خارج المجموع.. المديريات التعليمية تكشف مصير اللغة الثانية في «الإعدادية»
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
اللغة الثانية في المرحلة الإعدادية.. أصدرت المديريات التعليمية تعليمات مهمة للإدارات التعليمية بشأن القرار الوزاري 137 والخاص بإعادة تنظيم التقويم التربوي الشامل المطبق على المرحلة الإعدادية، لافتة إلى أن اللغة الأجنبية الثانية ليست ضمن المواد الأساسية أو مواد خارج المجموع.
اللغة الثانية في المرحلة الإعداديةوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص مصير اللغة الثانية في المرحلة الإعدادية وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأكدت المديريات التعليمية أنه تم اقتصار اللغة الأجنبية الثانية «الفرنسية» في المرحلة الإعدادية على المدارس الرسمية للغات والرسمية المتميزة للغات والخاص بنوعيه، وأنها ليست ضمن المواد الأساسية، وهي مواد خارج المجموع بالمدارس الرسمية «الحكومية».
كما أكدت المديريات التعليمية أن:
- مادة الحاسب وتكنولوجيا المعلومات مادة غير مضافة للمجموع بـ المرحلة الإعدادية.
- التربية الرياضية مادة أساسية التدريس خارج المجموع للصف الأول الإعدادي فقط ونشاط بالنسبة للصفين الثاني والثالث الإعدادي وهي مادة «نجاح ورسوب الجميع الصفوف».
- مادة التربية الموسيقية مادة أساسية التدريس للصف الأول الإعدادي فقط «خارج المجموع ونشاط بالنسبة للصفين الثاني والثالث الإعدادي وهي مادة نجاح ورسوب لجميع الصفوف.
وأكدت المديريات التعليمية، أنه لا وجود للمهام الأدائية بالمرحلة الإعدادية، وأن التقييم مازال بالدرجات وليس بالألوان، وأن الأنشطة الطلابية أصبحت خارج المجموع ويختار الطالب نشاطين فقط بجميع صفوف المرحلة الإعدادية وفق ميوله وقدراته، مؤكده علي استمرار امتحانات الشهادة الإعدادية العامة والمهنية كما هي بنظام فصلين دراسيين مثل الأعوام السابقة.
اقرأ أيضاً معلومات عن مناهج المرحلة الإعدادية بنظام التعليم الجديد
رسميا.. وزير التعليم يكشف التفاصيل الكاملة لنظام الثانوية العامة الجديد
نظام الثانوية العامة الجديد.. التعليم تقرر إلغاء الجيولوجيا وعلم النفس ودمج الرياضيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المرحلة الإعدادية المديريات التعليمية اللغة الثانية في الإعدادية مادة الحاسب الثانیة فی المرحلة الإعدادیة المدیریات التعلیمیة خارج المجموع
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: الإنفاق الموازي خطر على الاقتصاد وعلى مجلس النواب كشف مصير 100 مليار دينار
عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اجتماعًا موسعًا مع عدد من أعضاء المجلس الأعلى للدولة، لمناقشة المستجدات السياسية والاقتصادية، ومتابعة تنفيذ برنامج الحكومة لبسط الاستقرار وتوحيد المؤسسات وحماية الاقتصاد الوطني.
وخلال الاجتماع، أكد الدبيبة، رفض حكومته التام لأي مسارات موازية للإنفاق العام خارج الأطر الشرعية، محذرًا من أن تلك الممارسات تُحمّل الدولة أعباء مالية ضخمة تُصرف في بنود غير حقيقية، ليُعاد تغطيتها من الدين العام، ما يُعد مساسًا مباشرًا بدخل المواطن وقيمة الدينار.
وشدد رئيس الحكومة على أن تنفيذ مشاريع بأسعار مُضاعفة خارج النظام المالي الموحد لا يخدم المواطن، بل يخصم من دخله عبر ديون مستقبلية، وتساءل: “ما جدوى المشاريع إذا كانت تُنفذ بأسعار مضاعفة وتُخصم من جيب المواطن؟”
وطالب الدبيبة، رئيس مجلس النواب بالكشف عن مصير أكثر من 100 مليار دينار تم إنفاقها خارج الميزانية الرسمية خلال العامين الماضيين، معتبرًا أن هذه الخطوة ضرورية ليس فقط من باب الشفافية، بل لخطورة تأثيرها على الاقتصاد الوطني، وخصوصًا ما أحدثته من تدهور في قيمة الدينار وارتفاع الأسعار.
ونبّه الدبيبة، إلى أن خبراء اقتصاديين حذروا من تداعيات الميزانيات الموازية، التي تؤدي إلى زعزعة الثقة وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق الموازي، مما يزيد الضغط على الاحتياطي النقدي ويُعمّق الأزمة الاقتصادية.
وختم رئيس الوزراء الاجتماع بالتأكيد على أن حماية المالية العامة هي مسؤولية وطنية جامعة، وعلى جميع المؤسسات أن تتكاتف لوقف النزيف المالي وحماية استقرار الاقتصاد والدينار الليبي.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!