل تمتد إلى كل أحرار العالم الذين تؤرقهم مشاهد الجرائم والانتهاكات المستمرة، لا سيما في قطاع غزة.