رغم أنف الحاقدين.. أبو شقة تدعو النواب للاعتزاز بإعداد الإجراءات الجنائية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
قالت النائبة أميرة أبو شقة، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب عن حزب الوفد، إن قانون الإجراءات الجنائية مضى عليه أكثر من ٧٠ عامًا، والآن تقوم لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بعمل جليل؛ وهو تغيير القانون برمته بما يتواكب مع الدستور ومتغيرات الأمور.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشؤون التشريعية بمجلس النواب، برئاسة المستشار إبراهيم الهنيدي؛ لاستكمال مناقشة مشروع قانون الإجراءات الجنائية.
ووجهت أبو شقة الشكر إلى كل مَن شارك أو أسهم في إعداد مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، مطالبةً أعضاء اللجنة بألا ترى في أعينهم إلا الفخر والاعتزاز بتقديم هذا القانون للشعب المصري، رغم أنف الحاقدين والمتشدقين والمتربصين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان النائبة أميرة أبو شقة قانون الإجراءات الجنائية الدستور الإجراءات الجنائیة
إقرأ أيضاً:
محامون عرب يُحذّرون لجنة نوبل: ترشيح ترامب «إهانة للسلام»
شنّ محامون ونقباء مغاربة وعرب حملة قانونية ضد “نية ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2025″، ووجهوا رسالة إلى اللجنة النرويجية لجائزة نوبل وصفوها بـ”الإنذار الأخلاقي”، مؤكدين أن مجرد التفكير في ترشيحه يُعدّ “إهانة لروح الجائزة ومبادئها”.
الرسالة التي أشرف على إعدادها المحامي المغربي خالد السفياني، وُجّهت باسم “اللجنة القانونية العربية لملاحقة مجرمي الحرب بالكيان الصهيوني”، ووقّع عليها محامون من دول عدة بينها المغرب، الجزائر، مصر، لبنان، الكويت، الأردن، العراق، وليبيا.
وجاء في نص الرسالة أن “ترامب لا يستحق الجائزة لأنه يمثل نقيض السلام العادل”، متهمينه بـ”تمويل الحروب، والتحريض على جرائم ضد الإنسانية، والتواطؤ مع مجرمي الحرب مثل بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى حملات عنصرية وسياسات عدائية تجاه المهاجرين والشعوب المستضعفة”.
ودعا الموقعون لجنة نوبل إلى “رفض ترشيح ترامب رسمياً”، وتكريم شخصيات ومنظمات “تناضل فعلياً من أجل السلام وحقوق الإنسان”، على غرار فرانشيسكا ألبنيز والمحكمة الجنائية الدولية، ممن يحظون بتقدير واسع لدى الأوساط الإنسانية والدولية.
التحرك القانوني يأتي في أعقاب ترشيحات رسمية لترامب من دول مثل باكستان، إسرائيل، وكمبوديا، تقديراً لما وصفوه بـ”دوره في الوساطات الدولية”. غير أن المعارضين يعتبرون هذه الترشيحات “تشويهاً لمكانة الجائزة وتاريخها العريق”.