ذياب بن محمد: العمل الخيري متأصل في المجتمع الإماراتي
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أكد الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، أن العمل الخيري متأصل في مجتمع الإمارات، ويعد جزءاً لا يتجزأ من ثقافته وهويته الوطنية، التي ترسخت على يد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، وإخوانه الآباء المؤسسين، واليوم تواصل دولة الإمارات، بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تعزيز قيم العطاء والتضامن مع مختلف الشعوب والدول في مواجهة التحديات والأزمات الإنسانية.
وقال إن "الإمارات تواصل من خلال الجهات والهيئات والمؤسسات المانحة، أداء أدوارها المؤسسية والمجتمعية في المجالات والقطاعات ذات الأولوية الإنسانية، بتوجيه واهتمام بالغ ودعم لا محدود من قادة دولة الإمارات، وبمشاركة مجتمعية استثنائية واسعة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات آل نهیان
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: «أم الإمارات» تواصل نسج فصول المجد
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، «أم الإمارات»، تواصل نسج فصول المجد برؤيةٍ ملهمة، ومسيرةٍ تجسّد القيم الإنسانية في أبهى صورها.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس»: «من أنقرة عاصمة جمهورية تركيا الصديقة، تواصل أم الإمارات، أم الفرسان، أمي، سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، حفظها الله، نسج فصول المجد برؤيةٍ ملهمة، ومسيرةٍ تجسّد القيم الإنسانية في أبهى صورها».
وأضاف سموه: «في معرض أم الإمارات (The Mother of the Nation) الذي نظمته الداخلية الإماراتية واستضافته الرئاسة التركية في «مكتبة الأمة»، تتجلى بصمات سموّها في تمكين المرأة وتعزيز الأسرة وبناء الإنسان، وتُروى حكاية قيادة استثنائية رفعت من شأن المرأة وأعلت من قيمة العطاء».
وتابع سموه: «هذا المعرض، الذي يتنقّل من نيويورك إلى موسكو واليوم إلى أنقرة، يكرّس حضور سموّها العالمي، كرمزٍ للقيادة النسائية والتأثير وصنع التغيير الإيجابي، بعد أن ألهمت العالم بقوة الإيمان، وحكمة الرؤية، وصدق الرسالة».
واختتم سموه: «حفظ الله سموها، وبارك خطواتها، ودامت قدوةً ورايةً مضيئة في سماء الإنسانية».