أحمد حاتم يخطط لسرقة لوحة زهرة الخشخاش..ملخص الحلقة 8 من عمر أفندي
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
عرضت الحلقة 8من مسلسل عمر أفندي وشهد المسلسل إشادات واسعة من الجمهور من عرض أولى حلقاته بالإضافة إلى الديكورات.
تفاصيل الحلقة 8تبدأ أحداث الحلقة بتعرض ابنه أحمد حاتم للإغماء يعود من الماضي، ويجلس مع ابنته على انفراد تعترف له أنها فعلت ذلك لكي تسمح له والدتها بأن يأتي إلى المنزل ويلومها والدها وتعده ألا تفعل ذلك مرة أخرى، وبينما يعيش عمر وزينات قصة حب تتدهور حياته الأسرية في الحاضر.
ويذهب أحمد حاتم بلوحة زينات إلى فنان تشكيلي شهير في الأربعينيات فيشجع عمر “أحمد حاتم” على الاستمرار في الرسم لأنه موهوب ويدعوه إلى حفل يحضره عدد من أصدقائه ويشتري اللوحة ب 50 جنيه ويقرر أن يدعو الجميع على وليمة من الطعام.
ويحاول شلهوب إقناع عمر بسرقة لوحة زهرة الخشخاش من منزل الفنان الذي اشترى لوحة زينات لبيعها لأحد الباشاوات مقابل 500 جنيه ويوافق عمر لمساعدة زينات في أزمتها مع أباظة ويذهب للقاء الباشا ويتفق معه على التفاصيل.
يحاول أحمد حاتم تقليد اللوحة لسرقة الأصلية وأثناء ذلك يكتشف بمساعدة المرأة أن اسم الرسام اليهودي اللي قال عليه والده وكان يقوم بالإمضاء على اللوحات هو انعكاس لاسمه "علي تهامي".
أحداث مسلسل عمر أفندي
وتدور أحداث مسلسل عمر أفندي في إطار الإثارة والتشويق حول 3 شخصيات محورية يقدمها الفنان أحمد حاتم والفنانة رانيا يوسف والفنانة آية سماحة وتجمع أحمد حاتم قصة حب بآية سماحة خلال الأحداث وينتقل المخرج خلال الأحداث بين الفترتين المختلفتين في الزمن والمسلسل من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة.
ويضم مسلسل عمر أفندي عددا كبيرا من الفنانين أبرزهم الفنان أحمد حاتم، آية سماحة، محمد رضوان، والعمل من إخراج عبد الرحمن أبو غزالة، وهو من تأليف مصطفى حمدي.
تفاصيل ومواعيد عرض المسلسل
يتكون المسلسل من 15 حلقات ويعرض على منصة شاهد في تمام الساعة 4 عصرًا، ويعرض على قناة on الساعة 7 ونص كل يوم من الأحد إلى الخميس ويعرض الساعة 10 على on drama ويعاد الساعة الخامسة من صباح اليوم التالي، ثم يعاد مرة أخرى في الرابعة عصرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملخص الحلقة 8 من عمر أفندي أحداث مسلسل عمر أفندي أبطال مسلسل عمر أفندي
إقرأ أيضاً:
تركي متقاعد يعيد إحياء تراث عصر الخشخاش في أفيون قره حصار
في ولاية أفيون قره حصار، يواصل بيرم أوزدمير، رجل دين متقاعد يبلغ من العمر 78 عامًا، الحفاظ على أحد أقدم أساليب عصر بذور الخشخاش، مستخدمًا آلة حجرية قام بتطويرها بنفسه. هذه الطريقة التقليدية، التي توشك على الاندثار، تضمن الحفاظ على نكهة ورائحة الخشخاش الأصلية، مما يجعل المنتج أكثر تماسكًا ونكهة.
اقرأ أيضازلزال بقوة 4.5 درجة يضرب كوتاهيا
الثلاثاء 10 يونيو 2025طريقة فريدة للحفاظ على النكهة
داخل ورشته الصغيرة، يقوم أوزدمير بسحق بذور الخشخاش عبر فركها بين أسطح حجرية، وهو ما يميز منتجه عن الأنواع المعالجة بالآلات الحديثة. يقول إن هذه التقنية تضمن الحفاظ على القيمة الغذائية للخشخاش، وهو مكون أساسي في المطبخ التقليدي لولاية أفيون قره حصار.
منتج مطلوب في عدة مدن
يؤكد أوزدمير أن منتجه يحظى بقبول واسع، حيث لا يقتصر الطلب عليه في أفيون قره حصار فحسب، بل يمتد ليصل إلى مدن مثل أنقرة وإسطنبول وأنطاليا.
رحلة بدأت بعد التقاعد
بعد تقاعده عام 2000، انتقل أوزدمير من سانديقلي إلى وسط المدينة، حيث قام ببناء منزل من طابقين، وخصص الطابق الأرضي ليكون ورشةً لصناعة الخشخاش التقليدي. على مدار 12 عامًا، عمل على تطوير هذه الطريقة الفريدة، مؤكدًا أن سحق البذور بالحجارة يمنحها نكهةً أقوى مقارنةً بالطرق الأخرى.