ع الطاير: مرض أبو تريكة.. مشير الإعلام الرياضي.. ديل حصان.. معاك فلوس.. بطل مظلوم
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كل يوم أحداث وتصريحات، إشادات وانتقادات.. وبين هذا وذاك يقف الرأي الحر في منتصف الخط الفاصل بين الأبيض والأسود، يعرض وجهة نظره بحيادية فتارة يميل للأبيض وتارة أخرى للأسود.. الأهم الحق مع من؟ أهلًا بكم في "ع الطاير" زاوية نقدية للأحداث اليومية، يقدمها مؤمن الجندي رئيس القسم الرياضي، في سطور موجزة.
ع الطاير: سمعة تركي آل الشيخ.. فيلم محروق.. عادل الإسباني.. ذبول وردة.. بطل مظلوم ع الطاير: أونكل زيزو حبيبي.. سقوط سفير فرنسا.. اسم جديد.. مدرسة عبد الحفيظ... بطل مظلوم مرض أبو تريكة
النجم الكبير محمد أبو تريكة، لاحظ أحبائه غيابه عن الظهور لفترة فبدأ الجميع يتسائل والبعض يرد عليه إلا أن ظهرت صور لساحر الأهلي ومنتخب مصر السابق بعد إجرائه لعملية جراحية، لكن الغريب بالنسبة لي أن الجمهور ربط قلقه على أبو تريكة بأنه لم ينشر “بوست” معتاد لمحمد عبد الوهاب رحمه الله.. "ألف سلامة يا تريكة.. الإنسان سيرة يا أبني".
مشير الإعلام الرياضيعودة أحمد شوبير عبر شاشة السوشيال ميديا، حصدت مليون مشاهدة في الساعة الأولى! تتفق أو تختلف على شوبير شخصيًا أو عمليًا، فإن هذا الرجل ليس لنا إلا ظهوره المهني فهو عصير خبرات إعلامية لا حدود لها.. "شوبير بفيديو واحد أثبت أنه ليس رائد بل مشير الإعلام الرياضي، لكن عليه الاستفادة من هذا وإفادة المشاهدين، لا أشياء أخرى".
رامي صبري نجم دفاع نادي إنبي لفترات، سرد قصة في بودكاست الزميل "الشاطر" عبد الرحمن مجدي أن طارق العشري المدير الفني استبعده من قبل بسبب إجباره على قص شعره، وكان لا يحب أن يرى شعره "ديل حصان".. "الحرية الشخصية على رأسي ولكن لا بد الأخذ في الاعتبار دائمًا وجهة نظر القائد والتشاور معه".
الجرأة حلوةالجميع صدعنا في صفقة الأهلي مع محمد علي بن رمضان، احترم اجتهاد الزملاء لكن أتمنى ألا نكتب معلومة إلا إذا كنت على يقين.. "الجرأة حلوة مفيش كلام لكن على حق والكلمة أمانة سنحاسب عليها".
بطل مظلومقررت في “ع الطاير”، أن نسلط الضوء على أبطال تستحق.. لذا ساعدني وأرسل لي أي بطل يستحق.
كل يوم بطل.. مصر ولادة، لكن لا نعرف عنهم شيء، هذا الأمر يحزنني بشدة! الشباب تيأس وتغضب وجميعنا نظلمهم ونقسو عليهم بعدم تقديرهم بعد مشوار من الكفاح والحصول على ميداليات، أو في بداية طريق الأمل.
عمرو فاروق.. استمر يا بطل
عمرو فاروق، لاعب منتخب مصر لرفع الأثقال البارالمبى، يشارك في بارالمبياد باريس 2024 وحصل على الميدالية الذهبية في بطولة إفريقيا المفتوحة البارالمبى وزن 107 كجم، وبرونزية بكأس العالم لرفع الأثقال البارالمبي.. استمر يا بطل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ع الطاير محمد أبو تريكة أحمد شوبير محمد علي بن رمضان عمرو فاروق مؤمن الجندي بطل مظلوم أبو تریکة ع الطایر
إقرأ أيضاً:
رفقًا بالناس شوية رحمة.. لميس الحديدي تعلق على جدل السوشيال ميديا واقعة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على الجدل الواسع الذي أُثير على السوشيال ميديا بشأن واقعة السرقة التي تعرضت لها فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، والتي أبلغت عن سرقة محتويات تقدر بملايين الجنيهات من منزلها.
وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: "الدكتورة نوال الدجوي تُعد من أهم الشخصيات في مجال التعليم في مصر، ورائدة في التعليم الخاص، وهي من أسست أول مدرسة لغات في مصر."
وأضافت:"مؤخرًا، تعرضت الدكتورة لتجارب مؤلمة جدًا؛ فقدت ابنتها منى في مارس، ثم ابنها الدكتور شريف الدجوي – الطبيب المعروف – في إبريل، خلال شهرين فقط! هذا أمر جلل."
وانتقلت الحديدي للحديث عن التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:"الناس على السوشيال ميديا بدأوا يسألوا: إزاي سيدة بعلمها وخبرتها تسيب مبالغ كبيرة بالشكل ده في بيتها؟ والسؤال التاني: منين ليها ده كله؟"
وردت قائلة:"السؤال الأول مشروع، لأن فعلًا لا يصح أن تُترك مبالغ كبيرة في المنزل، وكان الأفضل أن تُودع في البنوك. أما السؤال التاني: "منين لكِ هذا؟"، فده مرفوض، لأن حيازة الدولار في حد ذاتها ليست مخالفة للقانون طالما لا تُستخدم لأغراض مشبوهة. والدكتورة معروفة، وتاريخها المهني واضح، وثروتها ليست مفاجأة، فيها جزء كبير موروث من العائلة من أراضٍ وغيرها."
وتابعت:"الحادثة دي ممكن تكون درس للناس إنها ما تسيبش فلوسها في البيوت. لكن رد الفعل المبالغ فيه من بعض الناس فيه حقد وسخرية وتنمّر. ليه كل هذا التنمر تجاه سيدة فاضلة عاشت عمرها في التعليم والعمل؟"
وأضافت:"مش كل واحد معاه فلوس يبقى حرامي! فيه ناس كتير عندها فلوس وشُرفاء ووطنيين وأثرياء بطرق مشروعة."
ثم تساءلت:"هل لازم كل ثري يكون شرير؟ أو لص؟ المشاعر دي صعبة جدًاالست كانت مرعوبة إن الموضوع يتسرب للإعلام، لأنها أسرة موجوعة ومجروحة."
واختتمت حديثها قائلة:"رفقًا بالناس، هذه سيدة فاضلة، مش هتكلم عن كرمها وأعمالها الخيرية وتبرعاتها، لأن ده شأن بينها وبين ربها. ولكن خلو عندكم رحمة! فقدت ابن وابنة في شهرين، وكمان بنتنمر عليها لمجرد إن معاها فلوس؟!
كانت المبالغ التي ذكرت الدجوي اختفاءها من الخزائن نحو 3 ملايين دولار، و15 كيلوغرامًا من الذهب، و50 مليون جنيه مصري، بالإضافة إلى 350 ألف جنيه استرليني.