رئيس مجلس النواب ينعي الدكتور نبيل العربي
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
نعى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، ببالغ الحزن والأسى الدكتور نبيل العربي، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، وزير الخارجية الأسبق.
وجاء في نص برقية التعزية: "بقلوب مطمئنة راضية بقضاء الله وقدره، ننعي ببالغ الحزن والأسى المغفور له بإذن الله، الدكتور نبيل العربي، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، وزير الخارجية الأسبق أحد أعمدة الدبلوماسية المصرية، الذي لقي وجه ربه الكريم بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني، داعياً المولي عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان".
توفي السفير نبيل العربي وزير الخارجية الأسبق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية أمس الإثنين.
وقال السفير محمد مرسي، سفير مصر في الدوحة السابق في تصريح خاص لمصراوي، إن السفير نبيل العربي وزير الخارجية الأسبق، توفي أثناء تواجده في الساحل الشمالي.
وأضاف "مرسي"، أن الدفنة ستكون اليوم الثلاثاء بمقابر العائلة على طريق السويس، وسيتم الصلاة عليه في الساحل الشمالي، ولم يتم تحديد موعد العزاء بعد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب الدكتور نبيل العربي وزیر الخارجیة الأسبق نبیل العربی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يرد على منع الوفد العربي من دخول الضفة الغربية
عواصم - الوكالات
قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إن رفض الحكومة الإسرائيلية السماح لوفد وزاري عربي بزيارة الضفة الغربية المحتلة "يُظهر تطرفها ورفضها لجهود السلام". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده في العاصمة الأردنية عمّان، بمشاركة وزراء خارجية الأردن ومصر والبحرين.
وأوضح الأمير فيصل أن هذه الخطوة الإسرائيلية تؤكد أن الحكومة الحالية "غير جادة" في الانخراط في مسار سلام حقيقي، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته تجاه الانتهاكات المستمرة في الأراضي الفلسطينية.
وكان من المقرر أن يعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعًا رسميًا في رام الله اليوم الأحد، إلا أن إسرائيل أعلنت، يوم السبت، أنها لن تسمح بانعقاد الاجتماع، وهو ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط الدبلوماسية العربية.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوتر في الأراضي الفلسطينية، وتزايد المطالب العربية والدولية بوقف العدوان الإسرائيلي وتسهيل وصول الوفود الرسمية والدولية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.