بعد تألق محمد رضوان في «عمر أفندي».. فنانون أبدعوا في تقديم الشخصية اليهودية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
حقق مسلسل «عمر أفندي» نجاحًا كبيرًا، رغم أن حلقاته لم تنتهِ بعد، وتعد شخصية «شلهوب»، الرجل اليهودي الذي يقدمها الفنان محمد رضوان، من أكثر الشخصيات التي تعلق بها الجمهور في المسلسل.
في ضوء ذلك، نستعرض في التقرير التالي أبرز الفنانين الذين قدموا شخصية اليهودي في الدراما.
أسامة عباسخلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة»، الذي تقدمه إسعاد يونس، كشف أسامة عباس عن تقديمه لدور اليهودي في عملين من أهم أعمال الدراما المصرية، هما «رأفت الهجان» و«دموع في عيون وقحة».
وأوضح عباس تفاصيل تقديمه لشخصية اليهودي في العملين، قائلًا: «عملت مرتين يهودي، والاثنين مع المخرج يحيى العلمي، لما كلمني في أول مرة، قلت له إني مش بحب أعمل الأدوار دي، بس اتفقنا إننا مش هنعمل اليهودي زي ما بيطلع عادة، هنخليها شخصية طبيعية خالص ووافقت وعملتها».
«سيلينا أهرون» اسم الشخصية التي قدمتها تهاني راشد، خلال الأجزاء الـ3 لمسلسل رأفت الهجان، وتعد هذه الشخصية من أشهر شخصيات الدراما، وخلال استضافتها في البرنامج ذاته كشفت أن مشهد النكسة في الجزء الثالث من المسلسل، من أفضل المشاهد التي أدتها.
في رمضان 2012، قدّم شريف منير شخصية يهودي مولود في مصر من خلال مسلسل «الصفعة»، وهو من ملفات المخابرات المصرية، وتدور أحداث المسلسل حول حرب مخابراتية بين مصر وإسرائيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف منير اسعاد يونس عمر أفندي أسامة عباس
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصيةوأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.