«دبي البحري» ينظم أكثر من 20 فعالية في الموسم الجديد
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلن نادي دبي الدولي للرياضات البحرية تنظيم أكثر من 20 فعالية في الموسم البحري الجديد 2024-2025، وينطلق الموسم الجديد يوم السبت 21 سبتمبر المقبل بسباق الجولة الأولى من بطولة دبي للقوارب الشراعية المحلية 22 قدماً، بينما سيتم تنظيم جائزة دبي الكبرى من 13 إلى 15 ديسمبر المقبل، في ختام بطولة العالم للزوارق السريعة -إكس كات، بالإضافة إلى المسابقة الإقليمية الأولى للشراع الحديث للأولمبياد الخاص في أكتوبر، وسباق دبي الدولي للدراجات المائية «يو آي ام»، مطلع العام الجديد.
وقال محمد سيف المري مدير إدارة الشؤون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية إن النادي سينظم مجموعة من السباقات التراثية المحلية المتنوعة مثل فئات السفن والقوارب الشراعية المحلية 60 و43 و22 قدماً، وقوارب التجديف المحلية 30 قدماً، بجانب الكرنفالات الكبرى مثل النسخة الـ 34 لسباق القفال، والنسخة الـ 28 لكأس آل مكتوم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي البحري نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الرياضات البحرية اكس كات
إقرأ أيضاً:
جامعة أبوظبي تنظم المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت رعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، تنظم جامعة أبوظبي المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025، بالتعاون مع المرصد الدولي لتصنيف الجامعات والتميّز الأكاديمي. ويُقام المؤتمر يومي 10 و11 ديسمبر 2025 في قصر الإمارات ماندارين أورينتال بأبوظبي، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين لاستكشاف حلول تجمع بين التكنولوجيا والمجتمع والبيئة.
ويُعقد المؤتمر هذا العام تحت شعار «صناعة المستقبل: تكامل الطبيعة والتكنولوجيا والمجتمع»، حيث يسلّط الضوء على دور الابتكار في دعم الاستدامة، وتعزيز جودة الحياة. وعلى مدى يومين، يجتمع أكثر من 75 خبيراً لمناقشة أبرز التقنيات الحديثة، من الذكاء الاصطناعي إلى الطاقة المتجددة، ودورها في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز الشمول وبناء مجتمعات قادرة على التكيف مع المتغيرات.
وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي ومستشار المؤتمر: «يشهد العالم نمواً بوتيرة متسارعة تقوده التكنولوجيا الحديثة، فالذكاء الاصطناعي وتقنيات المناخ وأنظمة الطاقة الجديدة تعيد تشكيل المجتمعات والاقتصادات. وقد أثبتت دولة الإمارات حضورها في مقدمة هذا التحول، من نتائج مؤتمر المناخ إلى أهداف مئوية الإمارات 2071. وتعمل جامعة أبوظبي على ضمان أن يكون الابتكار منسجماً مع الطبيعة، ويضع الإنسان في مركز الاهتمام. ومن خلال المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة، نساهم في جمع قادة الفكر لتطوير حلول عملية للتحديات الحالية، وبناء مجتمعات مرنة وقائمة على المعرفة».