في صالون نفرتيتي الثقافي: "حواس " يطلق وثيقة عودة الملكة "نفرتيتي"
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
في فعالية جديدة تحت عنوان "رحلة البحث عن الملكة نفرتيتي" يستضيف صالون (نفرتيتي) الثقافي عالم الآثار الكبير الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق ليكشف عن أسرار رحلة البحث عن مومياء الملكة الجميلة ومقبرتها، ويطلق وثيقة عودة رأس الملكة إلى بلدها الأم مصر، من خلال حوار مفتوح مع جمهور الحاضرين. وتأتي هذه الفعالية تحت رعاية وزارة الثقافة ممثلة في صندوق التنمية الثقافية برئاسة الاستاذ الدكتور وليد قانوش.
يقام الصالون في تمام الساعة السابعة مساء السبت ٧ سبتمبر بمركز إبداع قصر الأمير طاز بمنطقة السيدة زينب شارع السيوفية.
معلومات عن صالون نفرتيتي
يذكر أن صالون (نفرتيتي) الثقافي منذ تأسيسه في مايو ٢٠٢٣ يناقش القضايا المتعلقة بالحضارة المصرية وتراثها الإنساني العظيم من خلال فعاليات شهرية حوارية ومناقشات يديرها الإذاعية وفاء عبد الحميد والصحفيات كاميليا عتريس، مشيرة موسى، نيفين العارف، أماني عبد الحميد، فتحية الدخاخني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور وليد قانوش تحت رعاية وزارة الثقافة صالون نفرتيتي الثقافي
إقرأ أيضاً:
هيئة الآثار تنشر القائمة الـ30 بالآثار اليمنية المنهوبة
وأوضح بيان الهيئة أن القطع المنهوبة بلغت 26 قطعة أثرية يمنية، يجري تداولها في مزادات عالمية ومتاحف خارجية ومجموعات خاصة، مشيرًا إلى أن سبع قطع منها عُرضت للبيع خلال ديسمبر الحالي.
وأضافت أن القائمة تضم قطعة كانت ضمن مقتنيات دبلوماسي ووزير فرنسي سابق، في تأكيد على حجم الاستهداف للتراث اليمني من قبل المنظومة الغربية.
وأكدت الهيئة أن هذه القائمة تمثل الإصدار الثلاثين الذي يصدر لرصد وتتبع القطع اليمنية المنهوبة على الصعيد الدولي.
وجددت الهيئة مطالبتها للجهات الدولية المعنية بوقف المزادات غير القانونية وإعادة الحقوق لأصحابها، محذرة من أن استمرار هذه الممارسات يشكل استمرارًا لمسلسل تجريف التراث اليمني ونهب المكاسب الوطنية، في سياق يوازي استهداف العدوان لأرض اليمن وثرواته ومكتسباته الحضارية والسياسية.
كما دعت الهيئة المواطنين وكل من يمتلك معلومات عن المواقع أو القطع المنهوبة إلى المبادرة بالتواصل عبر النموذج المخصص على موقع الهيئة أو من خلال الصفحات الرسمية لها على منصات التواصل الاجتماعي.
ويأتي هذا البيان في وقت يتعرض فيه التراث اليمني لضغوط مستمرة بفعل العدوان وأدواته التي سعت إلى تقويض الهوية الوطنية، وإضعاف قدرة اليمن على حماية ثرواته المادية والثقافية عبر مسارات تهريب ممنهجة تديرها أمريكا وبريطانيا اللتان شهدتا عرض قطع في متاحفهما تعود لليمن.