دولتان عربيتان تصدران قرارًا رسميًا بمنع عرض فيلم باربي.. والسبب الترويج للمثليّة الجنسيّة
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
ما زال الجدل حول فيلم "باربي" الجديد مستمرًا لا سيما في الدول العربية، حيث بدأ عرض الفيلم مؤخرًا في المملكة العربية السعودية بعد انتشار اخبار حول منع عرضه سابقًا مع وضع قيود حول منع دخول الأطفال تحت سن الـ 15 عامًا.
اقرأ ايضاًوإلى جانب السعودية هناك عدد من الدول العربية التي سمحت بعرض الفيلم على أراضيها مثل الإمارات العربية المتحدة، في المقابل أصدرت عدد من الدول قرارًا نهائيًا بمنع العمل من العرض.
ومن ضمن البلدان العربية التي منعت عرض فيلم "باربي" في دور السينما لديها مؤخرًا وتحديدًا يوم أمس لبنان، وأعلن وزير الثقافة اللبناني بأن فيلم باربي مُنع من العرض رسمياً على الأراضي اللبنانية.
وأكّد أن السبب الرئيسي وراء منع عرض الفيلم هو ترويجه للمثليّة الجنسيّة، وقال معلقًا على الامر: "الفيلم يتعارض مع القيم الأخلاقية والايمانية، ويروّج للشذوذ الجنسي ويسوّق فكرة وصاية الأب وتوهين دور الأم".
وجاء هذا التصريح بالرغم من أن مارجروت روبي بطلة الفيلم صرّحت خلال وقت سابق أثناء ترويجها بأن باربي وكين لا يحملان ميول جنسيّة لأنهما دمى ليست لديهما أي اعضاء تناسليّة.
وعلى خطى لبنان منعت الكويت عرض الفيلم في دور السينما وذلك بسبب حرصها الكبير على منع كل ما يخدش الآداب العامة أو يحرّض على العادات والتقاليد في الدولة نفسها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فيلم باربي أخبار المشاهير عرض الفیلم منع عرض
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب يهنئ نظرائه في عدد من برلمانات الدول العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
الثورة نت/..
بعث رئيس مجلس النواب، الأخ يحيى الراعي، برقيات تهانٍ إلى نظرائه في عدد من برلمانات الدول العربية والإسلامية الشقيقة، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ.
وعبر الراعي باسمه وهيئة رئاسة وأعضاء مجلس النواب عن أصدق التهاني وأطيب التبريكات بذكرى الهجرة النبوية الشريفة لنبي الرحمة والإنسانية والسلام، سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، إلى المدينة المنورة. مؤكداً أن هذه الهجرة كانت فاتحة عهدٍ جديدٍ أشرق نوره على العالم أجمع.
وأوضح أن هذه الذكرى شكلت منبعاً للقيم والمبادئ السمحة، التي تركت مآثرها الخالدة في الوفاء والصبر في مواجهة التحديات.
وأشار الراعي إلى أن هذه المعاني النبيلة تُحتّم على البرلمانيين حشد الجهود لتوحيد صف الأمة في مواجهة التحديات التي تواجه الأمة.
ودعا إلى تفعيل الدبلوماسية البرلمانية لخدمة قضايا الأمة المصيرية، مشدداً على ضرورة التحرك العاجل والفاعل لإنقاذ الشعب الفلسطيني من المجازر الوحشية وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني المحتل وداعموه على مرأى ومسمع العالم أجمع.