الصحة العالمية: نستهدف تطعيم 95% من أطفال غزة أقل من عشر سنوات
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط الدكتورة حنان بلخي، أن المنظمة تستهدف تطعيم 95% من الأطفال أقل من عشر سنوات في قطاع غزة.
وقالت بلخي ـ في تصريح خاص لقناة ( العربية الحدث) الاخبارية اليوم السبت ـ إن منظمة الصحة العالمية ستشرف على حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة” ، معربة عن أملها في أن يتم الالتزام بالهدنة المعلنة لكي تتمكن الطواقم الطبية من تقديم التطعيمات.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت أمس الجمعة، أن فرق المساعدات التابعة للأمم المتحدة توصلت إلى اتفاق مبدئي مع “الأطراف المشاركة” في الحرب في قطاع غزة؛ للسماح بـ “توقفات إنسانية في القتال”؛ من أجل السماح بتطعيم 640 ألف طفل ضد شلل الأطفال في ظل تفشي الفيروس.
وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة الدكتور ريك بيبركورن إن حملة التطعيم المكونة من جولتين ستبدأ /الأحد/ في وسط قطاع غزة لمدة ثلاثة أيام، ثم تنتقل إلى المناطق الجنوبية والشمالية. وسيتم إعطاء جرعة ثانية بعد أربعة أسابيع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصحة العالمية الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة: تطعيم الطفل مرة واحدة يكلف الدولة 1500 جنيه ونقدمه مجانا
أكد الدكتور عمرو قنديل ،نائب وزير الصحة والسكان، أن البرنامج الوطني المصري التطعيمات من أقوى البرامج العالمية المشهود لها من كافة المنظمة الصحية.
وأضاف قنديل في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، على هامش احتفالية تحقيق مصر الهدف المنشود نحو السيطرة على التهاب الكبدي الوبائي بي، إن الدولة المصرية تقدم التطعيمات لكافة المتواجدين على أرضها سواء المصريين أو غير المصريين بالمجان دون تمييز بين ضيوف مصر وأهلها.
وقال قنديل، إن تكلفة التطعيمات الخاصة بالأطفال كبيرة جدا، حيث تتكلف حالة التطعيم الواحدة مابين 1000 إلى 1500 جنيه وتتكفلها للدولة بالكامل من أجل الحفاظ على المكاسب الصحية التي تحقق وفي إطار إعلاء صحة المواطن في المرتبة الأولي .
جهود مصر في ملف الالتهاب الكبدي Bوأوضح نائب وزير الصحة ، أنه فيما يخص الالتهاب الكبدي B فقد قطعت الدولة المصرية شوطا كبيرا من خلال خطة علمية وعملية طموحة، تعمل علي إعاقة انتقال وسريان الأمراض بتنسيق الجهود والتركيز على النتائج مع توفير التطعيمات لجميع الأطفال، وللفئات الأكثر خطورة مقدمي الخدمات الصحية ومخالطي مرضى الإلتهاب الكبدي ومرضى الغسيل الكلوي، ونزلاء مراكز التأهيل والمرضى المصابون بفيروس نقص المناعة والأفراد المتعافون من فيروس التهاب الكبدي سي.
وأشار قنديل إلى أن هناك مراقبة للحالات وانتشار المرض عبر آليات الترصد النشط والترصد الروتيني، الترصد القائم على الحدث، وترصد المواقع المختارة)
وأكد نائب وزير الصحة، إن هناك دورا محوريا للمعامل المركزية والطرفية في التشخيص ومراقبة الحمل الفيروسي، وتقديم أدلة يتم الاعتماد عليها في تطوير آليات المكافحة، بتطبيق سياسات مكافحة العدوى في كل منشآت تقديم الخدمات الصحية وتطبيق الفحص الروتيني قبل إجراء أي تدخلات جراحية أو إجراءات طبية.