عاجل|لابيد: كان على الحكومة أن تغير سياستها تجاه الحرب في غزة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، إنني أطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بعقد صفقة تبادل لإعادة المحتجزين ولا ينبغي أن يكون هدفنا استمرار الحرب في قطاع غزة، حسبما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
عاجل| مجالس إقليمية شمالي إسرائيل: نتنياهو تخلى عن الحدود الشمالية وسكانها عاجل| 10 شركات طيران أجنبية تلغي رحلاتها إلى إسرائيل على خلفية التصعيد مع لبنانوأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية، أنه كان على الحكومة أن تغير سياستها تجاه الحرب في غزة منذ فترة طويلة وأن تعقد صفقة تبادل.
وأفادت الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، بسقوط شهيد برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استمرار الحرب في قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي إعادة المحتجزين الحرب في قطاع غزة الصحة الفلسطينية بنيامين نتنياهو زعيم المعارضة الإسرائيلي فضائية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بينيت يتقدم على نتنياهو في استطلاع للرأي
أظهر استطلاع رأي -أجرته صحيفة معاريف- أن 46% من الإسرائيليين يرون أن رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت هو الشخص الأنسب لتولي منصب رئاسة الحكومة، مقابل 39% يفضلون رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
كما بيّن الاستطلاع أن نتنياهو لا يزال يتفوق على قادة المعارضة الآخرين، بيني غانتس وأفيغدور ليبرمان ويائير لبيد.
ووفق الاستطلاع، فقد تبين أن 70% من الناخبين العرب يفضلون زعيم المعارضة لبيد. ويدعم 49% منهم بيني غانتس، بينما يختار 46% نفتالي بينيت.
ومن المقرر إجراء الانتخابات العام المقبل 2026، ويرفض نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب في غزة- دعوات المعارضة إلى تبكيرها، في ظل استمرار الحرب على غزة.
وحسب صحيفة معاريف، فإن وضع معسكر نتنياهو سيكون أصعب في حال خاض رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت الانتخابات. ففي هذه الحالة، سيحصل معسكر نتنياهو على 45 مقعدا والمعسكر المعارض على 65، و10 مقاعد للنواب العرب.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل -بدعم أميركي- إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال.