بقوة 204 حصان.. شيفروليه تقدم كابتيفا 2026 الهجينة
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
كشفت شيفروليه عن نسختها الجديدة من الأيقونة "كابتيفا"، والتي تعد واحدة من اشهر السيارات التي تنتمي للفئة الرياضية، ولكن النسخة الجديدة تأتي بقدرات فنية هجينة، معتمدة على المفهوم الرياضي الخاصة بها، مع حزمة من التجهيزات القوية.
. أسعار كيا سيلتوس 2026 في السعودية
حصلت السيارة شيفروليه كابتيفا الجديدة على محرك هجين سعة 1500 سي سي بقوة 106 حصانًا، ويستطيع المحرك الهجين أن ينتج قوة قدرها 204 حصانًا، وبطارايات تتراوح بين 9.5 و20.5 كيلووات/ساعة، ومن المتوقع أن يكون متوسط استهلاك السيارة من الوقود ما يقرب من 5 لترات/100 كيلومتر، وفقًا لما أشارت بعض التقارير العالمية.
تأتي السيارة شيفروليه كابتيفا بأبعاد خارجية بلغت 4.74 متر للطول الكلي، و1.89 متر للعرض، وبارتفاع 1.68 متر، بينما ترتكز السيارة على قاعدة عجلات بطول 2.8 متر، وتظهر السيارة بمقدمة حادة الشكل، مع إضاءة LED، وشبكة سفلية متعددة الفتحات الهوائية.
زودت السيارة شيفروليه كابتيفا بتجهيزات اخرى تتضمن، جنوط رياضية، اقطاب ثنائية نحيفة جانبي السقف، زجاج بانوراما، مرايات جانبية كهربائية، حساسات حركة أمامية وخلفية، كاميرا للمتابعة والرصد، بالإضافة إلى سبويلر خلفي أنيق مثبت أعلى ناحية الزجاج.
وتحتوي السيارة شيفروليه كابتيفا الجديدة على مقصورة عصرية، تضم عجلة قيادة مالتي فانكشن، وشاشة عدادات 8.8 بوصة، بينما تتوسط قمرة القيادة شاشة اخرى تعمل باللمس يبلغ قياسها 15.6 بوصة، تدعم التطبيقات الذكية ابل كار بلاي واندرويد اوتو، مكيف هواء أوتوماتيكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه كابتيفا شيفروليه كابتيفا مواصفات شيفروليه كابتيفا شيفروليه كابتيفا الجديدة شیفرولیه کابتیفا
إقرأ أيضاً:
«الطيران المدني» تُصدر أول لائحة تنظيمية للعمليات الهجينة للتاكسي الطائر والمروحيات التقليدية
دبي (الاتحاد)
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني أول لائحة تنظيمية على مستوى العالم للعمليات الهجينة، التي تمكّن الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي «eVTOLs» والمروحيات التقليدية من التشغيل التبادلي على البنية التحتية نفسها، وذلك في خطوة تؤكد ريادة دولة الإمارات العالمية في مجال الابتكار في الطيران.
ويمثل هذا الإطار التنظيمي المبتكر نقلة نوعية في دمج حلول التنقل الجوي المتقدم «AAM» ضمن الأنظمة الجوية القائمة، حيث يوفر نموذجاً فعالاً من حيث التكلفة لتطوير البنية التحتية، ويسرّع جاهزية التشغيل، ويتماشى مع توجيهات حكومة الإمارات لتطبيق حلول ذات كفاءة عالية وغير بيروقراطية عبر مختلف القطاعات.
وقال سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني: لطالما كانت دولة الإمارات في طليعة التميز في قطاع الطيران، وهذه اللائحة التنظيمية الرائدة لا يقتصر دورها على تمكين التكنولوجيا الجديدة فقط، بل تُعيد تعريف كيفية تطور الطيران، وتترجم التزامنا بالابتكار في تطوير منظومة داعمة لنمو هذا القطاع الحيوي ومستقبل يتكامل فيه التنقل الجوي المتقدم بسلاسة مع بنيتنا التحتية الوطنية.
وأضاف أن تنظيم العمليات الهجينة يأتي نتيجة تعاون وثيق مع شركاء دوليين في قطاع التنقل الجوي المتقدم، ويتوافق بالكامل مع رؤية الإمارات الوطنية للاستدامة والتنقل الذكي وتحسين استغلال البنية التحتية.
ولفت إلى أنه من خلال تمكين الاستخدام المزدوج بين مهابط المروحيات التقليدية ومهابط الطائرات الكهربائية العمودية، يسهم هذا الإجراء في تسريع جدول التنفيذ، ويحقق التوظيف الأمثل للبنية التحتية للقطاع، ويضمن ترسيخ مكانة دولة الإمارات كرائدة في احتضان منظومة متكاملة تدعم مستقبل الطيران.
من جانبه، قال المهندس عقيل الزرعوني، المدير العام المساعد لقطاع شؤون سلامة الطيران بالهيئة إن هذا الإطار يمثل عامل تمكين استراتيجي، ليس فقط لأنماط نقل جديدة، بل لبيئة تنظيمية أكثر ذكاءً ومرونة تواكب التقنيات الناشئة دون التنازل عن معايير السلامة.
وأضاف أنه مع استعداد مجتمع الطيران العالمي لعصر التنقل الجوي القادم، تواصل دولة الإمارات وضع المعايير الرائدة، مؤكدة أن امتلاك رؤية طموحة بعيدة المدى، وإمكانات صناعية متقدمة، وبنية تحتية متطورة تشكل الركائز الأساسية لنجاح دمج التنقل الجوي المتقدم.