الزيبق بطلا للفئة العليا ببطولة دمشق الدولية لقفز الحواجز
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
توج الفارس غالي الزيبق بلقب بطولة الفئة العليا ببطولة دمشق الدولية لقفز الحواجز التي اختتمت اليوم في نادي الباسل بالديماس بريف دمشق وذلك على أرضية المرمح الأولمبي.
وظفر الزيبق بلقب الفئة العليا بعد حلوله أولا بنهائي هذه الفئة لارتفاع 140 وجاءت الفارسة شام الأسد بالمركز الثاني والفارسة بشرى الأسد بالمركز الثالث.
كما نالت الفارسة شام الأسد لقب الفئة المتوسطة ميديوم تور لارتفاع 130 بعد أن حلت بالمركز الأول بنهائي هذه الفئة تاركة المركز الثاني للفارس الحسن النقري والثالث للفارس همام الشهاب.
وذهب لقب الفئة الصغرى سمول تور لارتفاع 120 سم للفارس محمد جوبراني وجاءت الفارسة شروق المصري بالوصافة والفارس كريم هلال بالمركز الثالث.
عدد من كوادر البطولة والفرسان اشاروا الى قوة المنافسات بين الفرسان والمستويات التنظيمية والفنية العالية التي شهدتها وجاءت وفق المعايير الدولية التي تنظم من خلالها أقوى البطولات الدولية ولاسيما من خلال مسالك الحواجز المصممة من قبل المصممين المعتمدين لدى الاتحاد الدولي للفروسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شام الأسد بشرى الأسد
إقرأ أيضاً:
منظمة العمل الدولية تبحث مع غرفة صناعة دمشق وريفها سبل دعم الصناعة السورية
دمشق-سانا
بحثت إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها مع المدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية للدول العربية، الدكتورة ربا جرادات، والوفد المرافق، سبل دعم الصناعة السورية وتعزيز التعاون بين المنظمة والغرفة.
وتركز النقاش خلال الاجتماع، الذي تم في مقر الغرفة اليوم، حول مشروع “نسيج الأمل” الذي يهدف إلى إحياء القطاع النسيجي في سوريا، وتأهيل المهجرين السوريين العائدين من الدول المجاورة، وكيفية تأمين فرص عمل مناسبة لهم، مع التركيز على تحديد المهارات المطلوبة في سوق العمل، ما يساعد في تصميم برامج تدريبية، تلبي احتياجات السوق الحقيقية.
وأوضحت الدكتورة الجرادات، أن هناك فرصاً كبيرة لدعم القطاع الخاص السوري، من بينها تطوير المهارات؛ لتلبية احتياجات كل قطاع صناعي من هذه المهارات ورفده بها، بهدف التأسيس لبناء صناعة قوية في سوريا، مشيرة إلى أن المنظمة يمكن أن تلعب دوراً مهماً في تسهيل تطوير الصناعة السورية.
وأعربت الدكتورة الجرادات، عن الأمل بأن تترجم هذه المناقشات إلى خطوات عملية تساهم في نمو القطاع الخاص، وأن يستمر التعاون والتنسيق مع الشركاء الأساسيين أصحاب العمل والعمال والحكومة السورية.
بدوره أشار نائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها لؤي نحلاوي، إلى أهمية العمل لبناء أرضية مشتركة للتعاون المستقبلي، وفتح آفاق جديدة للعمل، لافتاً إلى ما يتم السعي والعمل عليه حالياً في مجال تطوير بيئة العمل في سوريا، في جانب التدريب المهني، وتحديث التشريعات؛ لجذب المستثمرين الأجانب والسوريين الموجودين في الخارج، وبناء منظومة متكاملة تهدف إلى تحسين الوضع في سوريا، ودعم الصناعة وتعزيز بيئة العمل بشكل فعال.
من جهته عضو مجلس إدارة الغرفة نور الدين سمحا، أكد ضرورة تحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع وبشكل سريع، داعياً المنظمة إلى تقديم الدعم التقني للشركات الصناعية السورية ضمن خططها، وخاصة القطاع النسيجي لتطوير هذا القطاع، وتحديث خطوط الإنتاج، وإيجاد الحلول الممكنة؛ لتأمين حوامل الطاقة وخاصة الكهرباء عبر الطاقات البديلة.
شارك في الاجتماع محمد أنس سبع المنسق القطري لمكتب سوريا الإقليمي للدول العربية التابع لمنظمة العمل الدولية.
تابعوا أخبار سانا على